عرض مشاركة واحدة
قديم 03-02-13, 11:17 PM   رقم المشاركة : 6
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road





اذا كان سيدنا معاوية باغي كيف يبايع الحسن و الحسين باغي ظالم

فذلك يسقط معصومية الحسن و الحسين رضي الله عنهم فاما يكونان جبناء او منافقين حاشاهما

=====

راي سيدنا علي في حربه مع معاوية رضي الله عنهم

هذا ماقاله ابو الحسن رضى الله عنه :
297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه


==================

شهادة من النبي محمد صلى الله عليه وسلم لصلح الحسن و معاوية رضي الله عنهما

- باب: علامات النبوة في الإسلام.

3430 - حدثنا عبد الله بن محمد: حدثنا يحيى بن آدم: حدثنا حسين الجعفي، عن أبي موسى، عن الحسن، عن أبي بكرة رضي الله عنه:
أخرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم الحسن، فصعد به على المنبر، فقال: (ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين). البخاري


جيش معاوية لا تنطبق عليه شروط الفئة الباغية

=========
وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا
فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى
فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ
فَإِنْ فَاءَتْ
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9)
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ))- [الحجرات : 9 ، 10]

الترتيب القرآني :

1- حصول - إندلاع إقتتال بين طائفتين من المؤمنين
2- الإصلاح بين هاتين الطائفتين
3- إن بغت إحدى الطائفتين على الأخرى و لم ترضى بالحكم و الصلح فقتالها واجب و فرض
4- إن فاءت الطائفة الباغية إلي أمر الله و ورضيت بالحكم فالإصلاح الصلح العادل
حسب قراءة ( اقتتلتا ) أو ( اقتتلا ) بدلا من ( إقتتلوا )
فإن الطائفيتن باغيتان أصلا لإقتتالهما ثم يبقى وصف البغي على التي ترفض الصلح
هذه مقتطفات لبعض التفاسير :

تفسير الطبري - (22 / 292)
وإن طائفتان من أهل الإيمان اقتتلوا، فأصلحوا أيها المؤمنون بينهما بالدعاء إلى حكم كتاب الله، والرضا بما فيه لهما وعليهما، وذلك هو الإصلاح بينهما بالعدل( فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأخْرَى ) يقول: فإن أبَت إحدى هاتين الطائفتين الإجابة إلى حكم كتاب الله له، وعليه وتعدّت ما جعل الله عدلا بين خلقه، وأجابت الأخرى منهما( فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي ) يقول: فقاتلوا التي تعتدي، وتأبى الإجابة إلى حكم الله( حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ ) يقول: حتى ترجع إلى حكم الله الذي حكم في كتابه بين خلقه( فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ ) يقول: فإن رجعت الباغية بعد قتالكم إياهم إلى الرضا بحكم الله في كتابه، فأصلحوا بينها وبين الطائفة الأخرى التي قاتلتها بالعدل: يعني بالإنصاف بينهما، وذلك حكم الله في كتابه الذي جعله عدلا بين خلقه.
و عليه
في ظل المناخ التي تم به الإقتتال بين علي و معاوية رضي الله عنهما
أتسائل
*- هل كان هناك طائفة ثالثة ليست طرفا في القتال حاولت الصلح بينهما !؟
*- هل حكمت الطائفة الثالثة لصالح أحد الطائفتين !؟
*- هل ثبت أن طائفة معاوية رضي الله عنه رفضت حكم الطائفة الثالثة !؟!



=================



يهلك الناس هذا الحي من قريش هل هم العلويون ام الامويون


http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...68#post1670168







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على العضو المخالف عن كفر بشار الاسد
»» تسجيل مصور مؤتمر المشروع الإيراني في المنطقة العربية بالقاهرة ج1
»» متابعة ورد على حوار ايو سند مع الرافضي جادلهم
»» ملف تزوير الانساب عند الشيعة
»» اردوغان يطلب من الاتراك «لدعم الأمة» انجاب «ثلاثة اطفال على الاقل»