هل نصدق ما قاله هذا الرافضي في كتابه هذا أم نصدق المولى جل وعلا في كتابه الذي قال فيه:
﴿وَقُلِ الْحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا﴾ [الإسراء: 111]؟!
بل كيف نفسر هذه الآية وقد صرح الله تعالى فيها أنه لا شريك له في ملكه سبحانه وتعالى وعلى علوأ كبيرا ؟!