اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا بارككـ الرحمن أخي الكريم .. الكذب فرض .... زين بأسم التقية .. العهر فرض .... زين بأسم المتعه .. الشركـ فرض ... زين بأسم أعظم التوحيد .. ماذا يرجى من هكذا عقيدة ... والروايات في التقية اكثر من ان تذكر 1- ترس المؤمن ولا ايمان لمن لا تقية له وان تسعة اعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له. 2- وقال الصادق عليه السلام: عليكم بالتقية فانه ليس منا من لم يجعلها شعاره ودثاره مع من يأمنه ليكون سجيته مع من يحذره. 3- وعنه " ع " لو قلت ان تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقا والتقية في كل شئ حتى يبلغ الدم فإذا بلغ الدم فلا تقية، 4- وعنه " ع " قال: كلما تقارب هذا الامر كان اشد للتقية، 5- وقال لنعمان ابن سعيد: من استعمل التقية في دين الله فقد تسنم الذروة العليا من العز وان عز المؤمن في حفظ لسانه ومن لم يملك لسانه ندم. 6- قال الرضا " ع ": لا دين لمن لا ورع له ولا ايمان لمن لا تقية له ان اكرمكم عند الله اعملكم بالتقية قبل خروج قائمنا فمن تركها قبل خروج قائمنا فليس منا الكنى والالقاب لعباس القمى ص 142 وبهذا الدين الباطنى والسرى العقيدة استطاع الرواة الشيعة ان يتظاهروا بالصلاح و التقوى ومسيارة المسلمين ورووا الالاف الروايات الصحيحة حتى وثقهم العلماء فغرسوا افاعيهم السامة فى روايات موضوعة تناصر مذهبهم الباطنى الرافضى فورع وتقوى علماء المسلمين تمسكوا بالسنة ولم ياخذوهم بالشبهة وحكموا بالظاهر على عدالة الراوى الشيعى . اما الان فظهرت كل الوثائق التى اخفوها عنا من 1300 سنة والتى تثبت بالدليل والبرهان فساد قلوب وعقول ودين الرواة الشيعة فهم كلهم كذابون كذابون الى اخر يوم فى حياتهم فهل الكذب العمد يكون هناك لهذا الرواى اى عدالة ليؤخذ منه روايه وخاصة مما يناصر دعواهم الباطنة و الظاهرة فى الغلوا والولاية والوصاية وتجريح الصحابة وامهات المؤمنين او فى الخرافات الشيعية اتى الوقت بعد 1300 مضت لنزع هذه الروايات التى اضلت وتضل يوميا خلق الله وتثير الشك وتفسد على المسلمين ايمانهم يجب نزع هذه الافاعى السامة التى غرسها الرواة الشيعة من كتب السنة