هذا القزم تخور قواه مع كل مواجهه يتوقع هزيمته بها
ولو تذكرون هروبه من مواجهة الشيخ سعد البريك من قبل سنتان تقريبا في مناظرة كانت ستعقد في النادي الأدبي
شجاعته بين سطور كتاباته وفي صفحات النت تجد ضجيجه يعلو ليحسبه الجاهل شئيا يعني فقط من وراء جدر
فأمثاله أقل من المواجهة فهذا الرجل ليس له خلفية جماهيرية مثله مثل ثلة الليبرالية التي لاتمثل عشر معشار الشعب السعودي الغيور على دينه ومبادءه.