الاخ الفاضل ابو سراج المهدي
هذا هو شآن الرافضة فتجد ان عندهم عقائد
متضاربة واقوال مختلفة ،،، ولكل عقيدة مكان
ونظرا لان دينهم هش وباطل وادلتهم ضعيفة ومهترئة فإنهم
يستفيدون من هذا التناقض في عقائدهم لاجل ان تساندهم ضد
الخصوم فيتّخذون من العقيدة ما يناسب موقعهم ويقوّي موقفهم
تخيّل لو انهم ثابتون على عقيدة واحدة في القرآن ،،،
سواء كانت عقيدتهم بالتحريف او بعدمه ،،، فإن قالوا
بالتحريف اثبتنا عليهم من القرآن انه غير محرّف ،،،
وابطلنا بذلك دينهم وان قالوا انه محرّف اثبتنا لهم
انه غير محرّف ثم ابطلنا بذلك دينهم