لا شك أن مسألة تحريف القرآن من الطوام الكبرى لدى الإمامية الأثنى عشرية
إلا أنهم وكما هو واقع دينهم يناقضون بعضهم بعضا حول تحريف القرآن كما هو
الحال في مسائل أخرى أوردنا بعضا منها في الرابط أدناهـ لمن أراد الإستزادة :
ولكن في هذا الموضوع نركز على ما قيل في تحريف القرآن والتناقض الحاصل بين علماء الشيعة
حول هذه المسألة بين من ينفي ( ربما تقية ) وبين من يؤكد ويثبت وقوع التحريف والتبديل في القرآن
وفي سؤال طرحه أحد الشيعة ممن ( أعملوا عقولهم ) على المرجع الخوئي عن هذه المسألة فقال :
ولـكـن فـي هذا الرابط على اليوتيوب لدينا أقوال أخرى لعلماء شيعة معاصرون يقرون
بحدوث التحريف وبأنه واقع لا محالة عبر تبديل وتغيير ونقص وزيادة فيه .. تفضلوا استمعوا
والآن زملائنا الكرام من هو الصادق ومن هو الكاذب من بين من أوردنا أقوالهم
أتمنى أن أجـد جواباً واضحاً لا لف فيه ولا دوران فهذا القرآن وليس آمراً آخـر