عرض مشاركة واحدة
قديم 08-06-11, 08:57 PM   رقم المشاركة : 1
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


Exclamation هذا هو طعن الهالك الخميني ، فما قولكم ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
( وَقَالُواْ رَبَّنَآ إِنَّآ أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَآءَنَا فَأَضَلُّونَا ٱلسَّبِيلاْ )
الأحزاب 67
تدعي الإمامية بأن مراجعهم يتبعون النبي صلى الله عليه وسلم ويتبعون الأئمة العترة



لنرى أقوال كبيرهم الخميني في طعن النبي صلى الله عليه وسلم والأئمة وحتى الذات الإلهية



وسنرى من يتقدم ليدافع ، ويدافع عن من ؟



هذا قول الهالك الخميني



في كتابه كشف الأسرار ص 155طبعة دار عمار في الأردن : قال


"وواضح بأن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر به الله وبذل المساعي في هذا المجال
لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذهالاختلافات والمشاحنات والمعارك ولما ظهرت ثمة خلافات في أصول الدين وفروعه"



-الرسول والأنبياء فشلوا في أرساء قواعد العدالة !



قال الهالك الخميني في ذكرى مولد المهدي 15 شعبان 1400


(لقد جاءالأنبياء جميعاً من أجل إرساء قواعد العدالة
لكنهم لم ينجحوا حتى النبي محمد خاتم الأنبياء الذي جاء لإصلاح البشرية... لم ينجح في ذلك
وإن الشخص الذي سينجح في ذلك هو المهدي المنتظر)




ويقول في ذكرى مولد الرضا بتاريخ 9/8/1984م



"إني متأسف لأمرين أحدهما أن نظام الحكم الإسلامي لم ينجح منذ فجر الإسلام إلى يومنا هذا،
وحتى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يستقم نظام الحكم كما ينبغي".





ويضيف في طعن الذات الإلهية :


’’ إننا لا نعبد إلهاً يقيم بناء شامخا للعبادة والعدالة والتدين ،
ثم يقوم بهدمه بنفسه !
ويجلس يزيداً ومعاوية وعثمان وسواهم من العتاة في مواقع الإمارة على الناس ، ولا يقوم بتقرير مصير الأمة
بعد وفاة نبيه ‘‘ كشف الأسرار – ص 123.



يقول




فإن للإمام مقاماً محموداً وخلافة تكوينية تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات الكون


!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



ما مدى صدق مقولته ؟


لنقرأ ما قاله وهو يدافع عن ثورته البائسة
عندما أغتاظ لصدور كتاب آيات الشيطان




الخميني يطعن بالأنبياء والأئمة ويزعم تفوقه عليهم !!!



رسالة الإمام الخميني(رض) إلى العلماء


22 شباط 1989 م _ 15 رجب 1409 هـ.. ق



إنّ التأخّر في تحقيق جميع الأهداف لا يكون دليلاً على أنّنا
عدلنا عن مواقفنا وأصولنا. إذ أنّنا جميعاً مكلّفون بأداء التكليف والوظيفة، ولسنا مسؤولين عن النتيجة،
فلو كان جميع الأنبياء والمعصومين (عليهم السلام) في زمانهم ومكانهم مسؤولين عن النتيجة،
لما كان واجباً عليهم أبداً أن يعملوا ويتحدّثوا أكثر من نطاق طاقاتهم،
ولم يكن عليهم أن يتحدّثوا عن الأهداف العامة البعيدة المدى التي لم تتحقق في حياتهم أبداً.

في حين تمكن شعبنا بلطف الله من أن يحقق النجاح في معظم المجالات التي رفع بشأنها الشعار.



3 إسفند/1367


روح الله الموسوي الخميني





موقع الشيخ محمد حسين فضل الله


وهناك المزيد






من مواضيعي في المنتدى
»» عقيدة الأيمان بالقدر وطاعة الأخذ بالأسباب
»» حقيقة الثورات العربية وتساؤلات الشعوب
»» الذكرى السادسة والعشرين ليوم النصر العظيم في القادسية الثانية
»» الإمامي المختار ومن بعده باقي الإمامية / تحدي زعمكم بعدم صحبة الصديق في الغار
»» الفرق مابين أهل السنة والجماعة وبين الأشاعرة