عرض مشاركة واحدة
قديم 09-04-10, 10:52 PM   رقم المشاركة : 10
al3wasem
عضو ماسي







al3wasem غير متصل

al3wasem is on a distinguished road


اقتباس:
هذا النقل القبيح من مقدمة كتاب الموضوعات للمحقق الجاهل وليس لابن الجوزي رحمه الله.


لماذا حكمت على النقل انه قبيح و المحقق انه جاهل ؟؟؟
هل انا ذكرت انه اقوال الحافظ ابن الجوزى ؟؟؟؟ لا
الموضوع مذكور بارقام الصفحات وموجود فى كل مكتبات الشاملة فليس بخاف عن احد ؟؟؟

اقتباس:
المحقق هذا يتهم أبا بكر القطيعي وأبا نعيم والخطيب بالوضع وهؤلاء من أئمة المحدثين في قوله:

اقتباس:
ثم زيفوا لها الاسانيد أيضا ، كيلا يتطرق إليها الشك ، أو ينكشف الزيف .وأسرف في ذلك جماعات ، كأمثال النقاش والقطيعي والثعلبي والاهوازى وأبى نعيم والخطيب .
وسواهم فيما وضعوا من مناقب وفضائل أبى بكر الصديق وعمر وعثمان ومعاوية رضى الله عنهم .

المحقق تكلم عنهم فى تدليس الاسانيد
لفظ سواهم هنا تعنى غيرهم وضعوا من مناقب وفضائل
سواء المحق مخطىء ام لا فهو ليس باصل الموضوع ؟؟
ولكن بما انك اثرت الموضوع فلا باس من الرد و ذكر بعض الحقائق التى اثبتها العلماء
اقتباس:
وقال
فلا يترتب على هذا إلا واحدة من اثنتين لا ثالث لهما، إما أن الله تعبدنا بسنة مكذوبة أو أن السنة ليست من الشرع، وكلاهما زندقة.

تسرعت فى حكمك على الرجل .....

لواكملت ماكتب واثبته فى كيف جمع العلماء السنة الصحيحة من مئات الالوف من الروايات الموضوعة
/ صفحة 10 / قامت أول محاولة جدية لتخليص الاحاديث الصحيحة من مئات الالوف المزيفة . تشوفت نفس أبى جعفر المنصور وكان امرءا تواقا إلى العلم ، حفيا بالعلماء إلى كتاب ينفض الزيف ويبقى على الصحيح .
تخير لهذه المهمة مالك ابن أنس الاصبحي ، خيرة أهل الارض في زمانه علما وتقى ، وإمام دار الهجرة ، وفقيه المسلمين ، وصفوة صلحاء أهل اليمن ، وبقية ملوك حمير . شمر لها الامام الجليل ، وواصل الليل بالنهار . يجمع ويمحص ، ويحقق ويدقق .
حتى اجتمعت لديه مائة ألف حديث . انتخب منها عشرة آلاف ونبذ التسعين ألفا . حيث وضح لديه زيفها ، وقام عنده الدليل على وضعها .
ثم لم يزل خلال أربعين سنة دأبا يعرض ما انتخب على الكتاب والسنة ، ويقيسها بالآثار والاخبار ، حتى رجعت إلى خمسمائة حديث فقط ، هي كل ما صح لديه من العشرة الآلاف المنتخبة ، بل المائة ألف الاولى . قال الهراس في تعليقه على الاصول : إن موطأه مالك كان اشتمل على تسعة آلاف حديث ، ثم لم يزل ينتقى حتى رجع إلى سبعمائة . وقال عتيق بن يعقوب :
وضع مالك موطأه على نحو عشرة آلاف حديث ، فلم يزل ينظر فيه كل سنة ، ويسقط منه ، حتى بقى هذا . فهذا الذى صنعه مالك وجمعه خلال قرابة نصف قرن ، يعد من خير القرون ، بلغ زهاء خمسمائة فحسب ، من مائة ألف . ويا لها من نسبة . ومالك بن أنس هو العلم ناهيك به فضل علم . وفضل تقى . وقرب عهد بعصر الرسالة ، وزمن الصحابة ، وموطن الدين ، ومسرح الاسلام كانت هذه المحاولة . أول محاولة ناضجة ، مستكملة لعناصر البقاء ، لتصنيف الحديث النبوى وجمعه ، وتمييز صحيحه من سقيمه . أما محاولات ابن شهاب الزهري على رأس المائة الاولى ، ثم ابن الماجشون
/ صفحة 11 /
عبد العزيز بن عبدالله ، وسعيد بن أبى عروبة ، أو الربيع بن صبيح . فقد كانت مجرد إرهاصات لهذا الحدث الهام الذى يعد بحق نقطة التحول بين عصر الرواية والسماع ومطلع عصر التدوين .
فهذا الامام محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي ولاء ، جمع ستمائة ألف حديث أثناء اشتغاله بجمع كتابه . صح لديه منها أربعة آلاف حديث يضاف إليها ثلاثة آلاف أخرى مكررة .
وجمع الامام مسلم بن الحجاج القشيرى ثلاثمائة ألف حديث أثناء اشتغاله بجمع كتابه . صح لديه منها قرابة السنة آلاف أيضا
ومثلها مكررا .
وبلغ ما اتفق عليه الشيخان ألفان وثلاثمائة وستة وعشرون حديثا .
أما جملة ما جمعه إمام أهل السنة أحمد بن حنبل فبلغ أكثر من جملة ما جمعه الشيخان أثناء حياتهما كلاهما (الف الف رواية 1) . أثبت منها في مسنده ثلاثين ألفا تزيد عشرة آلاف مكررة .
وهذا أبو داود الازدي السجستاني يروى عنه محمد بن بكر بن داسة أنه سمعه يقول : كتبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسمائة ألف حديث انتخبت منها ما ضمنته هذا الكتاب يعنى كتاب السنن جمعت فيه أربعة آلاف حديث وثمانمائة ، ذكرت الصحيح وما يشبهه ويقاربه ، ويكفى الانسان لدينه من ذلك أربعة أحاديث :
أحدها : إنما الاعمال بالنيات . . إلخ .
والثانى : من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه .
والثالث : لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يرضى لاخيه ما يرضى لنفسه .
والرابع : الحلال بين والحرام بين وببن ذلك مشتبهات . إلخ .
* ( هامش ) * ( 1 ) فقل أكثر المشتغلين بهذا الفن أن ما جمعه الامام أحمد بلغ ألف ألف حديث . ( * )
/ صفحة 12 /
ولو ذهبنا نستقصي الصحيح إلى الموضوع لهالتا الامر ، فهذا هو الامام مالك يثبت في موطإه ما يبلغ قرابة النصف في المائة من جملة ما جمعه . وعند البخاري لا تكاد تبلغ نسبة ما أثبته في كتابه من الصحيح إلى جملة ما جمعه ، ولم يصح لديه فلم يثبته واحدا في المائة . فكيف بالكثيرين سواهما ممن جمع وصنف . . مع قرب الامام مالك زمانا ومكانا لمهبط الوحى ، ودقة الامامين البخاري ومسلم وصدق تحريهما للحق والصواب . إزاء هذا الطوفان من الاحاديث الموضوعة ، هبت كتائب الحق من أهل الحديث ونقاده ، تتحرى حال الرواة من نقلة الحديث ، فتعدل وتجرح ، وتوثق وتضعف ، وتسلط الضوء على الاسانيد ، فتكشف من شأن رجال السند ما كان خافيا ، وتسبر من غوره ما كان مستورا . حتى لم تعد هناك صفة لراو إلا عرفت ، ولا خبيئة فيه إلا كشفت ، ولا نادرة عنه إلا رويت ، ولا حادثة إلا دونت .
اقتباس:
وقال
فانظر، لم يفرق بين عكرمة مولى ابن عباس وعكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه الصحابي.
ثم هو يتكلم في أئمة المسلمين كالخطيب وأبي نعيم.
وقالوا قديما "من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب".

للامانة اننى لم ابحث فيها لعامل الوقت فقط
وان شاء الله سابحث فيها واوافيك بها ان شاء الله

اقتباس:
ووهب بن منبه إمام حافظ ثقة جليل القدر.
أسلم أبوه أيام النبي صلى الله عليه وسلم.
وكان وهب أعلم أهل زمانه بكتب أهل الكتاب، ككعب الأحبار قبله وقبلهما عبد الله بن سلام رضي الله عنه.
وما اتهمه أحد من أهل العلم بالكذب فيما أعلم.
وروى له البخاري ومسلم في الصحيحين وهو ثقة عند الأئمة كلهم.

1- وهب بن منبه بن كامل بن سيح بن ذي كناز اليماني الصنعاني
((اتهم فى وضع روايتين يمدح ويغلوا فى نفسه واثبنها الحافظان ابن حجر والذهبى ))
وجاء من وجهين ضعيفين عن عبادة بن الصامت مرفوعا
سيكون رجلان في أمتي احدهما يقال له وهب يؤتيه الله تعالى الحكمة والآخر يقال له غيلان هو أضر على أمتي من ابليس
وقال أحمد بن حنبل عن عبد الرزاق عن أبيه حج عامة الفقهاء سنة مائة فحج وهب فلما صلوا العشاء اتاه نفر فيهم عطاء والحسن وهم يريدون أن يذاكروه القدر
قال فأمعن في باب من الحمد فما زال فيه حتى طلع الفجر فافترقوا ولم يسألوه عن شئ
قال أحمد وكان يتهم بشئ من القدر ثم رجع
وقال حماد بن سلمة عن أبي سنان سمعت وهب بن منبه يقول كنت اقول بالقدر حتى قرأت بضعة وسبعين كتابا من كتب الانبياء في كلها من جعل إلى نفسه شيئا من المشيئة فقد كفر
فتركت قولي
وقال الجوزجاني كان وهب كتب كتابا في القدر ثم حدثت انه ندم عليه.
فقلت له وددت انك لم تكن كتبت في القدر فقال انا والله وددت ذلك

قلت: وقال عمرو بن علي الفلاس كان ضعيفا.
لسان الميزان
فهو صاحب بدعة لا تنكر ومتهم بوضع روايات وسواء تاب ام لا
فالموضوع له اصل صحيح فى الوضع والبدعه والمحقق غير مخطىئ عند ذكر اسمه فيمن وضع

2- الخطيب الحافظ الكبير الإمام محدث الشام والعراق
قال ابن طاهر في المنثور: أخبرنا مكي الرميلي قال: كان سبب خروج الخطيب من دمشق أنه كان يختلف إليه صبي مليح فتكلم فيه الناس
وكان أمير البلد رافضيا متعصبا فجعل ذلك سببا للفتك بالخطيب,
فأمر صاحب شرطته أن يأخذ الخطيب بالليل ويقتله وكان سنيا,
فقصده تلك الليلة في جماعته فأخذه وقال له بما أمر به ثم قال: لا أجد لك حيلة إلا أنك تفر منا وتهجم دار الشريف بن أبي الحسن العلوي وأنا لا أطلبك وأرجع إلى الأمير فأخبره، ففعل ذلك، فأرسل الأمير إلى الشريف أن يبعث به
فقال له: أيها الأمير أنت تعرف اعتقادي فيه وفي أمثاله، وليس في قتله مصلحة وهو مشهور بالعراق, إن قتلته قتل به جماعة من الشيعة وخربت المشاهد،
قال: فماذا ترى؟
قال: أرى أن تخرجه من بلدك؛ فأمر بإخراجه فذهب إلى صور واقام بها مدة.
وقال ابن السمعاني: خرج من دمشق في صفر سنة سبع وخمسين فقصد صور وكان
يزور منها القدس ويعود،
إلى أن سافر إلى العراق سنة اثنتين وستين وذهب إلى طرابلس ثم إلى حلب وبقي بها أياما.
وقال المؤتمن الساجي: تحاملت الحنابلة على الخطيب حتى مال إلى ما مال إليه.
وقال ابن عساكر:
سعى بالخطيب حسين الدمنشي إلى أمير الجيوش وقال: هو ناصبي يروي فضائل الصحابة والعباس في جامع دمشق.
وقيل: إن الخطيب قدم بغداد وظهر بجزء فيه سماع القائم بأمر الله فأتى دار الخلافة يستأذن في قراءة الجزء،
فقال الخليفة: هذا رجل كبير وليس غرضه السماع فانظروا هل له حاجة؟ فسألوه ما حاجته؟
قال: أن يؤذن لي في أن أملي بجامع المنصور, وذكر القصة.
تذكرة الحفاظ للذهبى
الخلاصة :
ان هناك اصل للاتهام الحافظ الخطيب بالنصب والروايات التى تمدح وفضائل الاصحاب رضوان الله عليهم جميعا

وسواء كان الاتهام خطأ او ضعيف ام قوى الا ان له اصل مثبت عن الحافظ ابن عساكر والحافظ الذهبى
ولم يقول به المحقق من نفسه
اقتباس:
وكذلك اتهم الواقدي بالكذب، والواقدي ليس بكذاب عند التحقيق، وإن كان الخطب في الواقدي أهون، لأنه من ضعف الواقدي الشديد أساء بعض أهل العلم الظن فيه فكذبوه في الرواية، ووضع الحديث لم يتهمه أحد به، ولكن يقصدون بالكذب رواية الحديث الضعيف بإسناد نظيف.

عفوا
الواقدى متهم بالكذب ومتهم بالوضع وتدليس الاسانيد
وهو ليس كلامى ولكن كلام الائمة


الواقدي محمد بن عمر بن واقد الأسلمي المؤرخ القاضى

وقال زكرياء بن يحيى الساجي محمد بن عمر الواقدي قاضي بغداد متهم
حدثني أحمد بن محمد يعني ابن محرز سمعت أحمد بن حنبل يقول لم يزل يدافع امر الواقدي حتى روى عن معمر عن الزهري عن نبهان عن أم سلمة حديث افعمياوان انتما.
فجاء بشئ لا حيلة فيه والحديث حديث يونس لم يروه غيره ..
وقال عبد الله عن أبيه ما اشك في الواقدي أنه قال نقلتها يعني الاحاديث
وقال البخاري الواقدي مدني سكن بغداد متروك الحديث
تركه أحمد وابن المبارك وابن نمير وإسماعيل بن زكرياء
وقال في موضع آخر كذبه أحمد
وقال معاوية بن صالح قال لي أحمد ابن حنبل الواقدي كذاب
وقال لي يحيى بن معين ضعيف وقال مرة ليس بشئ
وقال مرة كان يقلب حديث يونس يغيره عن معمر ليس بثقة
وقال مرة ليس بشئ
قال ابن المديني الهيثم بن عدي اوثق عندي من الواقدي ولا ارضاه في الحديث.
قلت: قال الشافعي فيما أسنده البيهقي كتب الواقدي كلها كذب.
وقال النسائي في الضعفاء
الكذابون المعروفون بالكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة
الواقدي بالمدينة
ومقاتل بخراسان
ومحمدابن سعيد المصلوب بالشام
وذكر الرابع
وقال ابن عدي احاديثه غير محفوظة والبلاء منه.
وقال ابن المديني عنده عشرون الف حديث يعنى ما لها أصل
وقال في موضع آخر ليس هو بموضع للرواية
وابراهيم بن أبي يحيى كذاب وهو عندي احسن حالا من الواقدي.

وقال أبو داود لا أكتب حديثه ولا أحدث عنه ما أشك أنه كان يفتعل الحديث ليس ننظر للواقدي في كتاب الا تبين أمره
وروى في فتح اليمن وخبر العنسي أحاديث عن الزهري ليست من حديث الزهري
وقال بندار ما رأيت اكذب منه.
وقال إسحاق بن راهويه هو عندي ممن يضع
وحكى أبو العرب عن الشافعي قال كان بالمدينة
سبع رجال يضعون الاسانيد أحدهم الواقدي

وقال أبو زرعة الرازي وأبو بشر الدولابي والعقيلي متروك الحديث
وقال أبو حاتم الرازي وجدنا حديثه عن المدنيين عن شيوخ مجهولين مناكير قلنا يحتمل أن تكون تلك الاحاديث منه ويحتمل أن تكون منهم ثم نظرنا إلى حديثه من ابن أبي ذئب ومعمر فإنه يضبط حديثهم فوجدناه قد حدث عنهما بالمناكير فعلمنا أنه منه فتركنا حديثه
وحكى ابن الجوزي عن أبي حاتم انه قال كان يضع.
وقال الساجي في حديثه نظر واختلاف
وسمعت العباس العنبري يحدث عنه ويطريه وثنا أحمد بن محمد يعني ابن محرز ثنا عمرو الناقد قال قلت للواقدي تحفظ عن الثوري عن ابن خثيم عن عبدالرحمن بن نبهان عن عبدالرحمن بن حسان بن ثابت عن أبيه في لعن زوارات القبور
فقال حدثنا سفيان فقلت لعله علي فأملاه علي بالسند
فقال أنا عبدالرحمن ابن ثوبان
فقلت الحمد لله الذي أوقعك أنت تعرف انساب الجن مثل هذا يخفى عليك.
قال الساجي والحديث حديث قبيصة ما رواه عن سفيان غيره
وقال النووي في شرح المهذب في كتاب الغسل منه الواقدي ضعيف باتفاقهم
وقال الذهبي في الميزان استقر الاجماع على وهن الواقدي وتعقبه بعض مشائخنا بما لا يلاقي كلامه
وقال الدارقطني الضعف يتبين على حديثه
وقال الجوزجاني لم يكن مقنعا.
لسان الميزان لابن حجر

اقتباس:
فلهذا، احذر من هذه المقدمة، فهي مما احتج به الروافض على أهل السنة وقالوا -كذبا- أن ابن الجوزي يتهم أبا نعيم والخطيب بالكذب والكلام من المحقق لا من ابن الجوزي وهذه من مجازفات المحقق القبيحة هداه الله.

كلامك جدير بالاحترام والثقة ولكن المحقق ايضا بشر محتهد يمكن ان يصيب ويخطىءوحسبه الاجتهاد ....
وليس كل ما ذكره خطأ بل فيه الصواب والخطأ وفى كلامه الكثير له اصل يعتبر به
اما الاعتداد بقول الشيعة والروافض ليس بمقياس للحق ولا يعول عليهم فهم كذبوا الله ورسوله واتهموهم
وصنعوا لهم الهه جديد وعائلة مقدسة ليعبدوها تضمن لهم الجنة


وفى النهاية لا املك الا الشكر لك على مشاركتك القيمة

جزاك الله كل الخير






التوقيع :
يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ - الحشر10

هذا ميزان الايمان من الله لكل المسلمين المؤمنين بكتاب الله فمن لم يرضى بالقرآن ويعمل به فهو رافض لله ورسوله استحوذ عليه الشيطان فـعمى قلبه

الحقيقة المؤكدة : ابليس هو اول الروافض لكلام وامر الله تعالى ثم اتبع ابليس كل الروافض من الانس والجن
من مواضيعي في المنتدى
»» كتاب نظم الآلئ بالمائة العوالي تخريج ابن حجر العسقلانى بصيغة الشاملة
»» عدالة الصحابة رضى الله عنهم من كتب اهل السنة ومراجع الشيعة
»» فى دين الروافض وكل الله ملكا بالبناء يقول لمن رفع سقفا فوق ثمانية أذرع أين تريد يا فا
»» التشيع دين متكامل الاركان وليس بدعة وليس مذهب
»» المُنصر الكبير أسامة منير المذيع المشهور باذاعة نجوم fm وبرامج التليفيزيون