أما الرافضة
ولكونهم أتباع الهوى فلا يقيمون أي وزن لما صح من أقوال النبي ولا أقوال أئمتهم , الذين لم يعصموهم الا ليأكلوا بهم أموال الناس بالباطل ,
اذا خالفت توجهاتهم وآراء فقهائهم .
وقد اشتهر عنهم ردهم لما صح عندهم من الروايات مهما كانت درجة صحتها ومهما بلغ عددها لمجرد مخالفتها لأقوال فقهائهم .
جزاك الله خيرا أيها الجمال وفتح الله عليك