رواية واحدة فقط لا غير
وعالم واحد فقط لا غير .
ومع كل هذا الإختصار 1 + 1 ستكون النتيجة
كالتالي .
كل يغني على ليلآهـ
قال الأب :
و أسقط الصدوق قوله (يا من بدأ الله) لأنه لا يعتقد هذا الخبر الذي نقل أنه
بدا لله في إسماعيل و الأخبار في البداء عندنا متواترة لا يمكن نفيه
حتى يترك هذا الخبر لأجله .
روضة المتقين لشيخ المحدثين - المجلسي الأول 5 / 440
فرد الإبن :
ولخفاء معناها أسقط هذه الفقرة الصدوق وغيره من الزيارة !
والله يعلم .
ملاذ الأخيار للعلامة - المجلسي الثاني 9 / 246
عنوان القاعدة الجديدة :
[ إما التدليس أو الغباء ]
ويا وهابي طق براسك جدار
شرح القاعدة :
إن لم توافق عقيدتك أي رواية فتصرف بها كما تشاء بتراً ودساً وإخفاءاً وهذا من أبسط حقوقك
فالقواعد تسع كل ساقط ولاقط .
- أو -
إن كانت غبي لدرجة أنك لم تفهم كلام معصومك أنت وإمامك أنت , ومعناهـ
مع كل الألقاب التي إلصقت بك ! فليس على الغبي حرج , " وإذا كان القانون لا يحمي
المغفلين "
فـ قواعدنا ما وضعت إلا
لهم ولحمايتهم .