سبحان الله!
بمجرد ماقرأت العنوان تبادر لذهني رد ( الإمامية ) على الاباضي واللطف و اللين الذان غلفا هذا الرد!
وكأنها تخجل من الإباضية .. أولا تثق بأن الحق مع علي رضي الله عنه وأن قاتله مجرم شقي !
لكن بعد تفكير عرفت أن ملة الكفر واحدة وأن الإمامية تتوهم حبها لعلي رضي الله عنه ( ولن استخدم لفظا أشد)
وإلا أين هذا الحب؟
ذهلت من ردها كثيرا! واشمأزت نفسي بعد ذلك.
هل لو قتل رجلا والدها ستقول أنه أخطأ وسيعاقب من الله بكل ذلك البرود ؟
اعتقد انهم فعلا هم النواصب حقا !