عرض مشاركة واحدة
قديم 07-01-03, 01:28 AM   رقم المشاركة : 17
معاوية بن عبدالله بن جعفر
عضو نشيط





معاوية بن عبدالله بن جعفر غير متصل

معاوية بن عبدالله بن جعفر


الاخ trouth

السلام عليكم

لقد وضعت لك نص الحديث الذي روي من طريق اهل السنة والجماعة
وقد استدل به الشيعة في كتبهم ومن هنا انطلقت معك

حديث "لا تملأ النار حتى يضع الله رجله فيها" : أخرج الشيخان من طريق عَبْدُالرَّزَّاقِ عن مَعْمَرٌ عَنْ هَمَّامٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ(ص) تَحَاجَّتِ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ فَقَالَتِ النَّارُ أُوثِرْتُ بِالْمُتَكَبِّرِينَ وَالْمُتَجَبِّرِينَ وَقَالَتِ الْجَنَّةُ مَا لِي لاَ يَدْخُلُنِي إِلَّا ضُعَفَاءُ النَّاسِ وَسَقَطُهُمْ قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لِلْجَنَّةِ أَنْتِ رَحْمَتِي أَرْحَمُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ مِنْ عِبَادِي وَقَالَ لِلنَّارِ إِنَّمَا أَنْتِ عَذَابِي أُعَذِّبُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ مِنْ عِبَادِي مِنْهُمَا مِلْؤُهَا فَأَمَّا النَّارُ فَلَا تَمْتَلِئُ حَتَّى يَضَعَ رِجْلَهُ فَتَقُولُ قَطْ قَطْ فَهُنَالِكَ تَمْتَلِئُ وَيُزْوَى بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ . البخاري ومسلم

قال الطباطبائي( الشيعي) في تفسيره " الميزان " ( 18/362) بعد أن أورد حديث أنس الذي أخرجه السيوطي في الدرر عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تزال جنهم يلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فيزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط وكرمك ولا يزال في الجنة حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في قصور الجنة .
قال ما نصه ( أقول: وضع القدم على النار وقولها : قط قط مروي في روايات كثيرة من طرق أهل السنة ) .
كما احتج بهذا الحديث " فيلسوف الشيعة الملقب" بصدر المتألهين " محمد بن ابراهيم صدر الدين الشيرازي في تفسيره " القرآن الكريم" ( 1/58وص 156 ) فقال ما نصه : ( ألا ترى صدق ما قلناه النار لا تزال متألّمة لما فيها من النقيص وعدم الإمتلاء حتى يضع الجبّار قدمه فيها كما ورد في الحديث وهي إحدى تينك القدمين المذكورتين في الكرسي ) .
كما احتج بهذا الحديث السيد محمدي الري شهري ( الشيعي ) في موسعته الكبيرة " ميزان الحكمة " (2/178-179) في باب " هل من مزيد " .

منقول من كتاب البرهان في تبرئة أبي هريرة من البهتان
____________________________________________

العودة والتعقيب على آخر ردودك
اخي trouth

تقول

فليس معنى (خلقت يدي) ان لله يد على الاطلاق بل معناها انه خلق والاية الكريمة (كن فيكون ) توضح العظمة الالهية

===================

الجواب

لو تفكرت بالاية الكريمة

قال تعالى (ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي) ص 75.

تجد ان الله سبحانه أثبت لنفسه يدين

فان قلت

( خلقت بيدي ) يعني : بقدرتي أو نعمتي

فاقول

لا يجوز أن يقول احدنا اني " رفعت الشيء بيدي " أو " وضعته بيدي " وهو يقصد بقوتي انما يقصد يده فعلا وليس قوته

ويدل على فساد التاويل بالنعمة او القوة ! لما غفل ذلك عن إبليس من أن يقول : " وأي فضل لأدم علي يقتضي أن أسجد له وأنا أيضاً بيدك خلقتني التي هي قدرتك وبنعمتك خلقتني ؟ " وفي العلم بأن الله تعالى فضل آدم عليه بخلقه بيديه دليل على فساد القول بان اليد هو النعمة او القدرة .

والسلام عليكم







التوقيع :
أحب آل البيت
معاوية بن عبدالله بن جعفر( الطيار) بن ابي طالب رضي الله عنه

عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تسبوا قريشا ، ولا تبغضوا العرب ...
وسائل الشيعة
من مواضيعي في المنتدى
»» المرجع الرافضي الحكيم واماكن الدعارة ؟ هدية لروافض البحرين
»» اسرائيل حققت احد امانيها باحتلال العراق باستعادة مخطوطات التوراة والتلمود
»» الرافضة وتاريخهم عدآء للمسلمين فقط مع ذكر الشواهد التاريخية
»» المغيرة بن شعبه
»» ان كنت زيديا او سنيا فانت عند الشيعة … …ماذا…ياللهول !