تكملة البحث 31-دراسات في علم الاصول للخوئي ج2 ج2 ص212 و اما ان كان وجوب القتل من قبيل حق اللّه تعالى كما لو فرضنا انه ارتد و سب النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم نعوذ باللّٰه فانّ كلا منهما سبب لوجوب القتل و لا معنى لتعدد الحكم به، إلاّ انه حينئذ يتأكد كما هو واضح، و هذا الفرض خارج عن محل النزاع، إذ لا معنى فيه للتداخل و عدمه 32--عقائد الامامية الاثني عشرية ج1 ص288 السيد ابراهيم الموسوي الزنجاني ٧-و أما من سب النبي (ص) فحكمه القتل، و كذلك فاطمة الوثيقة 33-ارشاد الطالب الى التعليق للمكاسب لجواد تبريزي ج1ص278 بناء على أن اجراء الحدود من وظيفة الحاكم يكون قتل سائر الناس نظير قتل غير أولياء المقتول، إلا إذا أذن لهم الحاكم أو كان الحد نظير حد سب النبي (ص) أو الإمام عليه السلام مما يجوز لكل مكلف القيام به الوثيقة 34-منهاج المؤمنين للمرعشي ج2 ص275 ١٠-من سب النبي صلى اللّه عليه و آله-و العياذ باللّه-وجب على سامعه قتله ما لم يخف على نفسه أو عرضه أو نفس مؤمن أو عرضه أو ماله الخطير، و معه لا يجوز، و كذا الحال لو سب كل واحد من الأئمة الأطهار عليهم السلام و الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام، و لا يحتاج قتله الى الاذن من الحاكم الشرعي الوثيقة 35-غنية النزوع الى علمي الاصول والفروع ج1ص428 السيد حمزة بن علي بن زهرة الحلبي و يقتل من سب النبي صلى الله عليه و آله و سلم و غيره من الأنبياء أو أحد الأئمة عليهم السلام، و ليس على من سمعه فسبق إلى قتله من غير استئذان لصاحب الأمر الوثيقة : 36-تبصرة المتعلمين في احكام الدين للحلي ص249 و يقتل من سب النبي (عليه السلام) أو واحدا من الأئمة (عليهم السلام) . و يحل لكل سامع قتله الوثيقة 37-صراط النجاة لجواد تبريزي ج5 ص257 (٨۴١) هل يجوز للولد قتل والده إذا سمع منه أنّه سبّ النبيّ (صلّى اللّٰه عليه و آله و سلّم) أو أحد الأئمة المعصومين أو لا يجوز و على الثاني فهل بعد القتل على فرض القتل قتل نفس محترمة أو أنّه مجرد ارتكاب إثم و وزر؟ بإسمه تعالى: : لا فرق في جواز القتل عند تحقق شروطه بين الوالد و غيره، و اللّٰه العالم الوثيقة 38--مصطفى الدين القيم ص134 الشيخ بشير حسين النجفي ۶-الأنبياء و سائر المعصومين: فالواجب على المسلمين احترام الأنبياء و المعصومين كافة لا سيما النبي الأعظم (صلى اللّه عليه و آله) و الائمة الأطهار و فاطمة الزهراء (عليهما السّلام) و لا يجوز لأحد هتكهم. و من سبّ النبي الأكرم (صلى اللّه عليه و آله) حكم بكفره و وجب قتله و من سبّ أحد الأئمة (عليهم السّلام) أو الزهراء (عليها السّلام) وجب قتله الوثيقة 39- اصباح الشيعة بمصباح الشريعة ص520 لقطب الدين البيهقي الكيدري، و يقتل من سب النبي صلى الله عليه و آله و سلم أو غيره من الأنبياء أو أحد الأئمة-عليهم السلام- و ليس على من سمعه فسبق إلى قتله ۵من غير استئذان لصاحب الأمر سبيل الوثيقة 40--دروس تمهيدية في الفقه الاستدلالي ج3ص293 للشيخ باقر الايرواني ۶-و اما ان ساب النبي صلّى اللّه عليه و آله يقتله السامع الوثيقة 41--مفاتيح الشرائع للفيض الكاشاني ج2ص105 ۵۵٨-مفتاح [ساب النبي و الأئمة عليهم السلام] من سب النبي صلى اللّه عليه و آله، أو أحدا من الأئمة عليهم السلام، جاز لكل أحد قتله ما لم يخف على نفسه أو ماله أو أحد من المسلمين بالنصوص و الإجماع، و كذا من ادعى النبوة أو شك فيه و كان على ظاهر الإسلام. الوثيقة 42-معالم الدين في فقه ال ياسين الفقيه شمس الدين محمد بن شجاع القطان الحلي ج2 ص503 و يجب قتل من سبّ النبيّ أو أحد الأئمة عليهم السّلام، و يحلّ قتله لكلّ من سمعه إذا أمن على نفسه و ماله و غيره من المؤمنين. الوثيقة 43-تنقيح مباني الاحكام لجواد تبريزي كتاب الحدود ص160 وكذا إذا قتل المسلم من سبّ النبي صلى الله عليه و آله أو أحد الأئمة أو فاطمة عليها السلام بنت رسول اللّٰه صلى الله عليه و آله فإنّ حدّ السبّ جواز قتله لكلّ من سمع منه الوثيقة 44--جامع الشتات في اجوبة السؤلات ج1 ص410 الميرزا القمي و فى زمن الغيبة يجب اقرارهم على ما اقرهم عليه ذو الشوكة من المسلمين كغيرهم فعلى هذا فان فعلوا ما يوجب الخروج عن الذمة فلا يجوز قتلهم و استرقاقهم نعم اذا صدر منهم مثل سب النبي (ص) و نحوه فيجوز للمسلمين القتل بل الحكم كك فى المسلم ايضا. الوثيقة 45-تحرير الاحكام للحلي ج2ص237 ٢٩۶٢. الثلاثون: من سبّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أو أحد الأئمة عليهم السّلام وجب قتله، الوثيقة 46-محاضرات في الفقه الجعفري للشاهرودي ج4 ص141 الثالث مثل ما لو قتل شخص أبا زيد و أخاه مثلا أو سبّ النبي -العياذ باللّه-و أهان الكعبة مثلا، فإنّه يجب قتله حينئذ لكلّ من الأمرين الوثيقة 47--الموسوعة الفقهية الميسرة للانصاري ج3 ص131 نعم، ادّعي عدم الخلاف في أنّ من سبّ النبيّ صلّى اللّه عليه و اله أو أحد الأئمة عليهم السّلام فحدّه القتل ٢، فإذا اشتمل الاستهزاء على سبّ فيكون حدّه القتل، لكن لا من باب الارتداد، و لذلك لا تترتّب عليه آثار الارتداد، بل لأنّه موضوع مستقلّ حكمه القتل ٣. الوثيقة 48-النور الساطع في الفقه النافع ج1 ص476 لكاشف الغطاء هكذا من سب النبي (ص) أو أحد الأئمة (ع) فإنه يقتل الساب بدون إذن الامام كما هو المشهور و عن الغنيمة الإجماع عليه و يقتضيه إطلاق النصوص الوثيقة 49-جامع الخلاف و الوفاق ج1ص588 من سبّ النبي أو غيره من الأنبياء أو أحدا من الأئمة عليهم السّلام يقتل، و ليس على من سمعه فسبق إلى قتله من غير استئذان صاحب الأمر سبيل ٢، الوثيقة