عرض مشاركة واحدة
قديم 26-11-12, 09:32 PM   رقم المشاركة : 47
سبع القنطرة
اثني عشري






سبع القنطرة غير متصل

سبع القنطرة is on a distinguished road


تعديل

سالم القويفل

اقتباس:
صيام عاشورا من كتبكم يارافضه ... هنا

الخوئي يقر استحباب صيام عاشورا هنا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمري طي مشاهدة المشاركة
  
اقتباس:
صامه الرسول والحمد لله
ها أنتم تدندنون على دمعة يعقوب عليه السلام
وتريدون أن تحرمونا من صيام صامه الرسول

الرسول صلى الله عليه واله هو اول من بكى على الحسين عليه السلام فالبكاء على الحسين سنه نبويه

روى أحمد في مسنده – وابن ابي شيبة في المصنف ، وابي يعلى في مسنده والطبراني في الكبير ، والبزار في مسنده والهيثمي في مجمع الزوائد :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن عبيد ثنا شرحبيل بن مدرك عن عبد الله بن نجى عن أبيه انه سار مع علي رضي الله عنه وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي رضي الله عنه اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات قلت وماذا قال دخلت علي النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان قلت يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عي************ تفيضان قال بل قام من عندي جبريل قبل فحدثني ان الحسين يقتل بشط الفرات قال فقال هل لك إلى أن أشمك من تربته قال قلت نعم فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا .))
مسند احمد ج1 ص85 ، المصنف ج8 ص132 ، مسند أبي يعلى ج1 ص298 بتحقيق الداراني ، المعجم الكبير ج3 ص105 – 106 ، مسند البزار رقم 796 ، مجمع الزوائد ج9 ص187



ولم يصدر عن الرسول احاديث بالنهي عن البكاء عليه...

وصوم عاشوراء صامه رسول الله ثم تركه بعد فرض صوم رمضان ...

في رواية لمسلم: " كان يوماً يصومه رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قبل أن ينزل رمضان، فلما نزل رمضان تركه" .
أخرجه البخاري (8/178) (ح5403) ومسلم (1127).

وكما صرح علماء السنة أنه إذا ترك الرسول صلى الله عليه و آله و سلم أمراً تركه الصحابة و يعد سنة نبوية ( تركه)..اليس صيامكم مخالف لسنة الرسول ويعتبر بدعه؟




اقتباس:
الخوئي يقول :-

الروايات الناهية ضعيفة السند :

[ الروايات الناهية كلها ضعيفة السند ]
[ وكيفما كان ، فلا يعتدّ بشيء منها بعد ضعف أسانيدها ]
[ وكيفما كان فالروايات الناهية غير نقية السند برمتها ،
بل هي ضعيفة بأجمعها ، فليست لدينا رواية
معتبرة يعتمد عليها ]
[ فصح ما ادعيناه من أن الروايات الناهية كلها ضعيفة السند فتكون الآمرة سليمة عن المعارض
فلم تثبت كراهة صوم يوم عاشوراء ]






والروايات المجوزة للصيام صحيحة السند :

[ موثقة مسعدة ] + [ صحيحة القداح ]




ومن يريد أن يتلاعب بإسم التقية يصفع على قفاه كما يقول الخوئي :

[ وكيفما كان فالروايات الناهية غير نقية السند برمتها ، بل هي ضعيفة بأجمعها ، فليست لدينا رواية معتبرة يعتمد عليها ليحمل المعارض على التقية كما صنعه صاحب الحدائق ]



ولا تنسى أن من إخترع روايات النهي هم الـغـلاة فقط كما يقول شيوخك :
رقم المشاركة : 1



السيد الخوئي قدس سره يرى استحاباب صيام عاشورا ء من باب االمواساة لاهل البيت واظهار الحزن على مصاب ابي عبدالله ويكون الامساك عن الاكل والشرب الى العصر وليس بنية الفرح والسرور كما يفعل النواصب اعداء اهل البيت....
وهذه هو راي الخوئي في صيام عاشورء:

يقول سماحة السيد الخوئي قدس سره في كتاب الصوم الجزء 2 ، الصفحة 305
[ واما الروايات المتضمنة للامر واستحباب الصوم في هذا اليوم فكثيرة ، مثل صحيحة القداح : صيام يوم عاشوراء كفارة سنة وموثقة مسعدة بن صدقة : صوموا للعاشوراء التاسع والعاشر فانه يكفر ذنوب سنة ، ونحوها غيرها ، وهو مساعد للاعتبار نظرا إلى المواساة مع أهل بيت الوحي وما لا قوه في هذا اليوم العصيب من جوع وعطش وساير الآلام والمصائب العظام التي هي أعظم مما تدركه الافهام والاوهام . فالاقوى استحباب الصوم في هذا اليوم من حيث هو كما ذكره في الجواهر أخذا بهذه النصوص السليمة عن المعارض كما عرفت ]


فالسيد الخوئي قدس سره ذهب باجتهاده بجواز الصوم بنية المواساة لا أكثر ..
أما ما قاله..في الاستحباب ..
نعم ، لا إشكال في حرمة صوم هذا اليوم بعنوان التيمّن والتبرّك والفرح والسرور كما يفعله أجلاف آل زياد والطغاة من بني اُميّة من غير حاجة إلى ورود نصّ أبداً ، بل هو من أعظم المحرّمات ، فإنّه ينبئ عن خبث فاعله وخلل في مذهبه ودينه ، وهو الذي اُشير إليه في بعض النصوص المتقدّمة من أنّ أجره مع ابن مرجانة الذي ليس هو إلاّ النار ، ويكون من الأشياع والأتباع الذين هم مورد للعن في زيارة عاشوراء . وهذا واضح لا سترة عليه ، بل هو خارج عن محلّ الكلام كما لا يخفى مستند العروة الوثقى/ كتاب الصوم
هنا الفتوى للسيد الخوئي حول صيام عاشوراء :

1باب الصوم - أحكام المفطرات
السؤال:ما حكم صوم يوم عاشوراء ؟
الفتوى:إن أنهاه إلى الغروب فهو مكروه ، ولكنه مندوب أن يفطر ساعة العصر، قبل الغروب.




الآن الاستحباب الذي أشار إليه الخوئي هو الصيام عن الطعام و الشراب دون نية صيام و دون نية التبرك و الفرح بهذا


اليوم و إنما الجزع و الحزن و مواساة أهل البيت و يكون الصيام لوقت الظهر و بعدها يفطر ..


و لا يوجد أي أثر لصيام عاشوراء صيام يوم كامل بنية التعظيم و الفرح ..بل بنية الحزن و المواساة لوقت العصر فقط ..

وهذاتضعيف المجلسي لما صححه الخوئي و قال مجهول ..

كتاب ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار المجلسي الجزءالسابع الصفحة 116 - 117
(الحديث‌ الثالث‌ عشر)
(2): مجهول‌.
(الحديث‌ الرابع‌ عشر)
(3): ضعيف‌.
الأظهر حمله‌ ‌علي‌ التقية، ‌لما‌ رواه‌ الصدوق‌ ‌في‌ أماليه‌ و ‌غيره‌ ‌أن‌ وقوع‌ ‌هذه‌
البركات‌ ‌في‌ ‌هذا‌ اليوم‌ ‌من‌ أكاذيب‌ العامة و مفترياتهم‌.
و يظهر ‌من‌ الأخبار الآتية ‌أيضا‌ ‌أن‌ تلك‌ الأخبار صدرت‌ تقية. ‌بل‌ المستحب‌ الإمساك‌ ‌إلي‌ ‌ما ‌بعد‌ العصر بغير نية، ‌کما‌ رواه‌ ‌الشيخ‌ ‌في‌ المصباح‌ و ‌غيره‌ ‌في‌ ‌غيره‌، و ‌الله‌ يعلم‌.
(الحديث‌ الخامس‌ عشر)
(1): مجهول‌.
(الحديث‌ السادس‌ عشر)
(2): مجهول‌.
‌قال‌ ‌في‌ المدارك‌: اختلف‌ ‌في‌ صوم‌ عاشوراء هل‌ ‌کان‌ واجبا أم‌ ‌لا‌؟ و المروي‌ ‌في‌ أخبارنا ‌أنه‌ ‌کان‌ واجبا ‌قبل‌ نزول‌ صوم‌ شهر رمضان‌.

الخلاصه
ــــــــــــــــــــــــــــــ
أن ضعف السند في الروايات الناهية بسبب الاتي:

1- وجودها فى الكتب المعتبرة ..
2 - التواتر ..
3 - الروايات المانعة تعتبر و يؤخذ بها لموافقتها سيرة المشرعة و أصحاب الأئمة ..
4 - تصحيح بعض العلماء للروايات المانعة التي ضعفها الخوئي كالمجلسي
5 - تضعيف بعض العلماء كالمجلسي و غيره لما صححه الخوئي في الروايات المجوزة مع أن الخوئي وضح أنه استحباب الصوم للعصر فقط دون نية صيام و تبرك و فرح إنما مواساة لأهل البيت عليهم السلام ...
و أضيف أن بعض روايات الصيام محمولة على التقية لموافقتها آراء العامة + بعضها ضعيف + ترك العمل بها بحياة رسول الله يجعلها بدعة ...