عرض مشاركة واحدة
قديم 13-07-08, 06:40 PM   رقم المشاركة : 15
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


الروايه الاخرى

وانهزم ابو بكر ومن معه من الجيش ولم يثبتوا.
( اخبرنا ) أبو قتيبة سالم بن الفضل الآدمى بمكة ثنا محمد بن عثمان بن ابى شيبة ثنا على بن هاشم عن ابن ابي ليلى عن الحكم وعيسى عن عبد الرحمن عن ابى ليلى عن علي انه قال يا ابا ليلى اما كنت معنا بخيبر قال بلى والله كنت معكم قال فان رسول الله صلى الله عليه وآله بعث ابا بكر إلى خيبر فسار بالناس وانهزم حتى رجع * هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه( )
ابن عباس قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر أحسبه قال أبا بكر فرجع منهزما ومن معه فلما كان من الغد بعث عمر فرجع منهزما يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لاعطين الراية غدار رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لا يرجع حتى بفتح الله عليه فثار الناس فقال أين على فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه ثم دفع إليه الراية فهزها ففتح الله عليه . رواه الطبراني وفيه حكيم بن جبير وهو متروك ليس بشئ . وعن أبى ليلى قال قلت لعلى وكان يسمر معه ان الناس قد أنكروا منك أن تخرج في الحر في الثوب المحشو وفى الشتا في الملاءتين الخفيفتين فقال على أو لم تكن معنا قلت بلى قال فان النبي صلى الله عليه وسلم دعا أبا بكر فعقد له لواءا ثم بعثه فسار بالناس فانهزم حتى إذا بلغ ورجع فدعا عمر فعقد له لواءا فسار ثم رجع منهزما بالناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لاعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله له ليس بفرار فأرسل فأتيته وأنا لا أبصر شيئا فتفل في عينى فقال اللهم اكفه ألم الحر والبرد فما آذانى حر ولا برد بعد . رواه البزار وفيه محمد بن عبدالرحمن بن أبى ليلى وهو سئ الحفظ ، وبقية رجاله رجال الصحيح( ) .
وعن أبى ليلى قال قلت لعلى وكان يسمر معه ان الناس قد أنكروا منك أن تخرج في الحر في الثوب المحشو وفى الشتا في الملاءتين الخفيفتين فقال على أو لم تكن معنا قلت بلى قال فان النبي صلى الله عليه وسلم دعا أبا بكر فعقد له لواءا ثم بعثه فسار بالناس فانهزم حتى إذا بلغ ورجع فدعا عمر فعقد له لواءا فسار ثم رجع منهزما بالناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لاعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله له ليس بفرار فأرسل فأتيته وأنا لا أبصر شيئا فتفل في عينى فقال اللهم اكفه ألم الحر والبرد فما آذانى حر ولا برد بعد . رواه البزار وفيه محمد بن عبدالرحمن بن أبى ليلى وهو سئ الحفظ ، وبقية رجاله رجال الصحيح( ) .
وسوء الحفظ لا يضر لان محمد بن عبد الرحمن يروي عن ابيه عن جده وهو سند لا يحتاج الى حفظ
ومتنه ان ابا بكر انهزم واعطيت الراية لعلي وهو لا يحتاج الى حفظ فليس فيها حفظ جزء من القران ولا خطبة مطولة من خطب رسول الله .


وهنا ذكرت روايات ضعيفه لا يحتاج بها بعكس قولك حيث تقول ولا تحتاج الى حفظ

ايضا الروايه التى ذكرتها

رواه الطبراني وفيه حكيم بن جبير وهو متروك ليس بشئ

نتوقف عند واحد من الترجمه وهو ما ذكرته بن ابي ليلي

قال أحمد: كان يحيى بن سعيد يضعف ابن أبي ليلى. قال أحمد: كان سيئ الحفظ، مضطرب الحديث، وكان فقهه أحب إلينا

أبو داود: سمعت شعبة يقول: ما رأيت أحدا أسوأ حفظا من ابن أبي ليلى

فهو ذو مكانه فقهيه ولكن ترك حديث لهذه العله

روح بن عبادة، عن شعبة قال: أفادني ابن أبي ليلى أحاديث فإذا هي مقلوبة. وروى أبو إسحاق الجوزجاني، عن أحمد بن يونس قال: كان زائدة لا يروي عن ابن أبي ليلى. كان قد ترك حديثه


يتبع