شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   منتدى نصرة سنة سوريا (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=91)
-   -   كيف هيمنت الطائفة على الأمـة في سوريا ؟ (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140157)

فتح روما 24-11-11 08:13 AM

كيف هيمنت الطائفة على الأمـة في سوريا ؟
 
بسم الله الرحمن الرحيم


كيف هيمنت الطائفة على الأمـة في سوريا؟

د. حامـد الخلـيفة - - - - - 27/12/1432هـ 23/11/2011م
لم يعد هناك خلاف بين عامة السورين فيما سوى المنتفعين منهم بأن الطائفة تغلبت على كل شيء في سوريا ولم يكن ذلك بوسائل شرعية ولا مهارات تقنية ولا غيرها، وإنما لتجرد الطائفة من القيم الأخلاقية وقدرتها على التنكر بوسائل باطنية ونزعات انتهازية يدفعها في ذلك أحقاد تاريخية وثقافة شعوبية وطبائع استبدادية، وقد أعانهم على الوصول إلى هيمنتهم تلك برود الولاء والبراء عند عامة الأمّة في سوريا وضعف الغيرة على السنّة النبوية! وغياب الحمية على الرموز التاريخية! وسقوط الكثير من أبناء الأمّة في أحضان الأحزاب العلمانية والتيارات التغريبية والاستشراقية، مما أورثها الخنوع للطائفة؛ والقبول بالتبعية! و"حب الدنيا رأس كل خطيئة" وهذه معادلات بيّنة لكل من له رؤية علمية واستنباطات فقهية، وساعد في تمكين الطائفة أيضاً غياب الثقافة الشرعية، والعبث بالهوية الحضارية، وتجميل الحركات الشعوبية والمنظمات الباطنية في المناهج الدراسية، وانعدام التعبئة التاريخية، وضعف العلم السياسي بمكر ومخاطر الفَِرق الباطنية وأدوارها الخيانية في جميع المراحل الانتقالية.
وقد انعكست كل هذه الهيمنة العدوانية على الأمّة في سوريا بمصائب شملت أكثر جوانب الحياة سياسيا واقتصاديا وعسكريا وأخلاقيا! فمنذ أن استولى حافظ بانقلابه على الحكم وتعطيله النظام الدستوري في سوريا، وانقلاب بشار على الدستور تحت مظلة توريث الحكم المُغتَصب فإنه نزع الثوابت الوطنية وعطل الحياة السياسية ولم يعد هناك نشاط سياسي حقيقي في سوريا! واستولى حزب البعث على الحياة السياسية لتحقيق مقاصد باطنية تمكن الطائفة من الهيمنة السياسية تحت العباءة البعثية! ثم سُلبت هذه الهيمنة لصالح الأجهزة الأمنية والميليشيات الطائفية وأصبح الحزب أشبه بالطُعم الذي يضعه الصياد لجلب فريسته بل أصبح مطية لتمكين الطائفة من الأمّة وتجريد الأمة من خصوصيتها وهويتها وحضارتها، وإبعادها عن الدور الريادي في البلاد، ومن ثم تسخير أبناء الطائفة لخدمة مصالحهم الضيقة على حساب الأمّة! وهكذا تمت الهيمنة على الجانب السياسي، فتمت السيطرة على البعثات الدبلوماسية والعسكرية والعلمية، والهيئات السياسية، والمنظمات الحزبية، والنقابات العمالية، والجمعيات الفلاحية، والشركات النفطية، والاتصالات السلكية واللاسلكية والفضائيات الإعلامية والمؤسسات التعليمية، والمدارس الشرعية والمعاهد العلمية، وإغلاق المساجد والمصليات في الدوائر الحكومية والتجمعات العسكرية وغيرها! وتعطيل كل هذه المؤسسات والهيئات تحت ذرائع سياسية وهمية بمقاصد طائفية حقيقية! وبأهداف نفعية آنية، وغايات انتقامية بأحقاد تاريخية!
وفي الجانب الاقتصادي أحكمت الطائفة قبضتها على الموارد الاقتصادية من المنافذ الحدودية والتحويلات المالية، إلى المصانع المحلية والورشات الأُسرية! فاستحوذت على الثروة المعدنية والحيوانية والزراعية والصناعات المحلية، وتفوقت في اختراع الضرائب الابتزازية على كل نشاط في الحياة الاقتصادية، أو مبدع في الميادين الإنتاجية، وفرض المكوس على كل مستورد ومصدر ومسافر ومقيم! وتشجيع الرشوة في كل صفحات الحياة السورية؛ لتغتصب الطائفة كل القدرات الاقتصادية السورية! ولتسخرها لمصالحها الشخصية وتطلعاتها الباطنية في بناء مملكتها الشعوبية داخل الأمة السورية! مستعينة بكل وسائل الغدر والنهب والمصادرة والمشاركة الإجبارية التي تقيد أي تحرك نحو خدمة المجتمع والدولة السورية!
وأشد من كل هذا في الجانب العسكري حيث عطل هذا النظام الطاقات العسكرية للأمّة وقصر القيادات الفاعلة على الطائفة في عامة ميادين النشاطات العسكرية، فاستغلوا مواقعهم العسكرية لفرض الهيمنة الربحية وخطف المرتبات الشهرية وتسخير الجنود للأعمال العقارية والأشغال الزراعية والخدمات اليومية التي تتوافق مع موقفهم العقائدي من أبناء السنة النبوية، فابتزازهم دين في العقيدة الباطنية، وإذلالهم من أعمال الخير الشعوبية! وتدمير القوة المحلية من موروث القرامطة وفقه الفرقة السبئية، ولكي يأمن الخارج حرس الحدود مع الدولة اليهودية بأمانة متناهية، وقدم الحصون والقلاع هدايا مجانية كعربون على حسن الجوار وتحمل المسؤولية في قمع الحركات العربية التحررية، وصيانة العلاقات التاريخية بين الصهيونية والصفوية وما تفرع عن كل منهما!
وما يقال في الجانب السياسي والاقتصادي والعسكري يقال في الجوانب الأخرى الاجتماعية والإعلامية والسياحية والأخلاقية، فقد حاربت دولة الطائفة في سوريا قيم الأمة وتراثها وحاضرها ومستقبلها حرباً لا هوادة فيها فأصبح كل أصيل في الأمّة متهم وكل دخيل مبجل! فنشر الفساد الإداري والتحلل الأخلاقي ثقافة وتقدم! ومحاربة العفاف والصلاة ممانعة ومقاومة، قال تعالى: (وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) وصارت السنّة النبوية من الموروثات العدوانية التي تُحارب بكل الوسائل الباطنية! أما الهرطقات السبئية والخيانات العلقمية فالمجال أمامها مفتوح في كل الاتجاهات وبالقدر الذي تغوص فيه في محاربة هوية الأمّة تتسع أمامها أبواب القبول والرضا من الحكومة الطائفية السورية!.
وهكذا حتى آل الأمر إلى ما هو عليه الآن وبدل أن تنظر هذا الحكومة في أسباب ما يجري في سوريا وتحاول التخفيف من أسبابه فإنها راحت تسبح في الأوحال الطائفية فتنشر روح الحرب على الأمّة العربية الإسلامية! وتستفز العقلاء بالنيل من ثوابتهم الدينية، وتهز الأمة هزا عنيفا حين تعلن الحرب على عقيدتها ومقدساتها الإسلامية! وتواصل العمل العلني على نشر العقيدة الفرعونية حين يَجبر أقزامها وعلى مرأى من العالم؛ الأسرى والمخطوفين على ترديد شعارات عقيدتهم الفاسدة، بقولهم: " قل لا إله إلا بشار!!" فضلاً عن شتم الربّ عزّ وجل والنّبي :salat:!! ومَنْ من الناس لم يسمع هذا ويشاهده على الشاشات الفضائية؟ إن يكن أصم أبكم أعمى؟!
ثم تقفز السياسة الإصلاحية عند طاغية سوريا إلى التحالفات الطائفية الاستفزازية ليضع بلادنا السورية في أحضان الأحقاد الصفوية! وكل متابع يعلم أنّ الشام الأُموية والفِرق الصفوية لم يلتقيا في يوم على سياسة واحدة! فمصالحهما متقاطعة وسياساتهما متضاربة على مَر المراحل التاريخية، وهكذا فعلوا في الوقوف مع إيران في حربها على العراق! ومع المنظمات السرية الباطنية في عملها على زعزعة أمن واستقرار لبنان وكثير من الدول العربية الخليجية.
ولعل من أشد الوسائل تسريعا لوتيرة حركة الثورة السورية هي هذه العوامل الاستفزازية التي خاضتها الحكومة الطائفية في سوريا على أوسع نطاق، حتى جعلت الجيل الذي تربى تحت رعايتها هو الذي يتصدى لسياساتها الطائفية، وهو الذي صار يَضرب المثل الأعلى في التضحية، لحماية هويته الحضارية ونصرة عقيدته الإسلامية.
وعلاوة على هذا وذاك وإمعانا في الاستهانة بالأمة في سوريا فإن طاغية الشام سطا على الجيش السوري وسخره بكامل قوته وعتاده لقتل أبناء سوريا وتشريدهم! وقد بالغ في هذا إلى حد أثار شفقة الأعداء على الناس العزل في سوريا، وبدل أن يرعوي النظام ويراجع طغيانه تمادى في الشر فسخر الإعلام السوري بكل إمكاناته لتشويه صورة السوري الحر أمام العالم، والتحريض عليه بكل الوسائل المسموعة والمرئية! ثم استحوذ على المالية السورية وسخرها لقتل السوريين وتخريب بلادهم من خلال البذخ على الشبيحة والجواسيس والميليشيات الطائفية، وتشجيعهم على ممارسة كل وسائل القتل والإرهاب للسوريين العزل، وتوفير سبل الحماية لتلك العصابات التخريبية، والدفاع عنها ونسبة جرائمها إلى ضحاياها في مشاهد لم يتقن أداءها شياطين الإنس ولا الجن!
وبهذا الكبت والقهر والقتل والتزييف تمكنت عقلية الطائفة من الهيمنة على هوية الأمّة في سوريا! وعلى مقدراتها المادية والحضارية، ولمدة عقود سادها الظلم والمحسوبية، ولا زالت تمارس هذه السياسة ولن يردعها عنها رادع سوى تمسك السوريين الأحرار بهويتهم، واعتزازهم بأئمتهم وعقيدتهم، ونشرهم لثقافتهم، وبراءتهم ممن يعادي شيئاً من ثوابتهم، ولعل بشائر كل هذا أصبحت ظاهرة للعيان من خلال شعارات السوريين التي يرددونها في هتافاتهم، ومن خلال كشفهم لمكر الباطنية وفضحهم لأدواتها، وثباتهم الرائع أمام إرهابها وتواطؤ حلفائها في الداخل والخارج، وكذلك بإصرارهم على البراءة من هذه الحكومة الطائفية ومن مخلفاتها الثقافية، ونزع الثقة عن كثير من المنظمات الحقوقية، والمؤسسات الدولية، والتجمعات العربية والإسلامية، بعد أن ظهر خذلانها لأحرار سوريا! وتعاميهم المخزي عمّا يجري من المآسي والجرائم الإنسانية، وتعلقهم ببارئهم، وإظهارهم ذلك في شعارهم القائل: "يا الله ما لنا غيرك يا الله" وهكذا يتجلى الصراع في سوريا بين الحق والباطل بأقوى صوره وأعلى مقاماته، لا يشك فيه إلا مشبوه، ولا يقعد عن نصرته إلا مخذول! قال تعالى: (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ، وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ):7:.

فتح روما 24-11-11 12:28 PM

إن الطائفة النصيرية الوافدة إلى بلاد الشام الأموية هم ليسو مسلمين لأن دينهم تأليه البشر وهم الآن يسعون لتأليه الوسخ الغادر بشار والكثير سمع جنوده يجبرون الأسرى على ترديد لا إله إلا بشار اللعين وهم يفعلون ذلك لنشر دينهم
فمواجهة هؤلاء هي أعلى انواع الجهاد في سبيل الله لأنهم هم الشر والشرك وياويل من يسالمهم أو يسكت عن جرائمهم ضد المسلمين ومساجدهم

فتح روما 24-11-11 01:31 PM


مواجهة النصيرية في سوريا هي قضية السنة المحورية
فانتصار السنة في سوريا هو انتصارهم
في دماج وف يالخليج وفي لبنان والعراق
السنة في سوريا هي محور نصر الأمة الإسلامية

سيد قطب 24-11-11 06:22 PM

ملاحظة من الواقع
 
اعتقد ان اسرع واخبث طريق للهيمنة على البلاد والارزاق هو اعتماد التقية اي العمل من خلف قناع
وهكذا وصلت الشيعة في العراق ولبنان لان يسيطروا على المناصب و على البلد
فهم يعتمدوا الحيلة والاختباء والعمل بالسر لكي يسيطروا على اعلى المناصب
وبينما السني يقدم لهم العون والمساعدة ويوظفهم او يقدم لهم منح تعليم على حسابه
لكنهم في السر يعملو ضده ويحاولوا التسبب بضرر له ومها كان له فضل عليهم وقدم لهم المساعدة فهم ناكري معروف ويطعنوا بالظهر

فتح روما 25-11-11 09:45 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد قطب (المشاركة 1433835)
اعتقد ان اسرع واخبث طريق للهيمنة على البلاد والارزاق هو اعتماد التقية اي العمل من خلف قناع
وهكذا وصلت الشيعة في العراق ولبنان لان يسيطروا على المناصب و على البلد
فهم يعتمدوا الحيلة والاختباء والعمل بالسر لكي يسيطروا على اعلى المناصب
وبينما السني يقدم لهم العون والمساعدة ويوظفهم او يقدم لهم منح تعليم على حسابه
لكنهم في السر يعملو ضده ويحاولوا التسبب بضرر له ومها كان له فضل عليهم وقدم لهم المساعدة فهم ناكري معروف ويطعنوا بالظهر

حزاك الله خيرا
هذه هي الحال ... الرافضي لا يعمل إلا لدينه المحارب للإسلام ولقومه الحاقدين على المسلمين
وأكثر أهل السنة يساندون هذا العدو بعلم أو بغير علم
ومهمة أشراف الأمة إصلاح هذه الحال التي تنبئ عن أخطار هائلة
فمن يعين عدوه على نفسه إلا من لا دين له ولا عقل ؟

بيارق النصر 25-11-11 10:11 AM

تجد ان الطائفه النصيريه في سوريا من اشد الطوائف حقدا أسودا لا يعرف شيء غير الحقد على اهل السنه
عندما يصل الامر الى اهل السنه يضرب بكل ماله علاقة بالانسانيه وبالعقل وبالمنطق وبالقيم والمبادئ الانسانيه عرض الحائط .. حتى ان لهم مصطلح مشترك لكل نصيري عندما تناقشه وقليل مايظهرون الا بعد الثوره السوريه وهو قوله "الله يلعن ربك" ويسترسل بكلام يشمئز منه الانسان السوي يسب حتى النبي ويسترسل بسبه للذات الالهيه بألفاظ لاتقال لمن هو اقل شأنا من ذالك بل واشد من ذالك والعياذ بالله وصرحت بهذا المصطلح فقط لتوضيح الامر الذي يجب ان يوضح ..
ولااشك ان انتشار الكلام البذيء الذي يخجل منه الانسان السوي حتى اصبح هذا الكلام البذيء وسب الذات الالهيه عاده جاريه بألسنة الكل هناك والانحلال الخلقي هو بسبب هؤلاء النصيريه المتسببون الرئيسيون بهذا والمُنصبون من قِبل اليهود هناك بالشام و المتجردون مما كل مايمت للانسانية بصله . حتى من خبثهم ان المسلمين لايعرفون لهم شيوخ ولا وجهاء ولاغيره.. ورحم الله شيخ الاسلام ابن تيميه حين قال انهم اكفر من اليهود والنصارى . ونسأل الله الهدايه لعوامهم الذين يجهلون حقيقتهم

منهج السالكين 25-11-11 10:34 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتح روما (المشاركة 1433601)
مواجهة النصيرية في سوريا هي قضية السنة المحورية
فانتصار السنة في سوريا هو انتصارهم
في دماج وف يالخليج وفي لبنان والعراق

السنة في سوريا هي محور نصر الأمة الإسلامية


كلام يسطر بماء الذهب

فتح روما 25-11-11 04:21 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيارق النصر (المشاركة 1434285)
تجد ان الطائفه النصيريه في سوريا من اشد الطوائف حقدا أسودا لا يعرف شيء غير الحقد على اهل السنه
عندما يصل الامر الى اهل السنه يضرب بكل ماله علاقة بالانسانيه وبالعقل وبالمنطق وبالقيم والمبادئ الانسانيه عرض الحائط .. حتى ان لهم مصطلح مشترك لكل نصيري عندما تناقشه وقليل مايظهرون الا بعد الثوره السوريه وهو قوله "الله يلعن ربك" ويسترسل بكلام يشمئز منه الانسان السوي يسب حتى النبي ويسترسل بسبه للذات الالهيه بألفاظ لاتقال لمن هو اقل شأنا من ذالك بل واشد من ذالك والعياذ بالله وصرحت بهذا المصطلح فقط لتوضيح الامر الذي يجب ان يوضح ..
ولااشك ان انتشار الكلام البذيء الذي يخجل منه الانسان السوي حتى اصبح هذا الكلام البذيء وسب الذات الالهيه عاده جاريه بألسنة الكل هناك والانحلال الخلقي هو بسبب هؤلاء النصيريه المتسببون الرئيسيون بهذا والمُنصبون من قِبل اليهود هناك بالشام و المتجردون مما كل مايمت للانسانية بصله . حتى من خبثهم ان المسلمين لايعرفون لهم شيوخ ولا وجهاء ولاغيره.. ورحم الله شيخ الاسلام ابن تيميه حين قال انهم اكفر من اليهود والنصارى . ونسأل الله الهدايه لعوامهم الذين يجهلون حقيقتهم

سدد الله رميك أخي الكريم بيارق النصر حفظك الله تعالى
:7:

جاسمكو 25-11-11 04:29 PM

و لنا في ثورة شيعة البحرين عظة حين سقط قناع التقية

http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=57039

سيد قطب 25-11-11 08:08 PM

ملاحظات وتجارب شخصية:
هؤلاء تستقبلهم على انهم اخوان واصدقاء وتقضي سهرات واوقات جيدة معهم وتستقبلهم في البيوت وتقدم لهم السعادة والتضحية
لكنهم اذا اجتمعوا فيما بعدهم تراهم يتكلموا بروحية خفة وانتقام " انظروا لحفيد بو بكر"؟ ...." قصتنا مع السنية طويلة فهم كفار لأنهم لا يبايعو الامام علي والصراع بيننا وبينهم الى يوم القيامة"؟؟

ورغم الايام الجميلة والتي تعبر عن الاخوة والانسانية تراهم يخططو بالسر للانقلاب عليك وشتمك والطعن بكل شيء عملته لأجلهم
واننى ارى ان الوثنيين او الهندوس او البوذيين يمتلكو بعض من التعفف والاحتفاظ برد الجميل اكثر من هؤلاء الضالين

فاذا كان الدين المعاملة هو شعار او معادلة علمية ومنطقية

الا انها بالنسبة لهم فهي شيء نافر وغير مقبول

والبقاء على الشتم والطعن والنكران للفضل هو الشعار الباقي وليس يأتي بعده شيء أخر؟


الساعة الآن 12:10 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "