هل السلفية تشابه الليبرالية صالح بن فوزان الفوزان
بسم الله الرحمن الرحيم س21: كتب بعضهم أن السلفية تشابه الليبرالية وأنها ضد التطور والإبداع ؟ الجواب : هذا كلام باطل لإن الليبرالية والعلمانية معناها فصل الدين عن الدولة ويجعلون الدين خاصاً بالمساجد فقط ولاشأن له في أمور الحياة لافي المعاملات ولافي شؤون الحكم ولايتدخل في شؤون الناس هذا معنى العلمانية . أما السلفية التي كانت على منهج السلف الصالح فالدين شامل ولله الحمد لأمور الدين والدنيا والآخرة كما قال تعالى ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ) ( سورة المائدة : 3) فلو قيل الدين قاصر على المساجد صار الدين ليس بكامل بل ناقص ولايشمل الحياة ولايشمل أمور الناس هذا كذب وافتراء وخلط بين الحق والباطل . ( مسائل علمية وفتاوى شرعية للشيخ صالح بن فوزان الفوزان ص36 جمع محمد بن فهد الفريح ط دار الصميعي ) |
هل السلفية تشابه الليبرالية / صالح بن فوزان الفوزان
بسم الله الرحمن الرحيم س21: كتب بعضهم أن السلفية تشابه الليبرالية وأنها ضد التطور والإبداع ؟ الجواب : هذا كلام باطل لإن الليبرالية والعلمانية معناها فصل الدين عن الدولة ويجعلون الدين خاصاً بالمساجد فقط ولاشأن له في أمور الحياة لافي المعاملات ولافي شؤون الحكم ولايتدخل في شؤون الناس هذا معنى العلمانية . أما السلفية التي كانت على منهج السلف الصالح فالدين شامل ولله الحمد لأمور الدين والدنيا والآخرة كما قال تعالى ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ) ( سورة المائدة : 3) فلو قيل الدين قاصر على المساجد صار الدين ليس بكامل بل ناقص ولايشمل الحياة ولايشمل أمور الناس هذا كذب وافتراء وخلط بين الحق والباطل . ( مسائل علمية وفتاوى شرعية للشيخ صالح بن فوزان الفوزان ص36 جمع محمد بن فهد الفريح ط دار الصميعي ) |
عفوا تعال كمل موضوعك ايها الزميل ام ستخرج الان من الموقع !!! |
اقتباس:
لذالك ساترك الموضوع مغلق للتجنب لطش مواضيع الاعضاء |
تعريف الليبرالية عند مفكريها
الليبرالية يختلفون فيها بقدر اختلاف أهوائهم، إلا أنهم يتفقون على شيء واحد، وهو وصف موسوعة (لالاند) الفلسفية لها بأنها: «الانفلات المطلق بالترفع فوق كل طبيعة». وقد عرَّفها المفكر اليهودي (هاليفي) بأنها: «الاستقلال عن العلل الخارجية، فتكون أجناسها: الحرية المادية والحرية المدنية أو السياسية، والحرية النفسية والحرية الميتافيزيقية (الدينية)» وعرفها الفيلسوف الوجودي (جان جاك روسو) بأنها: «الحرية الحقة في أن نطبق القوانين التي اشترعناها نحن لأنفسنا». وعرفها الفيلسوف (هوبز) بأنها «غياب العوائق الخارجية التي تحد من قدرة الإنسان على أن يفعل ما يشاء». وهكذا نرى أن تعريفات الليبرالية تُجمِع على أنها انكفاء على النفس مع انفتاح على الهوى والشيطان بحيث لا يكون الإنسان تابعاً إلا لنفسه، ولا أسيراً إلا لهواه، وهو ما اختصره المفكر الفرنسي (لاشييه) في قوله: «الليبرالية هي الانفلات المطلق». |
الليبرالية والعلمانية هم ملحدين
|
نعيب على الروافض القص و اللصق و لكن لا يتررد غيرهم في ذلك
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=106047 ليت الناس يأخذون الدين ممن يعتمد عليه في كل شيء بل التعصب المذموم للأشخاص و تصنيف الناس و ليس غريبا على من جعل همه تصنيف الناس و نسي نفسه و تقواها بل أصبح ضلال البعض من تقواه و إحسانهم محل شكه في نياتهم لقد اصبح العالم عندنا محل رد للعوام و كيف يكون علماؤنا رموزا لنا و الكل يحاول تحطيمهم و هدم رمزيتهم لقد اصبح العلماء عندنا إما له متعصب أو عنه متعصب فلا يقبل من غير شيخه حقا و لا حتى آية من كتاب الله و يقبل من شيخه رايه حتى لو خالف الشرع يقدم كل قول على الشرع فالشرع عندنا اصبح بالرجال و لم يعودوا يعرفون به بل الحق يعرف بهم فما قالوه صواب و خاصة إذا خالف قول من ننتقصهم و لو فيه أصابوا و إن لم نجد من رد قولهم بدا سهل التكلم في نياتهم لأنهم أخطأوا في موضع آخر و إن لم يكن الهوى في حكمنا هذا هو الحاكم فكيف يكون الهوى؟؟؟ أم كيف يكون التعصب؟؟؟ إن الله أمر بالعدل مع الكفار أما نحن فإخواننا أول من نظلم، أرى القذى في عين غيري و أنسى أن عيني كلها سواد و ظلمة أتكلم في نيات غيري و نيتي على المؤمنين تحقد أفرح لخطا أو زلل أو ذنب لغيري و عن ذنوبي غافل و ساهي أراها بسيطة مقبولة التوبة و المغفرة لكنها عند غيري لا تغتفر أتكلم باسم الله فأغفر لمن أشاء و أتوب على من اشاء و أعذب من اشاء كل ما سوى قولي باطل و لن يقنعني أحد بغير هذا فأنا المركز و المصدر و المرجع يقاس بي الحق و الباطل نجا و فاز من اتخذني مرجعا و خاب و خسر من لم يجعلني له مرجعا إذا انقلبت الموازين فلا بد أن تكون الاستقامة اعوجاجا و يكون العدل زندقة أو كفرا أو موالاة و يكون الحق باطلا أو على نية باطلة الحمد لله أنه قال أنه لا تزر وازرة وزر أخرى و بالمقابل لن تنال نفس ثوابا بتقوى غيرها فلا خطأ غيري يزيدني تقوى أو يضرني و كذلك لا ينفعني طاعة غيري فكل نفس بما كسبت رهينة و إن الظلم ظلمات يوم القيامة ليتنا نتذكر موقف عمر عليه الرضوان فقد فرح حين علم أن دمه لم يكن بيد امرئ مسلم و ذلك الحكيم الذي حين راى أن اجتماعه بأخيه قد يجعل الناس يذنبون بالسخرية من عاهته و عاهة أخيه ففضل الافتراق على البقاء لكي يسلم المسلمون من الذنوب أسأل الله أن لا يجعلنا ممن يظلمون غيرهم و لا ممن يفرح لزلل الغير فإنا نحب أن نكون من الصالحين و نرجوا ذلك لغيرنا و لا نرضى لهم الضلال و الزلل |
اقتباس:
يــا الله ! يـا سـتّـيـر !! |
خلاص انتهى الموضع الله اللي يحاسب
لا احد يرد على الثاني انا لله وانا اليه راجعون |
إذا كان الحوار ثنائيا فلا أراه مفيدا لغيركما إن كان فيه حقا فائدة و ليس هذا المنتدى محلا له فيمكنكما قول كل شيء عبر الإيمايل فلا تشغلونا بما لا يفيدنا
و بما أننا في المنتدى العام فلا تجعلا الأعداء يشمتون فينا و لا تعطوهم تبريرا لشماتتهم أرجو غلق الموضوع أو حذف كل المشاركات عدا أصل الموضوع و الله من وراء القصد |
الساعة الآن 08:59 AM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "