شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الحــوار مع الــصـوفــيـــة (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=21)
-   -   رسالة من علماء مصر ودعاتها لزوار ضريح أحمد البدوي (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=155885)

جاسمكو 12-10-12 03:04 AM

رسالة من علماء مصر ودعاتها لزوار ضريح أحمد البدوي
 
رسالة من علماء مصر ودعاتها لزوار ضريح أحمد البدوي

أضيف في :10 - 10 - 2012

دعا عدد من العلماء والدعاة في مصر زوَّار ضريح أحمد البدوي، الكائن في مدينة طنطا، إلى "تخليصَ أنفُسِهِم من هذا المنكر العظيم" و"مفارقة هذه البدعة".

وقال العلماء والدعاة في رسالة لهم: إن الشريعة الإسلامية "حَذَّرَت من أَنْ تَنزَلِقَ الأقدامُ إلى أخطاء ومُخالفاتٍ قد تقع عند القبور. ولقد سمعنا ورأينا كثيراً من المخالفات للهدي النبوي مما يقع في الزيارة السنوية المرتَّبة لقبر أحمد البدوي في كل عام".

وأوضح العلماء والدعاة المخالفات الواقعة في زيارة قبر البدوي، ومنها:

- التكلُّفُ لبلوغِ ذلك القبر، والعكوفُ عليه الليالي ذَوَاتِ العَدَد، والتبرُّكُ بِهِ، والتماسُ الخير عنده، والاستغاثة والاستعانة به، ورجاءُ القُربى والزُلفى في المجاورة عنده، وصرفُ أنواعٍ من العبادات له، على تفاوُتٍ بين الزائرين في هذه الأعمال. وكُلُّ ما تقدم مُحبِطٌ للعمل المقارِنِ له في أقلِّ أحواله، ومحرِّجٌ للديانة.

- ما جُعِل في هذه الزيارة من ترتيبٍ لِآدابٍ ورسومٍ تفصيلية، من جهة الأعمال والمواقيت، والتقديم والتأخير، وهي أمورٌ لا تُقبل إلا بدليلٍ صحيحٍ من جهة الشريعة، وهو الأمرُ الذي يتجاوز بهذه الزيارة عن التصرفات العادية ليُصيِّر لها منزلةً -ولو في قلوب بعض العوام- تُضاهي حجَّ بيت الله الحرام. وهذا أمرٌ خطرُه على الدين كبير، بل هو بدعةٌ تُنكرها القلوبُ المؤمنة، والعقولُ المستقيمة.

- ما يحتَفُّ بهذه الأفعال من أحاديثَ موضوعةٍ، وحكاياتٍ ورؤى، تروج بين العوام. منها قول بعضهم أنَّ السيد البدوي يتحمل ذنوب زوَّاره، أو قول البعض: إن الملائكة تحضر هذه الزيارة، أو أنَّ السيد البدوي يوزِّعُ الجوائز على الحاضرين، إلى غير ذلك من التُرَّهات. ولو كان ذاك حقاً في حق قبر السيد البدوي لكان قبر نبينا وحبيبنا محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- أولى بذلك وهو الحبيب المصطفى والنبي المجتبى، لكن لمَّا لم يثبت شيءٌ من ذلك في حقه، كان غيره أولى بعدم ثبوت ذلك في حقه.

وتابع العلماء في رسالتهم "أنَّا إذْ نكتُبُ لكُم هذه الرسالة، ونمحِّضُكُم النُّصحَ لنأمل من أهلنا تخليصَ أنفُسِهِم من هذا المنكر العظيم، فهذه دعوةٌ من قلوبٍ محبةٍ تريد الخير لكم، وتدعوكم إلى إتباع سنة نبيكم بمفارقة هذه البدعة وغيرها من المحدثات، فالبدارَ البدارَ".
الموقعون حسب الترتيب الأبجدي:
1. فضيلة الشيخ: أحمد سالم أبو فهر، الداعية الإسلامي.
2. فضيلة الدكتور: جمال المراكبي، الرئيس العام لجماعة أنصار السنة المحمدية سابقًا.
3. خالد الشريف، كاتب صحفي ومدير مكتب الإسلام اليوم بالقاهرة.
4. فضيلة الشيخ: خالد عقدة، الداعية الإسلامي.
5. فضيلة الأستاذ: خالد وداعة، الباحث والكاتب الإسلامي.
6. المهندس صالح جاهين وكيل مؤسسي حزب السلامة والتنمية.
7. فضيلة الشيخ الدكتور: صفوت حجازي، الداعية الإسلامي.
8. المهندس عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية.
9. عامر الباسل، أستاذ الأديان والمذاهب كلية الدعوة الإسلامية.
10. فضيلة الشيخ الدكتور: عبد الخالق الشريف، رئيس قسم نشر الدعوة بجماعة الإخوان المسلمين.
11. فضيلة الأستاذ الدكتور: عبد الرحمن البر، عميد كلية أصول الدين بالمنصورة، جامعة الأزهر.
12. فضيلة الشيخ الدكتور: عبد العظيم بدوي، نائب رئيس جماعة انصار السنة المحمدية.
13. فضيلة الأستاذ الدكتور: عبد الفتاح محمود إدريس أستاذ ورئيس قسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر.
14. السفير عبد الله الأشعل، مساعد وزير الخارجية المصري السابق.
15. فضيلة الأستاذ الدكتور: عبد الله شاكر محمد الجنيدي، الرئيس العام لجماعة أنصار السنة المحمدية.
16. فضيلة الشيخ الدكتور: عطية عدلان، أستاذ الفقه بجامعة المدينة العالمية.
17. الدكتور: عمر بن عبد العزيز القريشي، رئيس قسم الأديان والمذاهب بكلية الدعوة الإسلامية.
18. الدكتور: محمد إمام، رئيس مجلس أمناء السلفية.
19. محمد حجاج، الأمين العام لمجلس أمناء السلفية.
20. الدكتور: محمد عبدالمنعم البري، رئيس جبهة علماء الأزهر.
21. فضيلة الأستاذ: محمد مسعد ياقوت، عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وصاحب موقع "نبي الرحمة" -صلى الله عليه وسلم.
22. الدكتور: محمود مزروعة، أستاذ العقيدة والفلسفة الإسلامية في كلية أصول الدين جامعة الأزهر وأم القرى.
23. فضيلة الشيخ الدكتور: هشام برغش، الكاتب والداعية الإسلامي.
24. فضيلة الشيخ الدكتور: هشام عقدة، الداعية الإسلامي.
25. الدكتور يحيي إسماعيل حبلوش، الأمين العام لجبهة علماء الأزهر.
26. الدكتور: محمد يسري إبراهيم، الأمين العام للهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح

المسلم

أبو معاذ السلفي 14-10-12 12:49 AM

جزاك الله خيرا.

وإليك نص الرسالة:

رسالة من علماء ودعاة مصر لزوار السيد البدوي!!

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله أكرم خلقِه، وعلى وآله وصحبه وسلم، أما بعد:

فهذه رسالة موجهةٌ إلى الكرامِ أتباعِ محمد صلى الله عليه وآله وسلم.

يا أهلنا في مصر، نبعث إليكم رسالتنا هذه محبين، ومخلصين ناصحين، لما نعلم من رجاحة عقولكم، واستعدادكم للخير.

أيها الكرام! لقد أبانت الشريعة المطهرة بجلاءٍ عِظَمَ الموعظَةِ بزيارة القبور وأنَّها تُذَكِّرُ بالآخرة، وتُعين على تزكية النفس، وتجعل للعبد بصيرة فيما سيقبل عليه بعد موتِهِ، وذلك في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «نَهَيتُكُم عَنْ زِيَارَةِ القُبُورِ فَزُورُوهَا فَإِنَّ في زِيَارَتِها تَذْكِرَةٌ» [رواه أبو داود بسند صحيح].

وجاء في الشريعة تعليم اللفظ المشروع في زيارة القبور، وهو أنْ تقول عند زيارتها كما في الحديث الصحيح: «السَّلَامُ عَلَيْكُم أَهْلَ الدِّيَارِ مِنَ الُمؤمِنِينَ والُمسْلِمِين، وَيَرْحَمُ اللهُ المُسْتَقدِمِينَ مِنَّا وَالمُسْتَأخِرِين، وإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُم لَاحِقُون». فالزيارةُ الشرعيةُ نفعُها للمَزُور بِدُعَاءِ الزائرِ واستِغْفَارِه له، وللزائرِ بالموعظة. ولو كان في زيارة القبور غنائم وبركات سِوَى ذلك لَنَبَّهَ عليها الرؤوف الرحيم بِنَا صلى الله عليه وآله وسلَّم، وَلَفَعَلَهُ أو أمَرَ بفعله. أمَا وقد ثَبَتَ أنَّه لم يأمُر ولم يفعل، وكذلك هو لم يكتُم من الدِّين شيئاً وحاشاه من ذلك؛ فدلَّ ذلك على أنَّ فيما سواه بابَ شرٍ وفتنةٍ على الناس.

وكما أبانت الشريعة بجلاءٍ طريقةَ الزيارة المشروعة؛ فإنَّها حَذَّرَت أَنْ تَنزَلِقَ الأقدامُ إلى أخطاء ومُخالفاتٍ قد تقع عند القبور. ولقد سمعنا ورأينا كثيراً من المخالفات للهدي النبوي مما يقع في الزيارة السنوية المرتَّبة لقبر أحمد البدوي في كل عام.

ومن هذه المخالفات الواقعة في زيارة هذا القبر:

- التكلُّفُ لبلوغِ ذلك القبر، والعكوفُ عليه الليالي ذَوَاتِ العَدَد، والتبرُّكُ بِهِ، والتماسُ الخير عنده، والاستغاثة والاستعانة به، ورجاءُ القُربى والزُلفى في المجاورة عنده، وصرفُ أنواعٍ من العبادات له، على تفاوُتٍ بين الزائرين في هذه الأعمال. وكُلُّ ما تقدم مُحبِطٌ للعمل المقارِنِ له في أقلِّ أحواله، ومحرِّجٌ للديانة. وقد ثَبَتَ من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ.. يُحَذِّرُ مَا صَنَعُوا»، [رواه البخاري ومسلم]. فليس مِن متابعة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، ولا مِن نهج الأنبياء والمرسلين، ولا الصحابة المرضيين: تتبعُ آثار الصالحين، ولا التكلُّف لطروقها وجعلها عيداً كما يفعله زُوَّارُ قبر السيد البدوي. فالأنبياءُ، وأتباعُ الأنبياء، إنما كانوا يشتكون إلى الله، وله يدعون ويتضرعون، وإليه يرغبون، وبهذا أَمَرَ اللهُ ورسولُه، قال الله تعالى: ﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ [يونس:107].

- ما جُعِل في هذه الزيارة من ترتيبٍ لِآدابٍ ورسومٍ تفصيلية، من جهة الأعمال والمواقيت، والتقديم والتأخير، وهي أمورٌ لا تُقبل إلا بدليلٍ صحيحٍ من جهة الشريعة، وهو الأمرُ الذي يتجاوز بهذه الزيارة عن التصرفات العادية ليُصيِّر لها منزلةً -ولو في قلوب بعض العوام- تُضاهي حجَّ بيت الله الحرام. وهذا أمرٌ خطرُه على الدين كبير، بل هو بدعةٌ تُنكرها القلوبُ المؤمنة، والعقولُ المستقيمة. وهو من الأمور التي تُسهم في توهين ما عظَّمَه الله تعالى من شعائره؛ كالمساجدِ الثلاثة، ومنى وعرفات والمشعرِ الحرام، وشهرِ رمضان والأشهر الحرم، ونحوها مما عظَّمته الشريعة، وحضَّت على تعظيمه. يقول الله عزَّ وجلَّ: ﴿ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللِه فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾ [الحج:32]. وقد صار ذلك القبرُ مَشعراً، وعيداً زمانياً ومكانياً!! فهي زيارةٌ حوليةٌ تُقام في تاريخ محدَّد، معلومةٌ أيامها من ذلك الشهر، تشوبُها الكثير من التصرُّفات والأفعال التي ما أنزل الله بها من سلطان. فَهَل فَعَلَ ذلك الصحبُ الكرام، أو التابعون لهم بإحسان، أو أحدٌ من أئمة أهل البيت مع قبر سيدِّنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم أو قبر غيره من أصحابه رضي الله عنهم أجمعين؟!. أمَا إنَّه لمن المحقَّقِ أنَّ سيدَنا عليَّ بنَ أبي طالب -رضي الله عنه- قال لأبي الهيَّاج الأسدي: «ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-؟ أن لا تدع تمثالاً إلا طمسته، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته» [رواه مسلم وغيره]؛ فما بالنا نرفع القبور، ونُجصِّصُها، ونحوطُها بعناية لم تأتِ بها الشريعة، ولم تكن على طريقة الصحابة والسلف؟!

- ما يحتَفُّ بهذه الأفعال من أحاديثَ موضوعةٍ، وحكاياتٍ ورؤى، تروج بين العوام. منها قول بعضهم أنَّ السيد البدوي يتحمل ذنوب زوَّاره، أو قول البعض: إن الملائكة تحضر هذه الزيارة، أو أنَّ السيد البدوي يوزِّعُ الجوائز على الحاضرين، إلى غير ذلك من التُرَّهات. ولو كان ذاك حقاً في حق قبر السيد البدوي لكان قبر نبينا وحبيبنا محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- أولى بذلك وهو الحبيب المصطفى والنبي المجتبى، لكن لمَّا لم يثبت شيءٌ من ذلك في حقه، كان غيره أولى بعدم ثبوت ذلك في حقه.

وإنَّا إذْ نكتُبُ لكُم هذه الرسالة، ونمحِّضُكُم النُّصحَ لنأمل من أهلنا تخليصَ أنفُسِهِم من هذا المنكر العظيم، فهذه دعوةٌ من قلوبٍ محبةٍ تريد الخير لكم، وتدعوكم إلى إتباع سنة نبيكم بمفارقة هذه البدعة وغيرها من المحدثات، فالبدارَ البدارَ.

والحمد لله رب العالمين..

الموقعون حسب الترتيب الأبجدي:

1. فضيلة الشيخ: أحمد سالم أبو فهر، الداعية الإسلامي.

2. فضيلة الدكتور: جمال المراكبي، الرئيس العام لجماعة أنصار السنة المحمدية سابقًا.

3. خالد الشريف، كاتب صحفي ومدير مكتب الإسلام اليوم بالقاهرة.

4. الشيخ: خالد الرفاعي، مدير لجنة الرقابة الشرعية في شبكة الألوكة ومستشارها الشرعي.

5. فضيلة الشيخ: خالد عقدة، الداعية الإسلامي.

6. فضيلة الأستاذ: خالد وداعة، الباحث والكاتب الإسلامي.

7. المهندس: صالح جاهين وكيل مؤسسي حزب السلامة والتنمية.

8. فضيلة الشيخ الدكتور: صفوت حجازي، الداعية الإسلامي.

9. المهندس: عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية.

10. عامر الباسل، أستاذ الأديان والمذاهب كلية الدعوة الإسلامية.

11. فضيلة الشيخ الدكتور: عبد الخالق الشريف، رئيس قسم نشر الدعوة بجماعة الإخوان المسلمين.

12. فضيلة الأستاذ الدكتور: عبد الرحمن البر، عميد كلية أصول الدين بالمنصورة، جامعة الأزهر.

13. فضيلة الشيخ الدكتور: عبد العظيم بدوي، نائب رئيس جماعة انصار السنة المحمدية.

14. فضيلة الأستاذ الدكتور: عبد الفتاح محمود إدريس أستاذ ورئيس قسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر.

15. السفير: عبد الله الأشعل، مساعد وزير الخارجية المصري السابق.

16. فضيلة الأستاذ الدكتور: عبد الله شاكر محمد الجنيدي، الرئيس العام لجماعة أنصار السنة المحمدية.

17. فضيلة الشيخ الدكتور: عطية عدلان، أستاذ الفقه بجامعة المدينة العالمية.

18. الدكتور: عمر بن عبد العزيز القريشي، رئيس قسم الأديان والمذاهب بكلية الدعوة الإسلامية.

19. الدكتور: محمد إمام، رئيس مجلس أمناء السلفية.

20. محمد حجاج، الأمين العام لمجلس أمناء السلفية.

21. الدكتور: محمد عبدالمنعم البري، رئيس جبهة علماء الأزهر.

22. فضيلة الأستاذ: محمد مسعد ياقوت، عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وصاحب موقع "نبي الرحمة" -صلى الله عليه وسلم.

23. الدكتور: محمود مزروعة، أستاذ العقيدة والفلسفة الإسلامية في كلية أصول الدين جامعة الأزهر وأم القرى.

24. الدكتور: محمد يسري إبراهيم، الأمين العام للهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح.

25. فضيلة الشيخ الدكتور: هشام برغش، الكاتب والداعية الإسلامي.

26. فضيلة الشيخ الدكتور: هشام عقدة، الداعية الإسلامي.

27. الدكتور: يحيي إسماعيل حبلوش، الأمين العام لجبهة علماء الأزهر.

منقول


الساعة الآن 01:09 AM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "