قبل قليل عرضت قناة العربية صور الأسرى المجوس قي دمشق
 

قبل قليل عرضتها العربية , في تسجيل مرئي , ووجهت المذيعة عدة أسئلة للضابط السوري من الجيش الحر , كما اتصلت بشخص يمثل النظام الذي ادعى أنهم مجرد زوار لآل البيت ,, وبرر حضرته , فض فوه أن البطاقات العسكرية مع هؤلاء المجوس هي لأن أي إيراني لا يمكنه السفر إلا وأن يكون لديه بطاقة اجتيازه التجنيد وأن البطاقات أمر طبيعي لأن معظم الإيرانيين مجندين أصلا , وأنهم حضروا رغم ظروف الاضطرابات لأن ذلك أمر طبيعي , حيث يذهبون للعراق رغم الإرهاب على حد قوله ,,
الذي فات على المذيعة ( وأجو أن يتداركوا هذا الأمر لفضح كذبه ) أنه كان يجب أن تسأله عن التالي :
1- المعروف أن الزيارات لآل البيت في دمشق تتم على شكل زيارات جماعية بها نساء ورجال وأطفال ,, كما رأينا في عاداتهم ,, فلماذا كان هذا الباص بالذات كله من الرجال ,,
2- لماذا كانوا كلهم شباب , والمعروف أن كبار السن يذهبون جماعيا مع الشباب بالحملات الدينية بل ويحرصون على ذلك .. .
3- لماذا كلهم رياضيو الأجسام ,, أي مدربون وجاهزون للقتال الآن .
تحياتي للجميع وصياما مقبولا ,

أشكر لك مرورك يا أستاذنا المشرف ,, ولكن فقء العين والقطع لليدين هو من التمثيل , والشرع نهى عن التمثيل بالأموات فما بالك بالأحياء ,, والرسول يأمرنا بأن نحسن القتلة ,, هذا إذا قرر الجيش الحر قتلهم ,,
كإجراء عملي مع صعوبته ,, أقترح إحسان معاملتهم كأسرى كما حثنا ديننا الحنيف ,, وقد يقول قائل أنهم لو تمكنوا لفعلوا العكس , ,,, ولكنهم ليسوا قدوة لنا .
لذا فإن الأفضل هو استخلاص كل ما يمكن من معلومات منهم وعرضها على العالم ,, لفضح المخطط الإيراني ,
وكذا فداء هؤلاء الأسرى بامعتقلين ,,
وأن لا يقتصر الأمر على هؤلاء الأسرى بل أرى أن يتم القبض على غيرهم وغيرهم للفداء بهم .
مع أن المحافظة على حياتهم وسلامتهم سيكون صعبا لأن النظام لن يقف متفرجا بل سيبحث عنهم لتحريرهم , ولربما تفجير المكان كله والادعاء أن الجيش الحر قتلهم , وبالتالي تحميلهم مسئولية حياتهم .,
لذا أعتقد أن إعطاء مهلة قصيرة للنظام الجحشي ,, 24 ساعة أو 48 ساعة للإفراج عن كل المعتقلين , أو تنفيذ حكم الله فيهم ,, أو على أساس اعتبارهم مخربين وجواسيس ضد دولة سوريا التي هي دولة الجيش الحر إن شاء الله , وليكونوا عبرة لغيرهم من المجوس ,, إذا أن هذا العدد سيشكل عبئا ثقيلا على الجيش الحر لحمايتهم , وقد تزهق أرواح كثيرة من الجيش الحر في سبيل الاحتفاظ بهم .. تحياتي .

إن لم يقتل الجيش الحر هؤلاء الايرانيين فلا خير فيه

السيف الاملح ........ لالالالالالالالالا لللعفووووو

الله ينصركم ويحميكم ياجيش الاحرار ويااهل سوريا الابيه

إحسان القتلة أي قتلهم بلا تعذيب مسبق ,, فالتعذيب ليس من الإسلام , ثم أن جيش الجحش ليسوا قدوة لنا ,,
العقل زينة بلا انفعال ,, يكون ثمنه غاليا ,, ومثيرا لشهوة الانتقام من أهلنا السنة في سوريا ,, نا أتوقع ستزيد وتيرة القتل بشدة وبشكل عشوائي , كانتقام لهم وسيدفع الثمن الأطفال والنساء , المساومة عليهم لتحرير المعتقلين السنة أسلم وأجدى من قتلهم . المفروض استثمار أسرهم للحد الأقصى ,, فهذا أكثر فعالية ,, وليكن خلال 24 ساعة أو 48 ساعة وإلا فلينفذ بهم حكم الله بالقتل كجواسيس ومخربين أتوا لحرب أهلنا وتدمير بلدهم ,, تحياتي ,

وإذا كان لا بد من قتلهم ,, فيجب قتلهم فور اعتقالهم , بالباص الذي هم به ,, وحرقهم به ,, دون مساومة او انتظار وتجشم عناء النقل والتصوير وغيره ,, وليعلن الجيش الحر وفي حينه أنهم شبيحة النظام .