الزميلة عراقية شيعية عندي إشكال عبارة عن سؤال أرجو توضيحه لي والاجابة عليه مشكورة
اقتباس:
الزميلة عراقية شيعية استنكرت قولي لها بأن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لما يشاء وما فهمته أنا من ردها علي أن الشيعة خاصتهم وبعض عامتهم لا يشركون بالله ولا يدعون مع الله أحدا وأنا هنا أطرح تساؤل على الزميلة عراقية شيعية وأرجو أن أجد إجابة لديها : أحدهم يقول : ( يا مولاي يا علي أغثني أو يا مولاتي يا فاطمه أغيثيني ) هـل يعد ذلك شركا بالله أم لا ؟ أرجوا الرد على السؤال لا اكثر . |
ان شاء الله انها ترد ننتظرها
|
ماارح تقدر ترد لان ماعندها اجابه تحاج فيها
|
يالله .. الروافض ما يشركووا !!! تناقض :( |
لما تكون مواضيع بها اسئلة لا تجد اثرهم بالنت
سبحان الله |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
سترون أن العراقية الشيعية باحثة عن الحق وستجيب على سؤالي بشكل دقيق وصريح فانتظروا |
نعم لانشرك بالله
ومن يقل ذلك جاهلا بنا لي عودة للرد اردت تسجيل دخول لااكثر |
قال الله تعالى ( فلا تدعو مع اللهأحداً ) (( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ )) (( وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ * وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ )) الايات جميعها قرنت الدعااااااء بالعباااااااادة من يدعو مع الله أحداً فهو أشرك مع الله في الدعاء لانه لا يستحق الدعاء الا الله وحده لا شريك له ولا معبود بحق سوااااهـ والدعاااء عندنا وعندكم عباااااااااادة اقتباس:
قَال الله تعالى ( كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ) اللهم صلِ وســلم على محمد وعلى آله الطيبين |
اللهم اهدي عراقية شيعية
|
نقول لهم إذا صح ذلكفطلب الحاجات العادیة من زید وعمر وممن بیدهم الامور اولهم خبره کالطبیب لابد أن یکون شرکاً, ولایتفوه بذلكعاقل فإن لم تکن الاستعانة بغیرالله من الأحیاء شرکاً فلاتکون من الأموات شرکاً أیضاً, غایة الأمر أن لایکون مفیداً بحالنا لاأنه شرك . مع أنه یفید أیضاً إذاکان من ندعوه ممن له قربه عندالله یمکنه أن یعمل شیئاً بإذن الله تعالی فکما ان الأحیاء کالطبیب مثلاً یعالج المریض بإذن الله تعالی ولیس مستقلاً في ذلك,العبد الصالح الذي یکون مقرباً عندالله یعمل ذلكبإذنه تعالی .وکما أن عیسی علیه السلام کان یحیي الموتی ویبری الاکمه والأبرص بإذن الله تعالی ولم یکن ذلكمنافیاً لکون المؤثر في الموجود هو الله تعالی كذلكغیره ممن له قرب عند الله تعالی . وهم لایختلفون أحیاءً وأمواتاً فإنهم لایقلون أهمیة عندالله تعالی من الشهداء وقد قال الله تعالی في کتابه المجید إنهم أحیاء عند ربهم یرزقون ویستبشرون بالذین لم یلحقوا بهم من خلفهم . وبذلكیتبین ان الشرك هو أن ندعو من دونه تعالی أحداً سواء کان حیاً أم میتاً والدعوة من دونه هو أن نفرض لشئ قدرة ألهیة فنجعله ألها أو مؤثراً مستقلاً فإذا تصور أحد أن الطبیب یؤثر مستقلاً في شفاء المریض أو في أي عمل فهذا شرك وأما إذا إعتقدنا بأن کل شيئ إنما یؤثر ویتحرك ویعمل بإذنه تعالی فهذا هو عین التوحید ولایختلف في ذلكالأموات والأحیاء
|
الساعة الآن 03:33 AM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "