شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   منتدى فضح النشاط الصفوى (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=37)
-   -   الاسرائيليون والايرانيون يعملون معاً في اليابان (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=126096)

سيوف العـز 04-05-11 08:12 PM

الاسرائيليون والايرانيون يعملون معاً في اليابان
 
الاسرائيليون والايرانيون يعملون معاً في اليابان


الاسرائيليون والايرانيون يعملون معاً في اليابان





زاد الاردن الاخباري

تحت يافطة 'الاسرائيليين والايرانيين يعملون معاً في اليابان', نشرت مجلة 'أسرائيل اليوم' تقريراً في عددها الصادر بالانجليزية يوم الثلاثاء الخامس من أبريل نيسان الحالي, عن التعاون الايراني الاسرائيلي في اليابان جاء فيه: 'ليس سراً ان ايران عدو اسرائيل الاكثر خطورة في الشرق الاوسط اليوم, ولكن لم يكن دائماً على هذا النحو, وكثيراً من الناس في كلا البلدين مازالوا يتذكرون الايام الطويلة والعلاقات الدافئة', وفقاً للمجلة.

واضافت المجلة:' حصلَ بعض المسؤولين الايرانيين والاسرائيليين على فرصة للعمل معاً والاختلاط في اليابان خلال الاسبوع الماضي كجزء من بعثات الامم المتحدة لكلا الطرفين لتقديم المُساعدات الانسانية لهذا البلد المُمزق', وفقاً للمجلة.

وأكملت المجلة: ' أرسلَ فريق ' زاكا ZAKA ' الاسرائيلي الى البلدة اليابانية للمُساعدة في أنتشال الجثث, وقد أستغرب الفريق في البدء عندما وجدَ فريق المُساعدات الايرانية في المكان !', وفقاً للمجلة.

واضافت المجلة: 'ألاجتماع عُقدَ بين الاسرائيليين والايرانيين في مدينة كاميشي شمال اليابان, التي دُمرت جراء كارثة تسونامي الذي أعقبَ الزلزال المُدمر الشهر الماضي', وفقاً للمجلة.

واكملت المجلة: 'رئيس مجلس أدارة زاكا ورئيس الوفد 'يهودا ميشي-زاهاف Yehuda Meshi-Zahav ' قالَ اننا تصافحنا وأصبحنا أصدقاء, ووقفنا جنباً الى جنب لتوزيع الغذاء والدواء للمواطنين المحليين, ولجعل الوضع أقل توتراً, أزال الايرانيين علم المعونة من محطة المُساعدات وبالمثل الاسرائيليين', وفقاً للمجلة.

وأضافت المجلة: ' أعضاء فريق زاكا, وجميعهم من اليهود الارثوذكس, أعربوا في نقطة واحدة عن قلقهم بسبب رفضهم شُرب الشاي مع الايرانيين من أجل 'كوشير', لكن الجميع كانوا بخير عندما قبلَ الاسرائيليين عصير البرتقال من حاوية مُغلقة بدلاً من ذلك', وفقاً للمجلة.

واكملت المجلة: ' تذكر الايرانيين والاسرائيليين, أنهم أبناء عمومة, الحروب والصراعات بين القادة, ولكن بين الناس ينبغي أن يكون هنالك سلام, ولا يمكننا أن ننسى أننا كنا قريبين', وفقاً للمجلة.

واختتمت المجلة بالقول: ' اسرائيل وايران تمتعوا بعلاقات دافئة للغاية حتى أعلان قيام الجمهورية الاسلامية عام 1979, وقد أعترف ميشي زاهاف بالقول أننا كنا مترددين قليلاً في البداية لانهم عانقونا كثيراً ', وفقاً للمجلة.

التعليق:

سلوات سلوات الربع عيال عم والجد ابن سبأ ويتعانقون كثيرا.
يهني سعيد بسعيده

محب ام المؤمنين 05-05-11 04:35 PM

الله يلعنهم مع بعض ويفرق شملهم

رووان 05-05-11 06:27 PM

أخوان من أم وأب الله ياخذهم كلهم ..

أبو دانه 06-05-11 12:40 AM

طيب وش الجديد .!! ماسقطت أفغانستان والعراق إلا من عملهم معاً .؟ وماتدهور العرب واهل السنه إلا من تعاونهم مع بعض ياسيدي الفاضل
الفرس واليهود وجهان لعمله واحدهـ

سيوف العـز 06-05-11 04:50 PM

الاخوه الاعزاء محب ام المؤمنين .... رووان ...أبو دانه

علاقات دافئه بين هؤلاء القوم للغايه غير معلنه

شي طبيعي وما اخفي اعظم

أحمد بن عاثم 07-05-11 09:53 PM

بعضهم من بعض

بشير هوداني 09-05-11 03:11 PM

هذه العلاقة الحميمية مافيها شك

سيوف العـز 09-05-11 09:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم و افتخر (المشاركة 1251606)
بعضهم من بعض





بارك الله فيك اخي نعم الجد ابن سبا وتشابهت قلوبهم سمسم دين هالتيوس
http://www.alrased.net/site/files/k95.jpg

سيوف العـز 09-05-11 09:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير هوداني (المشاركة 1253878)
هذه العلاقة الحميمية مافيها شك

بارك الله فيك اخي الفاضل نعم بينهم زواج متعة



من كورش وحتى بوش وزواج المتعة بين الفرس واليهود




الدكتور غالب الفريجات



قام نبوخذ نصر القائد العراقي العظيم بغزو فلسطين، وجمع اليهود في السبي البابلي، عقابا لهم على حالة الفساد والتآمر، التي كانوا يمارسونها كعادتهم، لانهم يعيثون فسادا في كل ارض يطأونها، ويمارسون الحقد والعداء للشعوب الذين يجاورونهم، حتى لو كانوا من بني جلدتهم، لان اليهودية دين وليست وطنية او قومية، كما يحاول الصهاينة ان يجعلون منها كيانا وطنيا، وامة تقتصر على اليهود، حتى وان كانوا من اعراق واجناس مختلفة، وهو ما يتعارض مع المفهوم لتعريف القومية او الامة.
ومن المعروف ان اليهود قد كتبوا توراتهم في السبي البابلي، التي تنضح حقدا على جميع مخلوقات الله، حتى الشجر والحجر قد صبوا جام غضبهم عليها، فقد اكدوا لبني دينهم ان يقتلوا كل المخلوقات البشرية والحيوانية من الاغيار، مما يؤكد ان ما يدّعونه من كتاب سماوي بعيد كل البعد عن الحقيقة، حيث الرب لا يأمر بقتل عباده، على ايدي فئة حاقدة متآمرة، اتسمت بقتل رسله وانبيائه.
وبعد ان ضعفت دولة العراق، ودانت الامور للفرس، قام كورش الفارسي وخلّص اليهود من السبي البابلي، واعادهم الى فلسطين، فكان الحبل السري بين اليهود والفرس، وكانت العلاقة الحميمية بينهما، فليس بغريب في العصر الحديث، وبعد قيام دولة الكيان الصهيوني في فلسطين، ان تنشأ مثل هذه العلاقة في زمن الشاه، وفي زمن الخميني والثورة الاسلامية، حتى ان هذا الاخير قد برر شراء السلاح من " اسرائيل " في عدوانه على العراق، بأنه ثمن لاموال كانت لايران على " اسرائيل في زمن الشاه
في المقابل كانت صفحة العداء الذي يكنه الفرس للعرب واضحة وضوح الشمس، منذ معركة ذيقار التي هزم فيها العرب الفرس على ارض الجزية العربية، قبل بعثة سيدنا محمد (صلعم) الى يومنا هذا، مرورا بما قام به الفرس من عدوان مستمر، بعد ان اضاء لهم العرب طريق النور والهداية، واستبدلوا ديانتهم بالنار بديانة التوحيد، ديانة الاسلام التي يدعونها، رغم الحجم الكبير الذي قاموا به في شق وحدة الاسلام والمسلمين، بحركة مذهبية داخلية، وما رافق مسلكياتهم في التآمر على الدولة العربية الاسلامية منذ البرامكة حتى حكومة احمدي نجاد.
لقد عرف تاريخ العداء الفارسي للمحيط العربي وبشكل خاص للاراضي العربية المجاورة من ايران، مثل الاهواز التي تمّ احتلالها منذ عام (1925)، والعمل على طمس عروبتها، والجزر العربية الثلاث في عام (1971)، وتنكر ايران لعروبة الجزر، والحرب العراقية الايرانية التي دامت ثماني سنوات، رفضت ايران ستة نداءات من مجلس الامن لوقف اطلاق النار، ولم تقبل الا بعد ان تجرع الخميني سم الهزيمة.
في غزو اميركا واحتلالها للعراق، تنافخ الفرس على لسان نائب رئيسهم ابطحي، انه لولاهم لما تمكنت اميركا بقيادة بوش من احتلال العراق، فاكتملت دائرة العداء من كورش حتى بوش على العرب، والعراق بشكل خاص، والكل يعرف حتى ابسط ابجديات السياسة، ان احتلال العراق كان لاهداف ومصالح يهودية اسرائيلية، وتم عقد قران زواج المتعة الثاني بين الفرس واليهود ضد العرب والمسلمين رغم كل الشعارات الاسلامية لملالي الدولة الفارسية
المضحك المبكي على عقول بعض العرب، الذين لا يمكن وصفهم الا عملاء من طراز آخر، وخاصة ان المرشد الاعلى للثورة الاسلامية الايرانية ـ خامئيني ـ يعدهم كذلك، لانهم يقبضون ثمن مواقفهم لتأييد ايران، فهم يحاربون في عقليات لا زالت غبية، عندما يحاولون خداعنا، بان ايران عدوة اميركا و " اسرائيل "، وانه علينا التركيز على مواجهة الامبريالية الاميركية والصهيونية، وان لا نعادي ايران خدمة لاميركا، ونرد على هؤلاء العملاء او السذج في عقولهم ان من يحتل الارض العربية ايا كان هو عدو، وليست القدس افضل من بغداد، ولا يجوز ان اقف مع احتلال ارض عربية على حساب ارض اخرى، فالقدسية واحدة لكل الاراضي العربية، ومن يحتل ارضا عربية، وطامع في اي جزء عربي لا يمكن ان يكون مع تحرير جزء محتل آخر، لانه لا يعقل ان يكون مع نفسه وضدها في آن واحد، فهو ضد الاحتلال وهو محتل، ومع التحرير وهو مغتصب.

ثم من قال ان الوقوف في وجه العدوانية الفارسية يخدم اميركا، وايران تشارك اميركا احتلال العراق، الى جانب اعتراف ايران بالتواطؤ على احتلال العراق، وكم رصاصة ايرانية اطلقت على الكيان الصهيوني منذ (1948)، تاريخ قيام هذا الكيان المسخ، ام ان الاموال التي تقبضونها ثمنا لعمالتكم، او هي الاموال الحلال لحزب الله ولحماس هي من تحرر فلسطين، بعيدا عن نضالات العراقيين ومشاركتهم في كل مراحل الصراع العربي الصهيوني، ومنذ متى كانت الاموال اعز من ارواح الشهداء، والسؤال الذي يطرحه كل عراقي شريف لكل العملاء، كم قدمتم من مواقف اكبر من تضحيات العراقيين في فلسطين، ومواجهة الامبريالية والصهيونية، حتى تتواطأوا على احتلال بلدهم، ام انكم تأبون الا ان تكونوا عملاء تباعون وتشترون بأي عملة لا يهم، ان كانت اميركية او صهيونية او فارسية؟، تبا لكم بطونكم مملوءة من القدر العراقي، وبيوتكم عامرة بالابناء الذين درّسهم العراق بالمجان، واجسادكم عليها اثر من خير العراق، الذي كان يغدقه على ابناء الامة في زمن نظامه الوطني والقومي.
من كورش وحتى بوش زواج المتعة كان قائما بين الفرس واليهود، والعملاء من العرب شهداء زور على حفل الزواج هذا، ومع يقيننا انه بعد النصر والتحرير للمقاومة العراقية الباسلة، الذي بات وشيكا باذن الله، ان كثيرا من هؤلاء العملاء سيتنكر لمواقفه، ليتسنى له ان يطأ تراب العراق العظيم، ولكن عليه ان يعي تماما ان العراق كما هي الشعوب العظيمة، لن تحقد ولكنها لن تنسى، ومن يقدم على عض اليد التي امتدت له لا يستحق الا حذاء على وجهه، ومن يخون عراقا عظيما لا يتورع ان يخون وطنا ينتسب اليه، تحت حجج وذرائع واهية كما هي حجج وذرائع اللوبي الفارسي في البلاد العربية، لا بل عملاء الفرس المجوس.

سيوف العـز 09-05-11 09:57 PM

كشف صحفي معتقل في سجن "إيفين" بإيران؛ عن ارتباط طهران بعلاقات وطيدة وحميمية مع إسرائيل، وذلك من خلال مقابلات تمكن من إجرائها مع عناصر من الموساد، مشيرًا إلى أنّ التصريحات النارية بين الحكومتين مجرد مسرحية.
وأكّد الصحفي الإيراني نادر كريمي، المعارض لحكومة الرئيس الإيراني نجاد، في مقال نشره موقع "العربية نت"، أنّ الحرب بين إيران وإسرائيل "لا تتجاوز الحرب الكلامية، التي أوهمت المسلمين أن الجمهورية الإيرانية أحد ألد أعداء إسرائيل، وأهم حماة الفلسطينيين في العالم".
وأشار كريمي إلى أنّه توصل إلى تلك المعلومات من خلال عملاء الموساد، سبق والتقى بهم في تركيا وأجرى 20 ساعة من المقابلات على مدى شهرين، وأنّه سيسجل هذه الاعترافات في كتاب عقب خروجه من السجن.
وأوضح كريمي، أنّ حكومتي إيران وإسرائيل حولتا الصحفيين إلى أداة للنفخ في بالون العداء بين البلدين، وإلى أدوات مثيرة في مسرحية التخاصم بينهما إلا أن ثمة واقعاً آخر خلف ستار هذه التمثيلية بحيث تبدو العلاقات ملتهبة على السطح ودافئة خلف الستار في سبيل تحقيق المصلحة المشتركة.
وكشف الصحفي الإيراني المعارض،عن شراء إيران لبضائع إسرائيلية، مشيرًا إلى أنه "في الوقت الذي تستخدم إيران لغة غاضبة ضد إسرائيل ولصالح الشعب الفلسطيني المظلوم، فإنهم يقدمون على شراء البضائع الاستهلاكية الإسرائيلية ويختارون في تعاملاتهم شركات من أصول إسرائيلية، وبهذا يرفدون اقتصاد البلد الذي ينعتونه بالعدو".
وأشار كريمي، إلى ما اعتبرها صفقات بين إسرائيل وإيران منذ الحرب العراقية الإيرانية حيث يقوم وسطاء إيرانيون بشراء أسلحة وأجهزة غربية غالية الثمن بمساعدة وسطاء إسرائيليين .
وألمح إلى دخول وخروج عملاء إسرائيل بجوازات غير إسرائيلية إلى إيران ويلتقون بأصدقائهم تحت مرأى وزارة الأمن والاستخبارات الإيرانية بحرية تامة، حسب قوله.
وكشف الصحفي الإيراني المعتقل، أن إيران تستغل بعض الطلاب الفلسطينيين الموجودين على الأراضي الإيرانية لإرغامهم على التجسس على المجموعات الفلسطينية والسفارات العربية في طهران، مستشهدًا بطالب فلسطيني تحول إلى المذهب الشيعي وكلفته وزارة الأمن والاستخبارات الإيرانية مهمة التجسس على سفارتي الأردن والسودان في طهران.
ونقل كريمي عن خبراء وزارة الأمن والاستخبارات الإيرانية قولهم: "من الضروري وجود كيان إسرائيلي يطلق بين الحين والآخر حرباً كلامية، ويغامر بتصرفاته في الأراضي الفلسطينية المحتلة، الأمر الذي من شأنه أن يمهد الأرضية للجمهورية الإسلامية الإيرانية لتستعرض عضلاتها وتطبق سياساتها في البلدان العربية".
يشار إلى أن نادر كريمي من المعارضين لحكومة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد وهو من جرحى الحرب العراقية الإيرانية حيث كان عضوًا في قوات الحرس الثوري الإيراني وترأس لفترة تحرير صحف منها "سياست روز" و "جهان صنعت" ومجلة "كزارش".
وكانت المحكمة الابتدائية قد حكمت عليه بالسجن عشرة أعوام وبعد استئناف الحكم قبل عامين ونصف خفض إلى خمسة أعوام.


الساعة الآن 11:58 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "