French | English | Thai (ภาษาไทย) | Shqipe | Türkçe | Indonesian | Tagalog | اردو | عربي | فارسي
 
 
القائمة البريدية
أدخل بريدك الإلكتروني من أجل الاشتراك معنا في القائمة البريدية
عداد الزوار
المتواجدون الآن على الموقع الرئيسي :

( 7626 )



















صفحة الأخبار --> لاسترضاء المسلمين السُنة.. سوريا ترفع الحظر عن النقاب وتغلق كازينو
    أرسل لصديق

إغلاق النافذة

لاسترضاء المسلمين السُنة.. سوريا ترفع الحظر عن النقاب وتغلق كازينو

أضيف في :7 - 4 - 2011

رفعت سوريا يوم الاربعاء الحظر عن المدرسات اللواتي يرتدين النقاب وأمرت باغلاق كازينو للقمار في خطوة تبدو انها لاسترضاء المسلمين السُنة المحافظين في البلاد التي شهدت أسابيع من الاضطرابات

وفي الشهر الماضي اندلعت احتجاجات مؤيدة للديمقراطية في منطقة درعا الجنوبية التي تقطنها غالبية سُنية وانتشرت لاحقا الى مدن اخرى بما في ذلك مدينة اللاذقية التي تقطنها طوائف متعددة في اكبر تحد لحكم الاسد منذ 11 عاما.

وتظاهر الاف الاشخاص في دوما وهي ضاحية في دمشق الجمعة وعبروا عن عدم رضاهم بالمبادرة التي قام بها الرئيس بشار الاسد تجاه الاصلاح.

واعتبرت القرارات التي اتخذت يوم الاربعاء محاولة لتهدئة مشاعر الاكثرية السنية في البلاد التي تحكمها اقلية الطائفة العلوية وهي فرع من المذهب الشيعي.

ونقلت الوكالة السورية للانباء (سانا) عن وزير التربية في حكومة تسيير الاعمال قوله ان الوزارة قررت السماح للمعلمات اللواتي يرتدين النقاب بالعودة الى عملهمن. وكان الاسد فرض حظر النقاب العام الماضي.

وأعلنت صحيفة تشرين السورية عن اغلاق الكازينو الوحيد في البلاد لحين "تسوية اوضاع اعمال الصالة بما ينسجم مع الانظمة والقوانين النافذة".

ويسيطر حزب البعث على الحكم في البلاد العلمانية منذ 48 عاما لكن حجر الزاوية في سياسة دمشق الخارجية هو موقفها المعادي لاسرائيل والتحالف مع ايران وحليفها الشيعي حزب الله وحركة حماس الفلسطينية.

ولم يتهاون الرئيس الراحل حافظ الاسد مع جماعة الاخوان المسلمين السنة في العام 1982 عندما أرسل قوات خاصة لسحق تمرد مسلح للجماعة ادى الى مقتل الالاف.

لكن الدولة اصبحت منذ فترة تسمح للاسلاميين بممارسة دور اجتماعي ضخم وهناك اعداد كبيرة من النساء المحجبات في سوريا.

وحاول المسؤولون السوريون تشويه الاحتجاجات التي اندلعت للمطالبة بالمزيد من الحريات واعتبروها "مشروعا لزرع بذور الفتنة الطائفية

المصدر : رويترز

كشف عن توقيف مهندس ديكور مصري يعمل في الكويت يدعى محمود الصفتي
الغايش قابل 3 مصريين في سجن حمص العسكري
المختصر / كشف المهندس المصري المفرج عنه من السجن العسكري في حمص خالد عبداللطيف الغايش، أن هناك عددا من المصريين كانوا مسجونين معه داخل السجن العسكري وخرجوا جميعا إلا واحدا فقط، وهو مهندس ديكور مصري يسمى محمود الصفتي، وكان يعمل في الكويت وهو موجود في السجن لمجرد الاشتباه فيه وهو يسير في الشارع من دون أي سبب.
واكد ان الصفتي، في السجن منذ الجمعة 1 أبريل، ولم يتم التحقيق معه.
وقال: «المهندس الصفتي يعمل في إحدى الشركات كمهندس ديكور في الكويت، وجاء إلى سورية منذ نحو أسبوع وتم القبض عليه صباح الجمعة».
وحكى العايش قصة القبض عليه قبل نحو أسبوع في سورية، في مداخلة هاتفية من بيروت، حيث يعمل في شركة تكنولوجيا معلومات، لبرنامج بلدنا بالمصري على قناة «أون تي في» الفضائية المصرية، أنه يعمل مهندسا في شركة معلومات في بيروت، وذهب لسورية للسياحة لزيارة أحد أصدقائه.
وأضاف: «بقيت هناك 3 أيام ولم تكن هناك تظاهرات في هذا الوقت، وعند مغادرة سورية إلى بيروت وعلى الحدود، ذهبت للسؤال عن ختم جواز سفري وأنا معي فيزا للبنان، وجدت شخصا يقول لي، أنت مصري تعال هنا للتفتيش».
وتابع: «على الحدود أخذوا يسألونني: من أنت؟ وماذا تفعل هنا؟ وماذا تعمل؟ وقاموا بتفتيشي، وكانت عملية التفتيش عادية والإجراءات عادية لأن لديهم وضعا غير مستقر، ولم يأت في ذهني أي شيء غريب، وأخذوا يحققون معي لمدة نصف ساعة، وقالوا لي: كل شيء تمام وتعال معنا شوية، والإجراءات عادية نصف ساعة وستخرج».
وأضاف: «إجراءات التفتيش على الحدود كانت عليّ أنا فقط لأني كنت المصري الوحيد داخل الباص، وكل من بداخله سوريون، واكتشفت بعد التفتيش أنهم أخذوني الى مدينة حمص على بُعد نصف ساعة من الحدود ليس للتحقيق - كما كان يقال لي - ووجدت نفسي داخل منطقة عسكرية، ودخلت واعتقدت أن الأمر عادي لكني وجدت بالداخل قسما به عساكر وضباط، واعتقدت أنهم سيحققون معي، فوجدت أنهم أخذوا حاجياتي للتفتيش، ثم وضعوني في السجن من دون أن يكون هناك تحقيق رسمي، فقط كانوا يسألونني أسئلة عادية وليست غريبة».
وتابع: «عندما أخذوني للسجن شعرت أني في كابوس، وحاولت أن أسأل عن موقفي لكن لم يجبني أحد، وعلمت من الناس من داخل السجن أني في سجن عسكري، وكان داخل السجن عدد كبير من الناس ومن جنسيات مختلفة وأغلبهم من السوريين، وقابلت 3 مصريين كانت موجهة لهم نفس التهم الموجهة لي تقريبا، لكن كل واحد له قصة مختلفة ومسجونون لمجرد الاشتباه».
وأضاف: «في سورية أوقفوني لأنهم كانوا يشكون بأني أعمل جاسوسا لدولة أجنبية، وحققوا معي لمدة أسبوع للاشتباه، وأنا مهندس أسافر كثيرا وأعمل في شركة أجنبية ومعي كاميرا وأقوم بالتصوير ومعي سيديهات، كثيرة، وفي التحقيق لم يثبت عليّ شيء، وبعد نحو أسبوع فوجئت بأنهم ينادون عليّ ويقولون: خالد ماشي حالك... يلا خلاص أنت براءة اطلع بره. وخرجت وأنا مش فاهم حاجه، حتى الآن لا أعرف ما الذي حدث ولم أتصل بأي أحد إلا بعد خروجي».
وكانت وزارة الخارجية المصرية أعلنت أول من أمس أن السلطات السورية أفرجت الاثنين عن الغايش.

المصدر: الراي

المختصر