French | English | Thai (ภาษาไทย) | Shqipe | Türkçe | Indonesian | Tagalog | اردو | عربي | فارسي
 
 
القائمة البريدية
أدخل بريدك الإلكتروني من أجل الاشتراك معنا في القائمة البريدية
عداد الزوار
المتواجدون الآن على الموقع الرئيسي :

( 11427 )



















صفحة الأخبار --> زوجته تنتمي لـ"حزب الله" اللبناني : توجيه تهمة الخيانة العظمى لضابط كويتي عمل لحساب جهة خارجية
    أرسل لصديق

إغلاق النافذة

زوجته تنتمي لـ"حزب الله" اللبناني : توجيه تهمة الخيانة العظمى لضابط كويتي عمل لحساب جهة خارجية

أضيف في :12 - 9 - 2008

سبق / تواصلت تداعيات قضية ضابط كويتي برتبة مقدم اتهم بالعمل لحساب العراق والتلاعب بالقيود الامنية المفروضة على من غير محددي الجنسية "البدون"، فيما ذكر مصدر امني ان الضابط يواجه تهمة الخيانة العظمى، إضافة إلى ان الجنسية الكويتية قد تسحب منه.

وذكر المصدر لصحيفة "السياسة" الكويتية أن "التحقيقات التي أجريت حتى الآن أثبتت انه قام برفع القيود الأمنية عن عدد من غير محددي الجنسية "البدون" الذين تمكنوا تالياً من الحصول على الجنسية الكويتية، كما دلت التحريات على أن زوجته تنتمي إلى تنظيم حزب الله في لبنان".

وأضافت الصحيفة "تساءل المصدر: كيف جرى تعيين مثل هذا الشخص في جهاز أمن الدولة الذي تسند إليه مهام شديدة الخطورة والسرية ويعتبر العمود الفقري في المنظومة الأمنية للبلاد؟ معتبراً الواقعة الأخيرة التي اكتشفت بالتعاون مع السلطات البريطانية مؤشراً خطيراً على حدوث خروقات أمنية ينبغي الانتباه لها والتعامل معها بقدر كبير من المسؤولية في المرحلة المقبلة."

وحذر بعض النواب خلال جلسة مجلس الأمة الكويتي أمس الأول من انتماء عدد من أبناء الجالية الإيرانية المقيمين في الكويت الى صفوف "الحرس الثوري الإيراني"، منبهين الى "تغلغل" أجهزة استخبارات أجنبية في الدولة اعتماداً على العمالة الوافدة.

العراق زود الكويت بكشوفات إرهابيين ... ومسؤول في قوات «التحالف» متورط

قضية ضابط أمن الدولة قد تطيح رؤوساً كبيرة

الرأي / فيما باتت قضية ضابط أمن الدولة تنبئ بإطاحة رؤوس كبيرة علمت «الراي» من مصادر مطلعة أن العراق زود الجهات الأمنية من وزارة الداخلية بكشوفات إرهابيين ومجرمين ومطلوبين في قضايا أمنية، من ضمنهم العراقي إسماعيل الوائلي وأربعة آخرون، مشيرة إلى أن الوائلي استطاع وبالتعاون مع ضابط الاستخبارات الكويتي السابق إدخال مبالغ مالية تقدر بملايين الدولارات وتحويلها إلى بنوك خارج الكويت .
وأضافت المصادر أن هذه المبالغ دخلت عن طريق شاحنات في أوقات متفرقة عبر منفذ الحدود الشمالية وبتسهيل من ضابط الاستخبارات السابق الذي كان له دور كبير في تغطية هذه العمليات عبر شركاته الوهمية لاستخراج تأشيرات الزيارة .
وكشفت المصادر أن الضابط استطاع أن يسهل دخول الوائلي والأربعة الآخرين بالرغم من وجود قيود أمنية عليهم بعدم دخولهم الكويت بالتعاون مع ضابط أمن الدولة الذي تمكن من رفع القيود الأمنية في جهاز كمبيوتر وزارة الداخلية.
وأوضحت المصادر أن الكويت أصبحت محطة ترانزيت لتهريب الأموال من العراق حيث رصدت الأجهزة الأمنية هذه العمليات المشبوهة المتورط بها عسكريون من قوات التحالف ورجال أعمال عراقيون وعسكريون كويتيون .
وذكرت المصادر أن السلطات الأمنية تجري تحقيقاً مع ضابط سابق أدخل مبالغ كبيرة تقدر أيضاً بالملايين وبالتعاون مع جهات أجنبية، عن كيفية حصوله على هذه المبالغ وفي فترة وجيزة حيث عثر في منزله على مبلغ يقدر بملايين الدولارات أدخل عبر منفذ الحدود الشمالية وبتسهيل من ضابط كبير في قوات التحالف .
وامر مدير نيابة العاصمة المستشار مبارك الرفاعي ونائبه المستشار محمد الدعيج باستمرار حجز ضابطي امن الدولة واستخبارات الجيش المسرح إلى يوم الاحد المقبل لحين الإنتهاء من التحقيق.
وواجه وكيل النيابة رجيب الرجيب الضابطين المتهمين بأقوالهما حيث أكد ضابط استخبارات الجيش أن ضابط أمن الدولة يتقاضى الرشاوى وبمبالغ طائلة مقابل إنجاز المعاملات، ولكن ضابط امن الدولة أنكر هذه التهم وأصر على انه لم يتقاض أي دينار مقابل إنجاز المعاملات وإن ما يقوله ضابط الاستخبارات عنه «مجرد كذب في كذب» وأنه لا يعرف اسماعيل الوائلي ولا توجد له علاقة معه.
وتسلمت النيابة 17 معاملة جديدة مشبوهة أنجزها ضابط امن الدولة وبمواجهته بها انكر وقرر أنه لا يتذكرها كونها قديمة.
وأكد ضابط الاستخبارات المسرّح في التحقيقات أن اسماعيل الوائلي يملك ثروة طائلة تقدر بأكثر من 200 مليون دينار كويتي نتيجة المناقصات التي حصل عليها من تطوير مدينة البصرة في العراق وإنه عندما كان يطلب دخول أي شخص عراقي إلى الكويت لم يكن يسأل عن التكلفة بل كان يطلب تنفيذ الأمر.
وأكد ضابط الاستخبارات المسرح ان ضابط امن الدولة كان يحضر بنفسه إلى مقر الشركة لاستلام المعاملات وكان دائم السؤال عن قيمة المعاملة وكان يتسلم المبالغ نقدا من مكتب الشركة بعد إنجاز المعاملة.
وطلبت النيابة الكشف على حسابات الضابطين المتهمين.
من جهة اخرى، خلت النيابة (م. ش) العائد من أفغانستان بكفالة 500 دينار مع منعه من السفر.


روابط ذات صلة :