French | English | Thai (ภาษาไทย) | Shqipe | Türkçe | Indonesian | Tagalog | اردو | عربي | فارسي
 
 
القائمة البريدية
أدخل بريدك الإلكتروني من أجل الاشتراك معنا في القائمة البريدية
عداد الزوار
المتواجدون الآن على الموقع الرئيسي :

( 14005 )



















صفحة الأخبار --> اختتام فعاليات الملتقى العلمي لدعاة غرب أفريقيا
    أرسل لصديق

إغلاق النافذة

اختتام فعاليات الملتقى العلمي لدعاة غرب أفريقيا

أضيف في :10 - 7 - 2017
نظمت شبكة الدفاع عن السنة ودار المنتقى للنشر والتوزيع بالتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في غامبيا، الملتقى العلمي بعنوان (نحو تعزيز الأمن واستقرار المجتمعات)، أيام 7-8-9 شوال لعام 1438 هـ الموافق لـ 1-2-3 يوليو لعام 2017 م بدولة غامبيا.
وتم تناول موضوع تعزيز الأمن واستقرار المجتمعات من خلال التركيز على أحد أهم الأخطار التي تهدد الأمن والاستقرار، ألا وهو الخطر الشيعي الذي يخترق تلك المجتمعات وينشر سمومه وفتنه ويحرك خلاياه وأتباعه، ويضل الناس بعقيدته الفاسدة التي تؤدي إلى الصدام مع عقائد المسلمين وتاريخهم وحاضرهم ومستقبلهم.
وقد كانت الوفود المشاركة في الملتقى من 13 دولة من دول غرب أفريقيا، وهي غامبيا (البلد المنظم) وموريتانيا والسنغال وغينيا بيساو وغينيا كوناكري وسيراليون وليبيريا وساحل العاج وغانا وتوغو والنيجر ومالي وبوركينا فاسو.
ولمدة أيام ثلاثة قدّم الدعاة المشاركون الأوراق البحثية والعلمية التي تسهم في التصدي لهذا الخطر الشيعي من خلال:
- رصد ومتابعة النشاط الشيعي في الغرب الأفريقي، وما يقوم به من بناء مؤسسات ومعاهد ومدارس، وما يقدمه من أموال ومساعدات لإضلال الناس في عقائدهم وأفكارهم.
- تقديم مقترحات تسهم في مواجهة هذا الخطر، من خلال عرض برامج وخطط، وتكثيف الأنشطة واستغلال الإمكانيات، وتوحيد الجهود ضمن رؤية عامة واضحة المعالم والأهداف.
هذا وقد حضر حفل الافتتاح فخامة رئيس دولة غامبيا آدما بارو، الذي حضر وأشاد وأثنى على جهود الملتقى وهدفه، وقد تم تكريمه من قبل المشرف العام على الملتقى فضيلة الشيخ علي بن عبد الله العماري.
وفي الختام تم تلاوة البيان الختامي وقراءة المقترحات وما نتج عنها من تأسيس لجنة لمتابعة خطط الملتقى.
ثم كانت الكلمة الأخيرة للمشرف العام على شبكة الدفاع عن السنة، فشكر الدولة المستضيفة والدعاة المشاركين ودعا إلى استمرار الجهود الحثيثة في التصدي للخطر الشيعي، ليس في أفريقيا فحسب وإنما في كل مكان ينشط فيه.
 
 
 

 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
المصدر: شبكة الدفاع عن السنة