 |
|
  |
القائمة البريدية
أدخل بريدك الإلكتروني من أجل الاشتراك معنا في القائمة البريدية
عداد الزوار
المتواجدون الآن على الموقع الرئيسي :
( 16432 )
صفحة الأخبار --> محافظة القنيطرة على وشك الخروج كليًّا عن سيطرة نظام الأسد
أرسل لصديق
سيطرت كتائب الثوار السورية على غالبية محافظة القنيطرة في الجانب السوري من هضبة الجولان جنوب سوريا، عقب اشتباكات مع قوات النظام ومليشيات موالية له.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم السبت، بأن مقاتلين سوريين معارضين استولوا على ثمانين بالمائة من هضبة الجولان المحرر، وذلك في خطوة قد تجعل من محافظة القنيطرة ثاني محافظة تخرج كليًّا عن سيطرة النظام بعد الرقة، بحسب وكالة فرانس برس.
وذكر المرصد أن المقاتلين المعارضين سيطروا يوم أمس الجمعة على قرية الرواضي وبلدة الحميدية عقب اشتباكات مع قوات النظام ومليشيات موالية له، مشيرًا إلى أن قوات الأسد فقدت السيطرة على ثمانين بالمائة من محافظة القنيطرة، عدا "قرية أرنبة ومدينة البعث وبلدتي الخضر وجبا".
ويرجح مدير المرصد أن تكون القنيطرة المحافظة الثانية التي تخرج عن سيطرة النظام السوري بعد محافظة الرقة التي استولى عليها تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميًّا بداعش قبل أسابيع.
وتمكن المقاتلون منذ أواخر آب/ أغسطس، من السيطرة تباعًا على مناطق في محافظة القنيطرة، لاسيما المعبر الحدودي مع الجزء الذي يحتله الكيان الصهيوني منذ العام 1967.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن: "النظام يتقهقر أمام جبهة النصرة والكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة، وبات قاب قوسين من فقدان سيطرته على كامل الجولان المحرر".
ويحتل الكيان الصهيوني منذ 1967 حوالي 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية التي أعلنت ضمها في قرار لم يعترف به المجتمع الدولي. وتبلغ مساحة الجزء السوري نحو 512 كلم مربع
أرسل لصديق
إغلاق النافذة
محافظة القنيطرة على وشك الخروج كليًّا عن سيطرة نظام الأسد
أضيف في :13 - 9 - 2014سيطرت كتائب الثوار السورية على غالبية محافظة القنيطرة في الجانب السوري من هضبة الجولان جنوب سوريا، عقب اشتباكات مع قوات النظام ومليشيات موالية له.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم السبت، بأن مقاتلين سوريين معارضين استولوا على ثمانين بالمائة من هضبة الجولان المحرر، وذلك في خطوة قد تجعل من محافظة القنيطرة ثاني محافظة تخرج كليًّا عن سيطرة النظام بعد الرقة، بحسب وكالة فرانس برس.
وذكر المرصد أن المقاتلين المعارضين سيطروا يوم أمس الجمعة على قرية الرواضي وبلدة الحميدية عقب اشتباكات مع قوات النظام ومليشيات موالية له، مشيرًا إلى أن قوات الأسد فقدت السيطرة على ثمانين بالمائة من محافظة القنيطرة، عدا "قرية أرنبة ومدينة البعث وبلدتي الخضر وجبا".
ويرجح مدير المرصد أن تكون القنيطرة المحافظة الثانية التي تخرج عن سيطرة النظام السوري بعد محافظة الرقة التي استولى عليها تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميًّا بداعش قبل أسابيع.
وتمكن المقاتلون منذ أواخر آب/ أغسطس، من السيطرة تباعًا على مناطق في محافظة القنيطرة، لاسيما المعبر الحدودي مع الجزء الذي يحتله الكيان الصهيوني منذ العام 1967.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن: "النظام يتقهقر أمام جبهة النصرة والكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة، وبات قاب قوسين من فقدان سيطرته على كامل الجولان المحرر".
ويحتل الكيان الصهيوني منذ 1967 حوالي 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية التي أعلنت ضمها في قرار لم يعترف به المجتمع الدولي. وتبلغ مساحة الجزء السوري نحو 512 كلم مربع
