*التدليس والكذب من شيم الشيعة الروافض:
من الأساليب التي هي عريقة ولصيقة بمذهب الشيعة الروافض، الاعتماد على الكذب والكذب المفضوح.
وقد يعجب المرء: كيف نتصور عالما ينتسب إلى أسرة العلماء يستبيح الكذب؟! الجواب: إنه فعلا سؤال محير، ولا حيلة لنا في دفعه، لكنا رأينا أن هذا جزء من الخطة! وينبغي معرفة أنهم يعملون جهدهم لستر هذا الخلق، وهيهات هيهات! شرطة الأخبار يقظة!! والتيجاني السماوي مثال لهذا الأمر، تلقن الكذب بل أصبح محترفا في ذلك مستثمرا له! غير أن بعض ما يصدر عنه لا يكون فيما يبدو -والحق يقال- متعمدا من قبله، فجهل الرجل قاده في كثير من الأحيان إلى حكاية الكذب وهو لا يدري.
ومع الأسف فإن الكذب زاد بعد كتاب "اتقوا الله" –وهو من آخر ما كتب- حقا، إنما تعرف الأشياء بأضدادها! فتصور رجلا قال: إني اهتديت فصار يكذب! ثم قال: أريد أن أكون مع الصادقين فزاد كذبه! وقال يا قوم اتقوا الله! فزاد! ماذا تسمي هذا؟