| ||
16-01-03, 06:25 PM | رقم المشاركة : 1 | |
|
سؤال بكل أدب واحترام .
بوب جمع من علماء السنة (( باب تحريم الصلاة والبناء على القبور )) |
|
16-01-03, 06:47 PM | رقم المشاركة : 2 | |
|
صدقتي يا ساجدة سؤالك كله احترام وتقدير ،،،
|
|
16-01-03, 08:16 PM | رقم المشاركة : 3 | |
|
أخي مهند
ولكن كيف ومن أين لك أنها لم تصلي فيه والأصل البقاء على الأصل مالم يرد بيان .. ولم يرد |
|
17-01-03, 03:55 AM | رقم المشاركة : 4 | |
|
|
|
17-01-03, 04:05 AM | رقم المشاركة : 5 | |
|
المسئلة بسيطه |
|
17-01-03, 04:48 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
كلام حللللللو ووااااااااااضح وضوح القمر هاليومين
|
|||
17-01-03, 04:27 PM | رقم المشاركة : 7 | |
|
تعقيب
السلام عليكم |
|
17-01-03, 04:54 PM | رقم المشاركة : 8 | |
|
اصل المسألة
كشف الشبهات للشيخ المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله : |
|
17-01-03, 04:57 PM | رقم المشاركة : 9 | |
|
يتبع
* ثم منهم من يدعو الملائكة لأجل صلاحهم وقربهم من الله ليشفعوا له، أو يدعوا رجلاً صالحاً مثل اللات: أو نبيا مثل عيسى وعرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قاتلهم على هذا الشرك ودعاهم إلى إخلاص العبادة لله وحده كما قال تعالى: {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا} وقال: {له دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشئ} وتحققت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاتلهم ليكون الدعاء كله لله، والنذر كله لله، والذبح كله لله، والاستغاثة كلها لله، وجميع أنواع العبادات كلها لله، وعرفت أن إقرارهم بتوحيد الربوبية لم يدخلهم في الإسلام، وأن قصدهم الملائكة أو الأنبياء، أو الأولياء، يريدون شفاعتهم، والتقرب إلى الله بذلك هو الذي أحل دماءهم وأموالهم، عرفت حينئذٍ التوحيد الذي دعت إليه الرسل، وأبى عن الإقرار به المشركون، وهذا التوحيد هو معنى قولك: لا إله إلا الله، فإن الإله هو الذي يقصد لأجل هذه الأمور ، سواء ملكا، أو نبياً، أو وليا، أو شجرة، أو قبراً، أو جنياً لم يريدوا أن الإله هو الخالق الرازق المدبر، فإنهم يعلمون أن ذلك لله وحده كما قدمت لك، وإنما يعنون بالإله ما يعني المشركون في زماننا بلفظ السيد . فأتاهم النبي صلى الله عليه وسلم يدعوهم إلى كلمة التوحيد وهي (لا إله إلا الله) والمراد من هذه الكلمة معناها لا مجرد لفظها. |
|
17-01-03, 05:01 PM | رقم المشاركة : 10 | |
|
يتبع
وأعلم أنه سبحانه من حكمته لم يبعث نبيا بهذا التوحيد إلا جعل له أعداء كما قال تعالى: {وكذلك جعلنا لكل نبي عدو شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً}. |
|
|
|