ياشيعي عائشة امي فهل هي امك؟

[الصهيل الحزين]

السؤال :السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أختكم الجازي من الكويت، انا سنيه، و أحترم مذهبكم كثيرا لانني اؤمن بأن المسلمين سواسيه و يتفقون على وحدانية الله تبارك و تعالى و كذلك بنوبة محمد عليه الصلاة و السلام، و لكن كما تعرفون أن الكلام قد كثر عن مذهبكم و كذلك عن مذهبنا،لم أرد أن اسال أصدقائي الشيعة عنها، ولكن كل ما فعلت انني طلبت عنوانكم البريدي لأراسل الشيخ ياسر الحبيب، حيث انه صاحب علم و أتمنى ان يفيدني، عندي بعض الإستفسارات و اتمنى ان تجيبوني عليها.
لماذا يبغض الشيعة أم المؤمنين عائشة مع أن الاية تقول النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ؟

الجواب :باسمه تقدست أسماؤه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
قد قلنا في جواب سؤال سابق أن مجرد العلاقة الزوجية بنبي أو رسول أو إمام لا يكون موجبا للتعديل ولا حائلا عن الجرح، بل ينبغي أن تخضع زوجات الأنبياء والرسل والأئمة إلى البحث والتحقيق الذي من خلاله نعرف ما إذا كنّ مستحقات للموالاة والاحترام أم لا.
وقد أرشدنا الله تبارك وتعالى إلى ذلك في محكم كتابه حين قال: ”ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ“ (التحريم: 10).
وكما ثبت لدينا - بنص الكتاب - أن زوجتي النبي نوح والنبي لوط (عليهما السلام) كانتا خائنتين فاسدتيْن منحرفتيْن، كذلك ثبت لدينا - بنص الكتاب - أن زوجتي النبي محمد (صلى الله عليه وآله) عائشة وحفصة كانتا خائنتين فاسدتين منحرفتين، حيث قال تعالى: ”إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ، عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا“ (التحريم: 4 - 5).
وقد اتفقت كلمة المسلمين جميعا على أن المقصود بالآيتيْن هما عائشة وحفصة، حيث تظاهرتا أي تآمرتا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) في قصة التحريم الشهيرة، ولذا شهّر بهما الله تبارك وتعالى وفضحهما في القرآن وكشف إيذاءهما لنبيّه (صلى الله عليه وآله) ودعاهما إلى التوبة لأن قلوبهما قد صغت أي انحرفت عن جادة الإسلام، كما قد حذّرهما الله تعالى بتطليقهما واستبدالهما بزوجات خيرا منهما، يكنّ مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات، ومعنى ذلك أن عائشة وحفصة ما كانتا مسلمتيْن ولا مؤمنتيْن ولا قانتتين ولا تائبتيْن ولا عابدتين ولا سائحتين أي صائمتيْن، وإلا لم يكن الله تبارك وتعالى يقول: ”خيرا منكن“.
هذا ولم يحكِ الله سبحانه في قرآنه المجيد أنهما قد آمنتا وتابتا، فيكون أصل كفرهما وخيانتهما وانحرافهما باقيا بنص القرآن، سيما وأن السيرة تعاضده، حيث قامتا بتسميم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقتله ثم التواطؤ على عزل خليفته الشرعي الإمام أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) ثم محاربته في معركة الجمل ثم منع تنفيذ وصية سبطه الإمام الحسن المجتبى (صلوات الله عليه) والتصدي لجنازته ورميها بالسهام، إلى غير ذلك من المواقف التي تشهد للمرأتيْن – سيما عائشة لعنها الله – بالنصب والعداوة لرسول الله وأهل بيته الأطهار عليهم أفضل الصلاة والسلام.
وحيث أن الله تبارك وتعالى قال في فرقانه: ”إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا“ (الأحزاب: 57)، وحيث إنه قد ثبت بنص القرآن السالف أن عائشة وحفصة كانتا كافرتين متآمرتين فاسدتين خائنتين منحرفتين، وحيث إنه قد ثبت بنصوص مستفيضة متواترة من السنة القطعية أنهما قد آذتا رسول الله في عشرات الموارد والمواقف حتى وصفهما النبي بصويحبات يوسف ووصم عائشة بأنها ”رأس الكفر“ كما رواه مسلم في صحيحه ج4 ص2229 ح2905.
فإن نتيجة كل ذلك الحكم بوجوب البراءة من عائشة وحفصة ووجوب لعنهما كمصداق لتلك البراءة، وهي وظيفة شرعية عقيدية لكل مسلم ومسلمة.
أما الآية الشريفة التي سألتِ عنها وهي قوله تعالى: ”النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ“ فليس فيها بيان لفضل الزوجات بما هنّ زوجات، بل بيان لحكم تشريعي وهو أنه يحرم على المسلم أن يتزوج واحدة منهم بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأنهن بمنزلة الأمّ في هذا التحريم، فيكون إطلاق هذا اللقب عليهن من قبيل قول القائل لزوجته في الظهار: ”أنت علي كظهر أمي“ أو نحو ذلك، فيثبت به التحريم، لا أقل ولا أكثر.
هدانا الله وإياكم. والسلام. ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك لسنة 1428 من الهجرة النبوية الشريفة ..
**
[وقد اتفقت كلمة المسلمين] نريد الاثبات على هذا القول ؟

** النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ؟ هذا امر من الله فهل يامرنا الله تعالى ان نتخذ الخائنات امهات لنا

** هل كان يعلم رسول الله صلى الله عليه سلم بخيانتهما ومع علمه بذلك مات وهو راض عنهما؟

[الصهيل الحزين]

الا من مجيب

[أبومصعب]

نفسي وعرضي وأبي وأمي وأهلي ومالي فداك يا أم المؤمنين
ولعن الله كفار الروافض وهذا الكافر الياسر ومزق شمله
وثبته على كفره إن شاء الله.
الحمد لله أن الله سماهن أمهات المؤمنين ، حرمك الله رؤيتها ورؤية
زوجها صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.

[أبو عمر 2006]

لعن الله من لعن أم المؤمنين ..

[الصهيل الحزين]

الصديقة بنت الصديقة زوجة نبينا صلى الله عليه وسلم هي امي
ماتقول ياشيعي

[الفجرالباسم قادم]

رضي الله عن الصدّيقه بنت الصدّيق

[بدون]

الرد التالي مقتبس من جريدة اللواء في 17/11/2009 عن فضل السيدة عائشة أم المؤمنين:
"قال تعالى: إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم لكل أمرئ منهم ما أكتسب من الاثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم» النور/11.
٭ يُخبر الله تعالى أن الذين جاءوا بأفظع الكذب وأشنع صوره من البهتان والافتراء، وهو قذف الطاهرة أم المؤمنين السيدة عائشة - رضي الله عنها - بالفاحشة هم جماعة منكم أيها المؤمنون - على رأسهم - «ابن سلول» رأس النفاق.
يقول الفخر الرازي - رحمه الله - الإفك أبلغ ما يكون من الكذب والافتراء، وقد أجمع المسلمون على أن المراد ما أُفك به على عائشة زوجة الرسول العصوم.
ثم يبيّن تعالى ان لا تظنوا هذا القذف والاتهام شراً لكم يا آل أبي بكر بل هو خير لكم لما فيه من الشرف العظيم بنزول الوحي ببراءة أم المومنين وهذا غاية الشرف والفضل.
وقال المفسرون: ان الخير في ذلك من خمسة أوجه: تبرئة أم المؤمنين، وكرامة الله تعالى لها بإنزال الوحي في شأنها، والأجر الجزيل لها في الفِرْية عليها، وموعظة للمؤمنين، والإنتقام من المفترين ومن ثم فقد بين تعالى عقاب المفترين ان لكل فرد من العصبة الكاذبة جزاء ما أقترف من الذنب على قدر خوضه فيه أو الذي تولى كبره أي معظمه وأشاع ذلك وهو «ابن سلول» رأس النفاق له في الآخرة عذاب شديد في نار جهنم.
٭ السيدة عائشة - رضي الله عنها - هي ابنة الصديق أبي بكر، وإنها ام رومان بن عامر الكنانية، ولدت في الاسلام بعد البعثة بأربع سنوات، تزوجها رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قبل الهجرة ببضعة أشهر ودخل بها في شوال من السنة الثانية للهجرة، وقد رآها النبي -صلى الله عليه وسلم - في المنام قبل زواجه بها، ففي الحديث عنها قالت:«قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رأيتك في المنام ثلاث ليال، جاء بك الملك في سرقة من حرير فيقول: هذه إمرأتك فأكشف عن وجهك فإذا كنت فيه، فأقول: إن يك هذا من عند الله يُمضه» متفق عليه. ولم يتزوج الرسول - صلى الله عليه وسلم - من النساء بكراً غيرها، وكانت تفخر بذلك، وهي زوجته في الدنيا والآخرة كما ثبت في الصحيح، وقد كان لها منزلة خاصة في قلب رسول الله، وكان عليه السلام يظهر ذلك الحب، ولا يخفيه، حتى ان عمرو بن العاص وهو ممن أسلم سنة ثمان من الهجرة وسأل النبي - صلى الله عليه وسلم -«أي الناس أحب إليك يا رسول الله؟ قال: عائشة، قال: فمن الرجال؟ قال: أبوها» متفق عليه.
٭ فضلها: للسيدة عائشة - رضي الله عنها - فضل عظيم بين زوجات الرسول -صلى لله عليه وسلم - ويدل علي ذلك ان القرآن تنزل بشأنها وبسببها في مواضع عديدة كما في الآية السابقة التي نزلت لتدافع عنها مصداقاً لقوله تعالى:«إن الله يدافع عن الذين آمنوا» فدافع عنها تعالى حين إتهمت في شرفها من قبل سفهاء ومنافقي المدينة وهي العفيفة الطاهرة الطيبة فنزلت في تبرئتها سبع عشرة آية من فوق سبع سموات آيات تتلى ويتعبد بها في الصلاة وغيرها إلى أن يأذن الله برفع كتابه من الأرض، فكانت هذه الآيات من أكبر الادلة على طهارتها وشرفها وعلو شأنها في الدنيا والدين.
تقول أم المؤمنين عائشة «والله ما كنت أظن ان الله منزل في شأني وحياً يتلى، لشأنٍ في نفسي كان أحقر من ان يتكلم الله فيّ بأمر ولكني كنت أرجو أن يرى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في النوم رؤيا يبرئني الله بها .. الحديث» رواه البخاري.
٭ ولفضلها أنزل الله عز وجل عتاباً لها وللسيدة حفصة - رضي الله عنهما - حين دفعتهما الغيرة من السيدة زينب - رضي الله عنها- إلى التظاهر كما في حديث عائشة«ان النبي كان يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها عسلاً، فتواصيت أنا وحفصة أن أتينا دخل عليها النبي فلتقل: إني لأجد منك ريح مغافير، أكلت مغافير، فدخل على أحداهما فقالت له ذلك ..الحديث» فعاقبهما القرآن عقاب المربي المحب وأمرهما بالتوبة فقال تعالى «ان تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير».
٭ وأنزل تعالى في كتابه أيضاً ما أظهر فضل أمهات المؤمنين وعظيم شأنهن وعلى رأسهن أم المؤمنين عائشة ومن ذلك أمر الله تعالى نبيه عليه السلام ان يخدّ نساءه بين أن يفارهن فيذهبن الى غيره ممن يحصل لهن عنده الحياة الدنيا وزينتها وبين الصبر على ما عنده عليه السلام من ضيق الحال ولهن عند الله في ذلك الثواب الجزيل وذلك في قوله تعالى «يا أيها النبي قل لأزواجك ان كنتن ترون الحياة الدنيا وزينتها فتعالين امتعكن وأسرحكن سراحاً جميلاً وإن كنتن ترون الله ورسوله والدار الآخر فإن الله أعد للمحسنات منكن أجراً عظيماً» فاخترن رضي الله عنهن وأرضاهن الله ورسوله والدار الآخرة فجمع الله لهن بعد ذلك بين خير الدنيا وسعادة الآخرة، وفي هذا المقام كان للسيدة عائشة السبق في اختيار الله ورسوله وتبعها على ذلك سائر أمهات المؤمنين رضي الله عنهن، قالت: لما نزلت آية التخيير بدأ بي رسول الله -صلى الله عليه وسلم - فقال: يا عائشة إني عارضٌ عليك أمراً فلا تفتياني فيه بشيء حتى تعرضيه على أبويك أبي بكر وأم رومان - رضي الله عنهما - فقلت: يا رسول الله وما هو، قال - صلى الله عليه وسلم - قال الله عز وجل .... وذكر الآية الكريمة قالت: فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة ولا أقر أمراً في ذلك أبوي أبا بكر وأم رومان، فضحك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم استقرأ الحجر، فقال: إن عائشة قالت كذا وكذا فقلن: ونحن نقول مثل ما قالت عائشة - رضي الله عنهن جميعاً» رواه البخاري وغيره، فأنزل الله تعالى آية تهدف في الأساس الى بيان شرف ومكانة أمهات المؤمنين بقوله تعالى: «لا يحل لك النساء من بعد ولا ان تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك وكان الله على كل شيء رقيبا» وفي تفسيرها قال ابن كثير«ذكر غير واحد من العلماء كابن عباس وغيره أن هذه الآية نزلت مجازاة لازواج النبي -صلى الله عليه وسلم - ورضا عنهن على حسن صنيعهن في اختيارهن الله ورسوله والدار الآخرة عند التخيير.
٭ كما كانت السيدة عائشة - رضي الله عنها - سبباً لنزول بعض الأحكام التشريعية كالتيمم، وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال لام المؤمنين حين عادها على فراش الموت: كنت أحب نساء النبي صلى الله عليه وسلم إليه لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب إلا طيب من الحرْث» فكان جواب أم المؤمنين «يا بن عباس دعني منك ومن تزكيتك فوالله لوددت أني كنت نسياً منسياً».
٭ وعن أبي موسى الاشعري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم«كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء الإّ مريم بنت عمران وآسيا امرأة فرعون وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام» متفق عليه.
وهناك العديد من الأحاديث التي تثبت الفضل العظيم لام المؤمنين ولا مجال لذكرها بما يرد على كل من تسوّل له نفسه الطعن في سيرتها فهي الطاهرة المطهرة التي أنزل الله تعالى براءتها بآيات تتلى ويتعبد بها، ولذلك فقد أجمع علماء أهل السنة أن من قذف عائشة زوج النبي -صلى الله عليه وسلم - فهو كافر وكذّاب، مما ذكر الله تعالى في كتابه من إخبار ببراءتها وطهارتها، وقال البعض بوجوب قتله، لان الله تعالى يقول«يعظكم الله ان تعودوا لمثله أبداً إن كنتم مؤمنين» قال مالك: فمن رماها فقد خالف القرآن، ومن خالف القرآن قُتل، وكذلك حكم من قذف غير عائشة من زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم - لما في ذلك من أذى لرسول الله عليه الصلاة والسلام ومخالفة لتعاليم القرآن الكريم"

[خدام الإسلام]

ياسر الحبيب

تحريف معاني القرآن وإسقاط الكفر على أمهات المؤمنين ! ! !

أقسم بالله إني أتعوذ من ابليس اذا شفت صورته او قرية كفر مثل هذا له

ووالله أن قتله سهل

ووالله انه الرادع له إذا ما اتخذت معه الدولة حكم


مابيني وبينه الا حذفت عصا ومعروفه اماكنه

لكن قتل مثل هذا الكافر راح يكون خيط للامريكان وايران لإعطاء هؤلاء الكفره الرافضه يد مثل ما فعلوا في الكويت
فهنا لا يستطيع ان يسبها جهارا ً ولكن في الكويت اصبح السب واللعن علني وبمكبرات الصوت

والظاهر انه قريب راح يصبح عندنا بهالشكل

رضي الله على عائشه وحفصه وزوجات النبي صلى الله عليه وسلم وعن صحبه اجمعين