أعراب يام واحتقار دعاتهم المكرمي والإسماعيلية لهم وتحليل فاحشة اللواط عندهم وأتباعهم

[مفوز المبارك]

الشيعة ودعاة الإسماعيلية يحتقرون قبيلة يام
وخاصة الأعراب منهم
"البادية"


إقتباس:
{ الأعراب أو اليعاريب ومفردها أعرابي، هو الاسم الذي كان يطلق على أهل البادية من العرب.
عرب وأعراب
الأعراب هم سكان البادية من العرب
يقول سيبويه الأعراب أي بالفتح هم سكان البادية خاصة والنسبة إليه أعرابي تقول في الأعراب‏:‏ أعرابيٌّ أنه ليس له واحد على هذا المعنى.
يقول حافظ إبراهيم "الفارق بين العربي والأعرابي، العربي: هو كل من نسب إلى العرب وإن لم يكن من البدو، اما الأعرابي: هو من سكن البادية من العرب"
وقال ابن الأثير كتابه "النهاية في غريب الحديث ": "الاعرابي هو البدوي وجمعه أعراب".
وقال ابن عزيز" يقال : رجل أعرابي، إذا كان بدويا، وإن لم يكن من العرب، ورجل عربي، إذا كان منسوبا إلى العرب، وإن لم يكن بدويا"
قال ابن قتيبة : "الأعرابي لزيم البادية، والعربي منسوب إلى العرب ". } أهـ.


وأحب قبل بداية التعليق
أن أشكر الأخ الحبيب
تركي الأشعري
الذي أورد هذا النص
بتعليقه على تحليل الإسماعيلية لفاحشة اللواط:

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     فصل في الرغبة في نكاح الغلمان ثم اعلم أن الأطفال والصبيان، إذا استغنوا عن تربية الآباء ةالأُمهات، فهم بعد محتاجون إلى تعليم الأستاذين لهم العلوم والصنائع ليبلغوا إلى التمام والكمال، فمن أجل هذا يوجد في الرجال البالغين رغبٌة في الصبيان ومحبة للغلمان، ليكون ذلك داعياً لهم إلى تأديبهم وذيبهم، وتكميلهم، للبلوغ إلى الغايات المقصودة، وهذا موجود في جبلة أكثر الأُمم التي لها شغف في تعلُّم العلم، والصنائع، والأدب، والرياضيات، مثل أهل فارس، وأهل العراق، وأهل الشام، والروم وغيرهم من الأُمم وأما الأُمم التي لا تتعاطى العلوم والصنائع والأدب، مثل الأكراد والأعراب والزنج والترك، فإنه قلّ ما يوجد فيهم، ولا في طباعهم الرغبة في نكاح الغلمان وعشق المردان.

وجزاه خيراً
فبسبب نصه هذا
صار هذا التعليق
حول إحتقار الشيعة للعرب عامة
ولكل ما هو عربي
ويسمونهم بالأعراب إحتقاراً وضغينة
وعلى رأس محتقريهم
هنود المكرمية
وخاصة احتقاره لقبيلة يام العربية الأصيلة
وهو قائد ضُـلال إسماعيليتهم
وهذا النص أعلاه يبين ذلك
إذ أن الإسماعيلية كالشيعة
يطلقون مسمى أعراب على العرب
وقبيلة يام العربية
هي قبيلة بدوية بالأصل
وأن تحضر بعضهم
ومسمى أعراب تعني بدو
كما ورد في الإقتباس أعلاه..

قال تعالى:
"وَجَاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ"

وقال تعالى:
"الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا"

وقال تعالى:
"وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ...."

وقال تعالى:
"وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ"

وقال تعالى:
"مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللَّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ...."

وقال تعالى:
" ...... وَإِن يَأْتِ الأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فِي الأَعْرَابِ...."

وقال تعالى:
"سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ....."

وقال تعالى:
"قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِسَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِن تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِن تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُم مِّن قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا"

وقال تعالى:
"قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ......."..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     وأما الأُمم التي لا تتعاطى العلوم والصنائع والأدب، مثلالأكراد والأعراب والزنج والترك، فإنه قلّ ما يوجد فيهم، ولا في طباعهم الرغبة في نكاح الغلمان وعشق المردان.

لو كان دعاة الإسماعيلية
لا يحتقرون الأعراب من بني يام
لحذفوا كلمة أعراب من كتبهم
وأعلنوا برائتهم منها
وأسموهم بالعرب لا بالأعراب
التي تصم الشيعة العرب بها
وتجعلهم هم المنافقون المقصودون بالآيات
التي وصمت الأعراب
وقد وصمت آيات كثيرة أقوام غيرهم
كبني إسرائيل
وآل فرعون
وووو.... إلخ
فلماذا التركيز على الأعراب؟
لأن الشيعة يريدون أن يلصقوا النفاق بالعرب
وسبب هذا أن الإسلام حمل أمانته العرب
وكل الصحابة عرباً
سواء الأصليون منهم
أو الذين تربوا في البيئة العربية من غير العرب
وهذا هو السبب لا غيره؟!!!!


أنظروا كيف يُحتقر العرب
ويسميهم دعاة الإسماعيلية
ورجال دينهم
بالأعراب
حتى يوافقوا قول الله تعالى في كتابه الكريم
عن منافقي أعراب المدينة في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم
وما ورد في ذلك
في سورة التوبة
والأحزاب
والفتح
والحجرات
والآيات التي أوردناها في مقدمة هذا التعليق
وإن دل هذا على شيء
فإنه يدل على أن دعاة الإسماعيلية
ورجال دينهم
ما هم من العرب إطلاقاً
وهذه تعرف بالبديهة
إذا لو كانوا عرباً
لما أحتقروا قومهم
وأهلهم
ولكنهم أي دعاة الإسماعيلية إما يهود
كذرية عبيد الله مدعي النسب الفاطمي
وهو يهودي من ذرية ابن ميمون القداح
أو مكرمي هندوسي
أو هندي سيخي أغاخاني
ولهذا لا غرابة أن يطلقوا على العرب أعراباً
لغايات خبيثة في أنفسهم
ولكن هذا لا يهم
الذي يهم هو كيف لمن ينتمي لقبيلة أصيلة
تنتمي للعرب
وهي أحد قبائلهم الكبيرة
وذات الفروع الكثيرة
أن يتقبل هذا ببساطة
ويتبع من يحتقره
ويهنيه
ويطلق عليه مسمى أعراب
نكاية بهم
ومن أجله لويت آيات الله تعالى بالمنافقين لياً
وجعلها عيناً بالعرب
وليس بفئة منهم
يسكنون البادية
ويسمون أعراباً
وهو تخصيص لهم
دون بقية العرب الذين هم ليسم من الأعراب
أو أنهم من الأعراب
ولكنهم ليسم ممن نزلت بهم الآيات
التي وصفتهم بالأعراب المنافقين
وهم معلومون أي الأعراب المنافقين
ومعلوم سبب نزول ما وصموا به من نفاق
وعلى هذا نقول بأن المكرمي
وكل دعاة الإسماعيلية خصوصاً
وكل الشيعة عموماً
يسمون العرب أعراباً
وهو قمة الحقد العميق عليهم
واحتقارهم
والكذب على الله تعالى
بنسب آياته في المنافقين من أعراب المدينة
في زمن مخصوص
ومكان مخصوص أيضاً
وجعله في العرب كافة
من أولهم لآخراهم
ومن مؤمنهم
إلى فاجرهم
وهذا سببه لأن الصحابة عرباً
وأن العرب أيضاً حملوا أمانة الإسلام من بين كل الأمم
ولو كان أتباع الإسماعيلية من قبيلة يام
وممن يقدسون المكرمي
ويقبلون ركبتيه
فيهم ذرة كرامة
وشرف
لرفعوا أنفسهم عن تقديس من يحتقرهم
وينعتهم بالأعراب احتقاراً
وهذا ثابت في كتب الإسماعيلية
ولبادلوا احتقاره بإحتقار أكبر
وخاصة أن قبلية يام جميعها من الأعراب
ما عدا قلة تحضرت حديثاً
فبني يام عرب أولاً
ومن البادية ثانياً
وهذا ما يسمى أعراب
إذاً فالإسماعيلية ودعاتها
هم أكبر من يحتقر قبيلة يام العربية الأصيلة
وكما ورد في النص الذي أقتبس منه الآتي:
"وأما الأُمم التي لا تتعاطى العلوم والصنائع والأدب، مثل الأكراد والأعراب والزنج والترك.... إلخ" أهـ.


فيا أعراب بني يام
أنتم تتبعون من يحتقركم
ويقدم ركبتيه أمام لحاكم
إهانة لكم
وأحتقاراً
فهم قالوها في كتبهم
وفعلوها بكم على الواقع
ووالله أنه لغريب
على عربي
سواءاً من الحاضرة
أو من الأعراب
" بدوي"
أن يتقبل الإهانات
والمذلة
فكيف به وهو يقدس من يحتقره
ويهينه
ويسميه بالأعرابي احتقاراً
ويميزه من بين كل أمم الأرض قاطبة بالأعرابي
كما ورد في النص أعلاه
حيث ذكر كل الأمم باسمها كما قال:
" .... الأكراد والأعراب والزنج والترك....."

ذكر الأمم الأخرى بأسمائها
كالكرد
والترك
والزنج
بينما العرب لم يستطع أن يذكر أسمهم
وأطلق عليهم أعراباً
وهذه قمة الحقارة أن يتجاهل اسمك من تقدسه
وتحترمه
وتدفع له مالك
وحلالك
وتزوجه أجمل بناتك
من بين بنات رجال كرام القبيلة
وأعزها بالنسب
والحميـّـة
وهو ينعتك بوصف لا يرضيك
ألا وهو وصفكم بالمنافقين
إذ أن كلمة أعراب وردت بصفتهم منافقين
وهذا ما يغلـّـبه الشيعة على كل العرب
بما فيهم دعاة الإسماعيلية
ومسمى أعراب ينطبق على يام
لأنهم من القبائل العربية البدوية
وقد خص الشيعة كل العرب بهذا المسمى
لقول الله تعالى:
"الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا"..

فالشيعة العجم
يرددون كلمة أعراب
في مكل شيء
ولا يخفون ذلك
ويستشهدون بقوله تعالى:
"الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا"

وعند محاججتهم بخطئهم
وأن المقصودين بهذا هم أهل البادية حول المدينة
في زمن معين
يرفضون
وعند تذكيرهم بقوله تعالى بالأعراب أيضاً:
"وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ"
فهم يتعمدون تركه
وعدم الإشارة إليه
لأنه لا يخدم طعنهم بالعرب
وأحتقارهم لهم
وهو ليس في كتبهم
وتراثهم فقط
بل وهذا ما يحدث في المحاورات بين العرب
وبين الشيعة في أي مناسبة
حتى أنه هناك من الشيعة العرب
من يستخدمه
ويردده كالببغاء
وهو يطعنه في صميمه
لكن عقله المقفل
جعله يقلد أعداء العرب
من العجم
ومن الهنود
وبقية الجوقة الخبيثة
الحاقدة على العرب بالعموم..

ولا ننسى بأن الشيعة لا يؤمنون بالقرآن
ولكنهم يوردون منه ما يخدمهم
حتى ولو أضطروا إلى لي آيات الله تعالى لياً وهذه عاداتهم الأزلية
وتسميتهم لكل العرب بالأعراب
مثال بسيط لذلك
أقول:
وتسميتهم لكل العرب بالأعراب
ونعتهم لهم بالمنافقين
والإحتجاج عليهم بآيات تصف فئة معلومة
في زمن ومكان معينين
هو من قبيل تحريفهم للقرآن..

ولهذا ينطبق المثل الشعبي الذي يقول:
"كلب يحب خانقه"
على الأعراب الذين يتبعون دعاة الإسماعيلية
وخاصة أعراب قبيلة يام
بل على كل الأعراب خاصة
والعرب عامة
الذين يتبعون الشيعة
ورجال الدين من الفرس
ومن دعاة الإسماعيلية الهنود
من مكرمي وغيره
سواء من أعراب الشام
أو أعراب العراق
أو أعراب بني يام
كما أسلفت آنفا.

[تركي الأشعري]

وفقك الله اخي مفوز وبارك الله فيك ..

واضن الان قامت الحجه على من يتبع دين نكاح الغلمان


بصراحه اوجعت ...

ولكن هيفاء وهبي ماهمها تطلع عاريه في التلفزيون وترقص كحال القوم بإعترافهم باللواط..؟

اضن فهمت قصدي

[مفوز المبارك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     وفقك الله اخي مفوز وبارك الله فيك .. واضن الان قامت الحجه على من يتبع دين نكاح الغلمان بصراحه اوجعت ... ولكن هيفاء وهبي ماهمها تطلع عاريه في التلفزيون وترقص كحال القوم بإعترافهم باللواط..؟ اضن فهمت قصدي

أعراب المكرمي



وفيك بارك الرحمن
أخي الحبيب
تركي الأشعري
ولكن كما ترى
وتعلم
بأن الضرب بالميت حرام
فهؤلاء الإسماعيلية
عبيد المكرمي الهندي الهندوسي
ليس فيهم إحساس
ولا فيهم شرف
ولا فيهم كرامة
جبلوا على الذل
وتقبلوا الإذلال
ما بين حبو
وتقبيل ركب
وسار بهم على طريق الضلال
وقد تمسكوا به
وبضلاله
وبمذلتهم
الله يزودهم
إن لم يهتدوا.