ما إن أمر خادم الحرمين الشريفين بفصل التوأم السيامي الكاميروني حتى هرع والدهما إلى المملكة ليتولى الدكتور عبدالله الربيعة إجراء العملية بنجاح؛ ليكون الكاميروني جيمس كومسو على موعد مع اعتناق الإسلام، وتسمى بـ (عبدالله) لما وجده من أخلاق عظيمة وتعامل سام من المسلمين؛ فلما عاد إلى وطنه داعيا إلى الله أسلم المئات من أهل قريته حتى بلغوا اليوم أكثر من 866 مسلما!!
يقول عبدالله: بعد أن أشهرت إسلامي فكَّرت في أني مسلم ويجب عليّ أداء الصلاة، لكن لا يوجد في قريتي مسجد؛ لأنه ليس بها مسلم غيري؛ فطلبت من الدكتور الربيعة الرفع لخادم الحرمين بحاجتي إلى مسجد أُصلي فيه؛ فكان الرد سريعا - ولله الحمد - بالأمر ببناء هذا المركز الذي هو في طور الإنشاء..
****
المعروف يبين في النصارى ولا يمكن أن يعترف به أحفاد المجوس فجزاك الله خير ياخادم الحرمين ولمثل ذلك فليعمل العاملون
في عام 2008 أجريت عملية لسياميين أجريت مقابلة لوالديهم بعد نجاح العملية اتضح أنهم من شيعة العراق هل يعترف هذا الصنف بما يقدمه خادم الحرمين للشيعة بالسعودية وخارجها طبعا لا
لانرى الا مزيد من الحقد ونكران المعروف
12-03-10, 08:11 PM
دعاه الملك عبد الله لفصل طفليه فأسلمت قريته
العرض العادي
