![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
| ||
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |
|
الزملاء الشيعة ما موقفكم من الإعجاز العلمي ؟
الزملاء الشيعة سؤال عقلاني |
|
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |
|
إنا معكَ من المنتظرين ,, |
|
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |
|
قد ورد في الحديث عنهم صلوات الله عليهم ان القرآن مأدبة الله ، والتدبر والتفكر ليس حكراً على فئة العلماء من أي تخصص كانوا ، وقد قال تعالى : ( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ) وقال : ( كتاب أنزلناه اليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب ) وقال : ( ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما انزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون اولئك على هدى من ربهم واولئك هم المفلحون ) ، نعم للقرآن درجات وبطون الى سبعين بطن وكلٌّ يغترف على قدر طاقته وقابليته ومؤهلاته العلمية والعملية بل ان أعماقه لا يصل إليها الا المطهرون كما في سورة الواقعة ، كما إن قوله تعالى في سورة البقرة منبّه على أن الهداية القرآنية هي من نصيب المتقين ذوي المواصفات المتقدمة ، والتدبر والتفكر وان كانا يتوقفان على العلم ودرجاته الا أن العلم الفطري المودع في كل شخص بشري كفيل في توفير القدر على فهم أصول المعارف القرآنية في المجالات المختلفة ، كالعقيدة والفقه والاخلاق والآداب والحكمة والسنن التاريخية واللطائف المعنوية العرفانية وأصول القانون وأبوابه المختلفة وغيرها ، نعم تفاصيل تلك المعارف ودقائقها تتطلب الإلمام بعلوم العربية والأدب وغيرها ، والاطلاع على الروايات الواردة التفسيرية وغير ذلك ، وبإمكان القارئ للقرآن الاستعانة بالكتب التفسيرية المختلفة المعتمدة والموثوقة ، وهي تتدرج بالقارئ شيئاً فشيءاً إلى مستويات أعمق وان لم يعني ذلك كونه من أهل التخصص وابداء النظر ، لكن ذلك لا يمنع فتح باب الفكر والعقل والقلب امام انوار هدايات القرآن فالسير في رحاب القرآن أمر والصيرورة من أهل الاختصاص والنظر أمر آخر ، وتصور الشيء أمر والتصديق به أمر آخر . |
|
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |
|
|
|
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |
|
هذا حال الرافضة ,, |
|
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |
|
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|