العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-01-13, 10:34 AM   رقم المشاركة : 31
عربي من تونس
عضو نشيط






عربي من تونس غير متصل

عربي من تونس is on a distinguished road


يستحي الجهل والكذب أن يقفا مع الرويفضي

يقول الرافضي:


اقتباس:
.. فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر ...

فما معنى الولي في هذه الرواية يا ترى ؟ هل عمر لا يفقه معنى كلمة (ولي) ؟

استشهد المجوسي بقول أبي بكر رضي الله عنه

هنا نسأل سؤال: ما الذي منع العباس وعلي رضي الله عنهما أن ينكرا عليه الولاية؟وكذلك مع عمر رضي الله عنهما؟






 
قديم 29-01-13, 05:47 PM   رقم المشاركة : 32
ابحث تجد
عضو فعال






ابحث تجد غير متصل

ابحث تجد is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم ، و به نستعين

الزميل : شاكر77

عقّبتَ على نقطة و تركت النقطة الأخرى و لقد فصلتُ بينها و بين سابقتها بـ علامة ( .. ) ، و لكن لا بأس .

..

مُقدمة :

تأويل الآية حسب مفهوم الشيعة : إنما المتصرفون بأمركم الله و رسوله و علي .

و معلوم أن الرسول عليه الصلاة و السلام و علي رضي الله عنه معصومان ، و لا يمكن أن يُخالف مُرادهما مُراد الله - بغض النظر عن كيفية العصمة هل هي إختيارية ( مستعصم ) أم جبرية ( معصوم ) - ، و هذا ما سلّمت لك به جدلاً .

..

اقتباس:
بشكل مبسط وسريع ابين بان الحصر هنا ليس زمنيا بل فرديا , فالخصخصة لا تشمل الزمن يا ابحث تجد



إن كان الخِطاب موجه لأهل تلك الحقبة : فهو فردي و ليس زمني .

و إن كان الخِطاب موجه لجميع المؤمنين : فهو زمني وليس فردي .

و لكل منهما إلزامات خاصة .

..

اقتباس:
والامر الثاني الاحاديث لا تخالف القران بتاتا , لان الاية بينت خليفة رسول الله بعده مباشرة

وهذا لا يعني لا وجود لخليفة بعد الامام علي ( اثبات الشيء لا ينفي ما سواه)



أولاً : قولك أن الأحاديث لا تخالف القرآن بتاتاً ، فيه إطلاق و يَرد هذا الإطلاق وجود أحاديث تخالف القرآن ، و لعلك أردت من هذا الإطلاق أمر خاص بقرينة ما يُبحث بيننا . فتنبّه لهذا

ثانياً : قولك أن الآية ذكرت الخليفة بعد رسول الله ، مُخالف للغة .

فالآية ذكرت أن الأولياء هم الله و رسوله و علي ، فلو أردتَ حمل عطف علي رضي الله عنه على رسول الله عليه الصلاة و السلام على البَعْديّة ، للزِمك حمل عطف رسول الله على لفظ الجلالة ( الله ) على البَعْدية أيضاً - و الله مُنزّه عن ذلك - فإن الرسول عليه الصلاة و السلام لن تحصل له الوِلاية لأن الله حي لا يموت ، و علي أولى بعدم حصولها له .

و إن قلتَ : أن الله مُنزّه عن البَعْديّة لأنه حي لا يموت ، و أن الرسول عليه الصلاة و السلام و علي حيان و سيموتان ، فجاز حمل العطف الثاني على البَعْدية و لم يَجُز حمل العطف الأول على البَعْدية .

قلنا : إن كان هذا هو المعنى المقصود ، فإن هذا الوجه ليس له شواهد من لغة العرب و القرآن نزل بلسان عربي مبين ، و يلزمه إما خلل من القائل ( الله ) و هو منزّه عن ذلك ، أو خلل من المُتلقي ( أنت و من قال بقولك ) .

و لو أن الآية كانت هكذا ( إنما وليكم رسول الله و الذين آمنوا .. ) ، لقلنا أن الحصر كان في المخلوقات ، و الله جل في علاه ليس مخلوقاً فتخرج وِلايته من الحصر .

و لو سلمنا لك جدلاً بجواز العطف الثاني على البَعْديّة دون الأول ، لكان و لا بد أن تكون الآية هكذا ( إنما وليكم الله و رسوله فالذين آمنوا ..) لأن الفاء تفيد التعقيب .

أمّا حمل العطف الثاني على البْعَديّة دون العطف الأول ، و الآية كما هي في القرآن ، فهذا يلزم منه الطعن في فصاحة القرآن و بلاغته ، و كلام الله منّزه عن ذلك .

ثالثاً : قولك إن إثبات الشيء لا يعني نفي ما عداه ، فهي كلمة حق أُريد بها باطل ، فالإثبات إن كان محصوراً بإنما ، فهو يعني إثبات الشيء و نفي ما عداه . و دونك كتب اللغة

..

اقتباس:
لكن ان قال علي من بعده و الحسن من بعد علي

فهو شرح و تفصيل للاية و حصر اللامارة بهؤلاء المعينين من قبله صلوات الله عليه .



أولاً : حدد من المُخاطب في الآية ، هل هم الصحابة أو جميع المؤمنين من الصحابة و التابعين و تابعيهم إلى يومنا هذا ؟

ثانياً : الآية حصرت الأولياء بـ الله و رسوله و ( الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون ) .

و أنتم فسّرتم الوصف بالآية : على أنه التصدق بحالة الركوع أثناء الصلاة .

إن حصرتم هذا الوصف بعلي رضي الله عنه دون سواه من الأئمة ، فإن الحصر في الآية قد إكتملت دائرته .

و إن أبقيتم الوصف على إطلاقة : فإن علي رضي الله عنه قد وقع عليه الوصف و لم يُحصر به ، و هذا يدخل تحت قولك ( إثبات الشيء لا يعني نفي ما عداه ) و يَلزم منه وقوع هذا الوصف على باقي الأئمة . فأين الأدلة على وقوع الوصف على سائر الأئمة ؟

* ملاحظة : يلزم منه أيضاً وِلاية كل من وقع عليه الوصف ، إذا لم يكن هناك قيد يقيّده .






التوقيع :
العقل : علم المخلوق ، و النقل : علم الخالق .
فالعاقل : لا يُقدّم علم المخلوق على علم الخالق .
قال حاتم الأصم رحمه الله : معي ثلاث خصال أظهر بها على خصمي :
أفرح إذا أصاب ، و أحزن له إذا أخطأ ، و أُخفض نفسي كي لا تتجاهل عليه .
من مواضيعي في المنتدى
»» أيهما أفضل ، التوسل بأسماء الله أم بأنبيائه
»» أعمال شهر محرم قبل و بعد إستشهاد الحسين
»» مظلومية ال البيت
»» الإرهاب نبتة إستخباراتية
»» جواب بعض شبه الخوارج أهل التكفير
 
قديم 01-02-13, 02:10 AM   رقم المشاركة : 33
ابحث تجد
عضو فعال






ابحث تجد غير متصل

ابحث تجد is on a distinguished road


يرفع بـ لا إله إلا الله






التوقيع :
العقل : علم المخلوق ، و النقل : علم الخالق .
فالعاقل : لا يُقدّم علم المخلوق على علم الخالق .
قال حاتم الأصم رحمه الله : معي ثلاث خصال أظهر بها على خصمي :
أفرح إذا أصاب ، و أحزن له إذا أخطأ ، و أُخفض نفسي كي لا تتجاهل عليه .
من مواضيعي في المنتدى
»» كتاب : الأجوبة المفيدة عن أسئلة المناهج الجديدة للعلامة صالح الفوزان
»» من وصايا ابن مسعود رضي الله عنه للمسلمين عند حلول الفتن و المتشابهات
»» فتنة الخلافة الداعشية العراقية المزعومة للشيخ عبدالمحسن العباد
»» البيان في بطلان تقسيم الإخوان إلى بناويين وقطبيين
»» آية الولاية ،، بيدي لا بيد عمرو
 
قديم 01-02-13, 03:10 AM   رقم المشاركة : 34
شاكر77
موقوف






شاكر77 غير متصل

شاكر77


اقتباس:
إن كان الخِطاب موجه لأهل تلك الحقبة : فهو فردي و ليس زمني .

و إن كان الخِطاب موجه لجميع المؤمنين : فهو زمني وليس فردي .

و لكل منهما إلزامات خاصة .

وان كان موجها لكلاهما , فيكون حصر زمنية و فرديا , اي لكل زمان ولي صلاحياته نفس صلاحيات

رسول الله .


اقتباس:
فالآية ذكرت أن الأولياء هم الله و رسوله و علي ، فلو أردتَ حمل عطف علي رضي الله عنه على رسول الله عليه الصلاة و السلام على البَعْديّة ، للزِمك حمل عطف رسول الله على لفظ الجلالة ( الله ) على البَعْدية أيضاً - و الله مُنزّه عن ذلك - فإن الرسول عليه الصلاة و السلام لن تحصل له الوِلاية لأن الله حي لا يموت ، و علي أولى بعدم حصولها له .

ورود لفظ الجلالة في امر الولاية هو من باب بيان مقام ولاية رسول الله و خليفته , فبما ان الله

ولي الناس بكل شيء و في كل امر , فهكذا تكون ولاية رسول الله فهي من ولاية الله عزوجل

ولذالك قال (الله ورسوله و الذين امنوا) ولم يقل (الله ثم رسوله ثم الذين امنوا)

مثلا ( كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِٱللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَٰتاً فَأَحْيَٰكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
فكلمة ثم تشير الى المراحل المتسلسلة المترتبة , فلا تتقدم مرحلة على الاخرى .

لكن في الاية الكريمة تبين الخصوصية و مقام الولاية اذا ان اطاعة رسول الله هي اطاعة الله

و اطاعة الامام هي اطاعة رسول الله و اطاعة الله .


اقتباس:
حدد من المُخاطب في الآية ، هل هم الصحابة أو جميع المؤمنين من الصحابة و التابعين و تابعيهم إلى يومنا هذا ؟

هم المؤمنين الى يوم البعث


اقتباس:
الآية حصرت الأولياء بـ الله و رسوله و ( الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون ) .

و أنتم فسّرتم الوصف بالآية : على أنه التصدق بحالة الركوع أثناء الصلاة .

إن حصرتم هذا الوصف بعلي رضي الله عنه دون سواه من الأئمة ، فإن الحصر في الآية قد إكتملت دائرته .

و إن أبقيتم الوصف على إطلاقة : فإن علي رضي الله عنه قد وقع عليه الوصف و لم يُحصر به ، و هذا يدخل تحت قولك ( إثبات الشيء لا يعني نفي ما عداه ) و يَلزم منه وقوع هذا الوصف على باقي الأئمة . فأين الأدلة على وقوع الوصف على سائر الأئمة ؟

حصر الاية لشخص بوصف معين لا تستلزم وقوع نفس الوصف على غيره

والا لستلزم سقوط الكثير من الاحكام الفقهية الا لذوي الاوصاف المعينة , لكن

بيان الحالة في الاية هي من باب حصر الولي الذي انطبق عليه الوصف , ان كان مقام

الولاية منحصر بهذا الفعل المعين لوافقتك الرأي , لكن بيان الوصف هو لتشخيص ذلك الفرد

الذي يستحق الولاية بنفسه , فلا مجال للاشكال المطروح حينها .






 
قديم 01-02-13, 04:51 AM   رقم المشاركة : 35
ابحث تجد
عضو فعال






ابحث تجد غير متصل

ابحث تجد is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم ، و به نستعين

الزميل : شاكر77

أولاً : إما أن تُخطّئ قولك الأول في أن الآية تذكر الخليفة بعد رسول الله ، أو تلتزم به . أرجو ذكر ذلك صراحة .

ثانياً : بيان مقام الوِلاية لا يتعارض مع بعديّة الوِلاية ، فلا تحاول أن تخلق تعارضاً بينها ، و ردي كان عن البعديّة في الآية و ما يترتب عليها و لم يكن عن بيان مقام الوِلاية لأنه أمر مفروغ منه .

..

اقتباس:
ورود لفظ الجلالة في امر الولاية هو من باب بيان مقام ولاية رسول الله و خليفته , فبما ان الله

ولي الناس بكل شيء و في كل امر , فهكذا تكون ولاية رسول الله فهي من ولاية الله عزوجل

ولذالك قال (الله ورسوله و الذين امنوا) ولم يقل (الله ثم رسوله ثم الذين امنوا)

مثلا
( كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِٱللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَٰتاً فَأَحْيَٰكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
فكلمة ثم تشير الى المراحل المتسلسلة المترتبة , فلا تتقدم مرحلة على الاخرى .

لكن في الاية الكريمة تبين الخصوصية و مقام الولاية اذا ان اطاعة رسول الله هي اطاعة الله

و اطاعة الامام هي اطاعة رسول الله و اطاعة الله .



أولاً : مضمون كلامك أنك إخترت الخيار الثاني و هو : أن العطف الثاني يُحمل على البعدية دون العطف الأول .

و كان ردي على هذا القول :

اقتباس:
قلنا : إن كان هذا هو المعنى المقصود ، فإن هذا الوجه ليس له شواهد من لغة العرب و القرآن نزل بلسان عربي مبين ، و يلزمه إما خلل من القائل ( الله ) و هو منزّه عن ذلك ، أو خلل من المُتلقي ( أنت و من قال بقولك ) .

و لو أن الآية كانت هكذا ( إنما وليكم رسول الله و الذين آمنوا .. ) ، لقلنا أن الحصر كان في المخلوقات ، و الله جل في علاه ليس مخلوقاً فتخرج وِلايته من الحصر .

و لو سلمنا لك جدلاً بجواز العطف الثاني على البَعْديّة دون الأول ، لكان و لا بد أن تكون الآية هكذا ( إنما وليكم الله و رسوله فالذين آمنوا ..) لأن الفاء تفيد التعقيب .

أمّا حمل العطف الثاني على البْعَديّة دون العطف الأول ، و الآية كما هي في القرآن ، فهذا يلزم منه الطعن في فصاحة القرآن و بلاغته ، و كلام الله منّزه عن ذلك .



و لم تُعقب على هذا الكلام .

ثانياً - و هي للفائدة - : حرف العطف ( ثم ) يفيد الترتيب مع التراخي ، و الوِلاية لا تنفصل عندكم ، فإنها تنتقل من إمام للذي بعده مباشرة .

..

اقتباس:
حصر الاية لشخص بوصف معين لا تستلزم وقوع نفس الوصف على غيره

والا لستلزم سقوط الكثير من الاحكام الفقهية الا لذوي الاوصاف المعينة ,



أولاً : رتّب أفكارك قبل أن تشرع بالكتابة ، و إعلم أن الطرف الآخر لا يفهم إلا ما يُكتب له .

ثانياً : هناك فرق بين حصر الآية لشخصٍ بوصفٍ معين ، و بين حصر الآية بوصفٍ معين إنطبق على شخص .

يقول تعالى ( إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون )

فالآية الكريمة حصرت وصفاً معيّناً ( الإيمان و إيتاء الزكاة حالة الركوع ) ، و لم تحصر شخص له وصف معيّن . فلا تخلط الأمور

..

اقتباس:
لكن

بيان الحالة في الاية هي من باب حصر الولي الذي انطبق عليه الوصف



و أنت هنا أخذت بالقول : أن الوصف يُؤخذ على إطلاقة ، و قد إستبقتُ هذه النقطة بردٍ لم تُعقّب عليه .

اقتباس:
و إن أبقيتم الوصف على إطلاقة : فإن علي رضي الله عنه قد وقع عليه الوصف و لم يُحصر به ، و هذا يدخل تحت قولك ( إثبات الشيء لا يعني نفي ما عداه ) و يَلزم منه وقوع هذا الوصف على باقي الأئمة . فأين الأدلة على وقوع الوصف على سائر الأئمة ؟

* ملاحظة : يلزم منه أيضاً وِلاية كل من وقع عليه الوصف ، إذا لم يكن هناك قيد يقيّده .



..

اقتباس:
ان كان مقام

الولاية منحصر بهذا الفعل المعين لوافقتك الرأي , لكن بيان الوصف هو لتشخيص ذلك الفرد

الذي يستحق الولاية بنفسه , فلا مجال للاشكال المطروح حينها .



أولاً : قولك هذا يُناقض ماسبقه ، فإختر أحدهما ، لأناقشك على ضوء إختيارك .

ثانياً : قولكَ أن بيان الوصف هو لتشخيص ذلك الفرد ، يُناقض قولك أن المُخاطَب بالآية هم المؤمنون إلى يوم البعث و أن لكل زمان إمام .

و يلزم منه ما ألزمتك به سابقاً ، من أن الحصر في الآية إكتملت دائرته بتشخيص الوصف ، لا بتوصيف الشخص .

ثالثاً : قولك أن الوِلاية لم تنحصر بهذا الفعل المعيّن ، يحتاج إلى دليل من القرآن أو من اللغة .

* ملاحظة : لا تأت بأدلة من السنة ، لأن السنة إن خالفت القرآن يُضرب بها عرض الحائط .






التوقيع :
العقل : علم المخلوق ، و النقل : علم الخالق .
فالعاقل : لا يُقدّم علم المخلوق على علم الخالق .
قال حاتم الأصم رحمه الله : معي ثلاث خصال أظهر بها على خصمي :
أفرح إذا أصاب ، و أحزن له إذا أخطأ ، و أُخفض نفسي كي لا تتجاهل عليه .
من مواضيعي في المنتدى
»» من المُخطئ : اللغة العربية أم الشيعة ؟
»» سقط دين الشيعه
»» الى اقرب شيعي موالي
»» كتاب : البدعة ضوابطها و أثرها السيء في الأمة
»» الى الأخ الموالي
 
قديم 01-02-13, 02:54 PM   رقم المشاركة : 36
اليطاوي
مشترك جديد






اليطاوي غير متصل

اليطاوي is on a distinguished road


الرافضي شاكر 777

ما بعرف ليش احس كلامك .. غير منطقي .. وفيه فلسفه زياده .. هم بدرسوك في الحوزه القران الكريم والسنه الصحيحه ... ولا ما جاء به ارسطو وغيرو من كتب الفلسفه ؟؟؟؟

شوف كلام اهل السنه بارك الله فيهم .. قال الله وقال الرسول ... وهذا الفرق بيينا وبينكم


هو انكم تعتمدون على كتب التاريخ كمصدر مهم من مصادركم التشريعيه ، وعلى حوادث هنا وهناك ضعيفه ليس لها اساس من الصحه ، او خرافات اسطوريه تحاكي عصور اليونان .. ، والمشكله الاكبر انكم اذا اعترفتم بالقران الكريم بانه كتاب الله تعالى تقولون دائما ، لا يفسر القران الا المعصوم ،، والمعصوم مسردب حمض من كثر وهو في السرداب ،، ومره تقولون محرف وتبدلت اياته ،،، ومره تفسرونه باطنينا كما هذه الايه ... وعند سؤالنا لكم عن العتره المنقوله عن اهل البيت المعصومين الصحيحه ... تقولون ليس لدينا كتاب صحيح انما يعرض على القران فان وافقه ناخذ به وان لم يوافقه نطرحه ... فلا اعلم من اين تأخذون دينكم ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


اما اهل السنه تجدهم ينقلون من كتاب الله سبحانه وتعالى والسنه النبويه الصحيحه ، التي حفظها الله تعالى من خلال علماء اجلاء قامو على هذا الدين حتى يكون قائما باذن الله تعالى








 
قديم 02-02-13, 03:23 AM   رقم المشاركة : 37
شاكر77
موقوف






شاكر77 غير متصل

شاكر77


اقتباس:
إما أن تُخطّئ قولك الأول في أن الآية تذكر الخليفة بعد رسول الله ، أو تلتزم به . أرجو ذكر ذلك صراحة .

وهل يوجد تناقض في كلامي لكي تتساءل عن موقفي ؟


اقتباس:
بيان مقام الوِلاية لا يتعارض مع بعديّة الوِلاية ، فلا تحاول أن تخلق تعارضاً بينها ، و ردي كان عن البعديّة في الآية و ما يترتب عليها و لم يكن عن بيان مقام الوِلاية لأنه أمر مفروغ منه

اذا كان مقام الولاية مفروغ منه فلماذا تورد الاشكالات في مسألة البعدية وهي واضحة

ولا تخفى على كل من له ادنى معرفة باللغة العربية ؟

عندما جعل الله النبي ادم خليفة له , هل يعني ان ولايته قد انتهت و العياذ بالله , لكن قياس

الله مع البشر في البعدية باطل , فعليك قياس البشر بالبشر .

وان كنت تريد الوصول على ان الولاية هي النصرة , فبها سنورد عليكم نفس الاشكال المطروح

هل نصرة رسول الله هي نفس نصرة الله , ام النبي مفتقر الى نصرة الله , ولذا كلما وردة عبارة

النصرة , اوردها الله لنفسه من دون واسطة لانها ولاية تكوينية , واما الحكم فهي ولاية تشريعية

فيكون بينها وبين الله واسطة .


اقتباس:
مضمون كلامك أنك إخترت الخيار الثاني و هو : أن العطف الثاني يُحمل على البعدية دون العطف الأول .

قد اجبتك على هذا الاشكال في الشطر الاول , فورود لفظ الجلالة في الجملة هي لبيان معنى الولاية

التي هي اعم من النصرة و الكلام مفهوم واضح فانتبه .


اقتباس:
ثانياً - و هي للفائدة - : حرف العطف ( ثم ) يفيد الترتيب مع التراخي ، و الوِلاية لا تنفصل عندكم ، فإنها تنتقل من إمام للذي بعده مباشرة .

المثال كان من باب الاستشهاد


اقتباس:
فالآية الكريمة حصرت وصفاً معيّناً ( الإيمان و إيتاء الزكاة حالة الركوع ) ، و لم تحصر شخص له وصف معيّن . فلا تخلط الأمور

ولمعرفة المتصف بهذه الصفة نرجع الى الاحاديث التي لا تعد ولا تحصى .


اقتباس:
و أنت هنا أخذت بالقول : أن الوصف يُؤخذ على إطلاقة ، و قد إستبقتُ هذه النقطة بردٍ لم تُعقّب عليه .

الوصف اطلق بعد الفعل وليس العكس فانبه الى هذه النقطة يا زميلي , لو اطلق الوصف

من غير علة فيكون عاما لمن دخل في هذا الوصف لكن ان اطلق على فعل لفاعل معين

فتكون خاصة به منقبة له , كما الاعتقاد بوجود ايات نزلت خصيصة لصحابي دون سائر الصحابة

لفعل اتصف به فتكون هذه الاية وسام شرف له كاية النجوى التي اختص بها الامام وان كانت امرا

عام للمؤمنين .


اقتباس:
قولكَ أن بيان الوصف هو لتشخيص ذلك الفرد ، يُناقض قولك أن المُخاطَب بالآية هم المؤمنون إلى يوم البعث و أن لكل زمان إمام .

قصدي من ان المخاطب هم المؤمنون الى يوم القيامة هو الحكم الوارد في الاية , اي الولاية على المؤمنين

لا المؤمنين المتصفين بالوصف .


اقتباس:
قولك أن الوِلاية لم تنحصر بهذا الفعل المعيّن ، يحتاج إلى دليل من القرآن أو من اللغة .

الايات التي تشمل اهل البيت (علي و فاطمة و الحسن والحسين) معروفة واضحة , فهي تجعلهم

جميعا في منزلة و مرتبة واحدة , حتى وان اتصف احدهم بوصف لم يتصف به الاخر , فالمنزلة

واحدة عند الله .




اقتباس:
لا تأت بأدلة من السنة ، لأن السنة إن خالفت القرآن يُضرب بها عرض الحائط .

وان لم تخالف القران فهي حجة , ام انك من الذين يسمون بالقرانيين ؟






 
قديم 03-02-13, 07:07 PM   رقم المشاركة : 38
ابحث تجد
عضو فعال






ابحث تجد غير متصل

ابحث تجد is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم ، و به نستعين

زميلي : شاكر 77

هداني الله وإياك لما أُختلف فيه من الحق بإذنه .

..

لم تحدد أي القولين ستلتزم به ، هل الوصف في الآية يؤخذ على إطلاقة ، أم هو خاص بعلي رضي الله عنه و أرضاه ؟

..

بخصوص حمل العطف الثاني على البعدية دون الأول :

فقد أخبرتك : أن هذا المعنى ليس له شواهد من لغة العرب و القرآن نزل بلسانٍ عربي مبين ، و يلزم منه إما خطأ من المتكلم ( الله ) و هو مُنزّه عن ذلك ، أو خلل في المتلقي ( أنت و من قال بقولك )

و لم تأتِ بشواهد من اللغة تدعم قولك .

* للفائدة : الواو في اللغة لا تفيد الترتيب الزماني ، بعكس الفاء و ثم .

..

لم تأتِ بدليل من القرآن أو من اللغة ، يفيد بأن الحصر في الوِلاية لم ينحصر بهذا الفعل ، بعد وِلاية الله و رسوله .

* للفائدة : الفعل المضارع يفيد الحال و الإستمرار ، و أفعال الوصف في الآية جميعها بالمضارع .

..

من قال أن السنة إذا خالفت القرآن يُضرب بها عرض الحائط ، هم أئمتك و علمائك .

إلا إن كنت تخالفهم القول ، فهذا أمر آخر .






التوقيع :
العقل : علم المخلوق ، و النقل : علم الخالق .
فالعاقل : لا يُقدّم علم المخلوق على علم الخالق .
قال حاتم الأصم رحمه الله : معي ثلاث خصال أظهر بها على خصمي :
أفرح إذا أصاب ، و أحزن له إذا أخطأ ، و أُخفض نفسي كي لا تتجاهل عليه .
من مواضيعي في المنتدى
»» الى اقرب شيعي موالي
»» فتنة الخلافة الداعشية العراقية المزعومة للشيخ عبدالمحسن العباد
»» منهج النقد التأريخي الذي افتعله المستشرقون وتلاميذهم لهدم الإسلام
»» البيان في بطلان تقسيم الإخوان إلى بناويين وقطبيين
»» كُتيّب : المعلوم من واجب العلاقة بين الحاكم والمحكوم ، للإمام ابن باز
 
قديم 06-02-13, 02:07 AM   رقم المشاركة : 39
شاكر77
موقوف






شاكر77 غير متصل

شاكر77


اقتباس:
لم تحدد أي القولين ستلتزم به ، هل الوصف في الآية يؤخذ على إطلاقة ، أم هو خاص بعلي رضي الله عنه و أرضاه ؟

اخي الكريم , معتقدنا لا يحتاج الى سؤال , الاية نزلت في علي بن ابي طالب , وقد قلتها

سابقا بان لجوئكم الى النحو و الصرف ليست الى محاولة لرفض الحقيقة , انتم لديكم روايات

تؤيد ما نراه ولديكم روايات عكس ذلك , فلكم الحرية في اختيار احد القولين .

اما الاية فهي خاصة بعلي بن ابي طالب .


اقتباس:
فقد أخبرتك : أن هذا المعنى ليس له شواهد من لغة العرب و القرآن نزل بلسانٍ عربي مبين ، و يلزم منه إما خطأ من المتكلم ( الله ) و هو مُنزّه عن ذلك ، أو خلل في المتلقي ( أنت و من قال بقولك )

و لم تأتِ بشواهد من اللغة تدعم قولك .


وبما انه بلسان عربي مبين فيفهمه كل من له ادنى معرفة باللغة العربية .

اما الشاهد من القران

اقتباس:
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم



هل هؤلاء حاربوا الله اولا ومن ثم الرسول , ام محاربتهم لرسول الله تعني محاربة الله ؟

فتفسير هذه الاية يقول : نزلت في قوم من أهل الكتاب كان بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد ، فنقضوا العهد وقطعوا السبيل وأفسدوا في الأرض .

فاذا محاربة رسول الله هي محاربة الله , وهكذا ولاية رسول الله هي ولاية الله .


اقتباس:
من قال أن السنة إذا خالفت القرآن يُضرب بها عرض الحائط ، هم أئمتك و علمائك .

إلا إن كنت تخالفهم القول ، فهذا أمر آخر .

اخي الكريم انا لم اقل لاتوجد روايات مخالفة للقران , بل ما قصدته هو ان الروايات التي

تنص على الائمة عندنا ليس فيها اي مخالفة للقران .






 
قديم 06-02-13, 11:59 PM   رقم المشاركة : 40
ابحث تجد
عضو فعال






ابحث تجد غير متصل

ابحث تجد is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم ، و به نستعين

الزميل : شاكر 77

هداني الله و إياك لما أُختلف فيه من الحق بإذنه .

..

اقتباس:
اخي الكريم انا لم اقل لاتوجد روايات مخالفة للقران , بل ما قصدته هو ان الروايات التي

تنص على الائمة عندنا ليس فيها اي مخالفة للقران .



عرض الرواية على القرآن دون فهمٍ صحيح للقرآن ، هو خطأ عظيم .

و سأبيّن لك إن شاء الله ، أين الخلل الذي وقعتم به .

..

اقتباس:
اما الاية فهي خاصة بعلي بن ابي طالب .



أتمنى الدقة بالألفاظ ، و سأفهمها أن الوصف في الآية خاص بعلي رضي الله عنه .

و يلزم منه : إكتمال دائرة الحصر .

قال تعالى ( إنما وليكم الله ورسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون )

تفسير الآية : إنما وليكم الله و رسوله و علي .

نلاحظ أن الوِلاية إنحصرت ، و إكتملت دائرة الحصر بتشخيص الوصف في الآية بعلي .

و إذا عرضنا الروايات على هذا الفهم الصحيح للقرآن ، فإن جميع الروايات ستُرد .

و عليه فإني أُعيد سؤالي الأول : على أي وجه حُقَّ لك ، فك حصر الوِلاية المحصورة بإنما ، و إدراج باقي الأئمة ؟

..

اقتباس:
وبما انه بلسان عربي مبين فيفهمه كل من له ادنى معرفة باللغة العربية .

اما الشاهد من القران

اقتباس:
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم
هل هؤلاء حاربوا الله اولا ومن ثم الرسول , ام محاربتهم لرسول الله تعني محاربة الله ؟

فتفسير هذه الاية يقول : نزلت في قوم من أهل الكتاب كان بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد ، فنقضوا العهد وقطعوا السبيل وأفسدوا في الأرض .

فاذا محاربة رسول الله هي محاربة الله , وهكذا ولاية رسول الله هي ولاية الله .



فهم السؤال نصف الإجابة يا زميلي ، فقد أشكلتُ عليك حمل العطف الثاني على البعدية دون العطف الأول .

و أجبتني أن الواو تفيد المشاركة في الحكم ، فهل هذا ما أشكلته عليك ..!!

و إن كنت ترى أنك أجبتني على إشكالي ، فما وجه الدلالة في الآية التي أحضرتها .






التوقيع :
العقل : علم المخلوق ، و النقل : علم الخالق .
فالعاقل : لا يُقدّم علم المخلوق على علم الخالق .
قال حاتم الأصم رحمه الله : معي ثلاث خصال أظهر بها على خصمي :
أفرح إذا أصاب ، و أحزن له إذا أخطأ ، و أُخفض نفسي كي لا تتجاهل عليه .
من مواضيعي في المنتدى
»» الى الأخ الموالي
»» مظلومية ال البيت
»» أعمال شهر محرم قبل و بعد إستشهاد الحسين
»» آية الولاية ،، بيدي لا بيد عمرو
»» سقط دين الشيعه
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:44 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "