|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
إما أن تُخطّئ قولك الأول في أن الآية تذكر الخليفة بعد رسول الله ، أو تلتزم به . أرجو ذكر ذلك صراحة . |
|
|
|
|
|
وهل يوجد تناقض في كلامي لكي تتساءل عن موقفي ؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
بيان مقام الوِلاية لا يتعارض مع بعديّة الوِلاية ، فلا تحاول أن تخلق تعارضاً بينها ، و ردي كان عن البعديّة في الآية و ما يترتب عليها و لم يكن عن بيان مقام الوِلاية لأنه أمر مفروغ منه |
|
|
|
|
|
اذا كان مقام الولاية مفروغ منه فلماذا تورد الاشكالات في مسألة البعدية وهي واضحة
ولا تخفى على كل من له ادنى معرفة باللغة العربية ؟
عندما جعل الله النبي ادم خليفة له , هل يعني ان ولايته قد انتهت و العياذ بالله , لكن قياس
الله مع البشر في البعدية باطل , فعليك قياس البشر بالبشر .
وان كنت تريد الوصول على ان الولاية هي النصرة , فبها سنورد عليكم نفس الاشكال المطروح
هل نصرة رسول الله هي نفس نصرة الله , ام النبي مفتقر الى نصرة الله , ولذا كلما وردة عبارة
النصرة , اوردها الله لنفسه من دون واسطة لانها ولاية تكوينية , واما الحكم فهي ولاية تشريعية
فيكون بينها وبين الله واسطة .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
مضمون كلامك أنك إخترت الخيار الثاني و هو : أن العطف الثاني يُحمل على البعدية دون العطف الأول . |
|
|
|
|
|
قد اجبتك على هذا الاشكال في الشطر الاول , فورود لفظ الجلالة في الجملة هي لبيان معنى الولاية
التي هي اعم من النصرة و الكلام مفهوم واضح فانتبه .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ثانياً - و هي للفائدة - : حرف العطف ( ثم ) يفيد الترتيب مع التراخي ، و الوِلاية لا تنفصل عندكم ، فإنها تنتقل من إمام للذي بعده مباشرة . |
|
|
|
|
|
المثال كان من باب الاستشهاد
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
فالآية الكريمة حصرت وصفاً معيّناً ( الإيمان و إيتاء الزكاة حالة الركوع ) ، و لم تحصر شخص له وصف معيّن . فلا تخلط الأمور |
|
|
|
|
|
ولمعرفة المتصف بهذه الصفة نرجع الى الاحاديث التي لا تعد ولا تحصى .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
و أنت هنا أخذت بالقول : أن الوصف يُؤخذ على إطلاقة ، و قد إستبقتُ هذه النقطة بردٍ لم تُعقّب عليه . |
|
|
|
|
|
الوصف اطلق بعد الفعل وليس العكس فانبه الى هذه النقطة يا زميلي , لو اطلق الوصف
من غير علة فيكون عاما لمن دخل في هذا الوصف لكن ان اطلق على فعل لفاعل معين
فتكون خاصة به منقبة له , كما الاعتقاد بوجود ايات نزلت خصيصة لصحابي دون سائر الصحابة
لفعل اتصف به فتكون هذه الاية وسام شرف له كاية النجوى التي اختص بها الامام وان كانت امرا
عام للمؤمنين .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
قولكَ أن بيان الوصف هو لتشخيص ذلك الفرد ، يُناقض قولك أن المُخاطَب بالآية هم المؤمنون إلى يوم البعث و أن لكل زمان إمام . |
|
|
|
|
|
قصدي من ان المخاطب هم المؤمنون الى يوم القيامة هو الحكم الوارد في الاية , اي الولاية على المؤمنين
لا المؤمنين المتصفين بالوصف .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
قولك أن الوِلاية لم تنحصر بهذا الفعل المعيّن ، يحتاج إلى دليل من القرآن أو من اللغة . |
|
|
|
|
|
الايات التي تشمل اهل البيت (علي و فاطمة و الحسن والحسين) معروفة واضحة , فهي تجعلهم
جميعا في منزلة و مرتبة واحدة , حتى وان اتصف احدهم بوصف لم يتصف به الاخر , فالمنزلة
واحدة عند الله .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لا تأت بأدلة من السنة ، لأن السنة إن خالفت القرآن يُضرب بها عرض الحائط . |
|
|
|
|
|
وان لم تخالف القران فهي حجة , ام انك من الذين يسمون بالقرانيين ؟