بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعيداً عن الشبهات والتاريخ والمؤلفات
ساتكلم عن حقائق عايشتها ورأيتها وسمعتها
خلال وجودي بين الروافض لمدة 16 عام
اولاً : مكانة القرأن عند الشيعة
نسمع غالباً عند الشيعة ان هناك أيات في القرأن
فيها ذكر لأسم علي ( رضي الله عنه ) وقد حذفت
والشيعة غالباً ما يقرأون القران وكذلك في الحسينيات
أما تفسير أيات القرأن على هواهم فحدث ولا حرج
والله اننا نضحك لبعض تفاسيرهم للأيات والطامة
الكبرى أن مدرسي مادة الأسلامية والقرأن عندنا
في المدارس يفسرون أيات الله على هواهم
ثانياً : الغلو في الأئمة واهل البيت ( رضوان الله عليهم )
مما لا يخفى على مدى حب الشيعة لأهل البيت والأئمة
(رضوان الله عليهم ) او نقول نحسبهم كذلك والغلو فيهم
بلغ حد تشبيهم بالله والملائكة والأنبياء والحلف فيهم
كثير والأستعانة بهم في مواضع كثيرة لا تعد ولا تحصى
لكن الواضح والذي يراه الجميع هو الكتابات على العربات
والسيارات مثلاً ( بحماك يا بدر الهواشم , أمانة موسى بن جعفر ,
الشفاعة يا علي , يا حسين , يا علي ... ألخ )
وكذلك ما يوضع على السيارات وعلى الأطفال من اعلام أو أربطة
خضراء مأخوذة من قبور "السادة " أو قبور الأئمة
وتوضع على السيارات حتى تحفظها من العين ومن الحوادث
وأن حلفت بالله امام احد منهم لا يصدقك وان حلفت له بالحسين
او العباس كمن قال قسماً عظيماً لا كذب بعده ..
ثالثاً : ذكر الله
نادراً ما يذكر الروافض أسم أو يستعينون به
وأذا ذكروه لا يذكرونه مفرداً الا وأشركوا معه اهل البيت
والأئمة ( رضوان الله عليهم ) وفي كل عمل أو حين الوقوف
او الجلوس او غير ذلك يقولون " يا علي "
وحسينياتهم يُذكر فيها سيرة الأئمة وسيرة العلماء وأحاديث
الأئمة اكثر مما يُذكر الله ورسوله ( صلى الله عليه وسلم )
وفي محرم من يوم 1-10 قسماً بالله لم نسمع ذكر أسم
الله الا نادراً فكل ما نسمعه هو اللطم والبكاء والنواح أو
اللطميات الشركية واللطميات الي فيها أساءة لصحابة الرسول
وهذا كلام من شخص عاش بينهم 16 عام وفي مدينة
بالمركز الثالث بعد كربلاء والنجف بعدد الشيعة
وهي البصرة
وأتحدى اي رافضي ولو معمم ينفي أي كلمة مما قلته