شاهدوا هذه الوثيقة المصورة من أهم كتب الرافضة الإثني عشرية السبئية التى لم تسلم منها فرقة واحدة من فرق المسلمين
التهذيب ج 4 ص 53 روايه 12 باب 1 - الوسائل ج 9 ص 222 روايه 11884 باب 5
عن عمر بن يزيد قال سألته عن الصدقة على النصاب وعلى الزيدية ؟؟ قال لا تصدق عليهم بشيءولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال الزيدية هم النصاب
مستدرك الوسائل ج 7 ص 108 روايه 7773 باب 5
عن عمر بن يزيد قال سألت أباعبدالله عن الصدقةعلى الناصب وعلى الزيدية ؟؟ فقال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال في الزيدية : هم النصاب
مستدرك الوسائل ج 7 ص 109 رواية 7774 باب 5
حكى منصور عن الصادق علي بن محمد بن الرضا أن الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء
بحار الأنوار ج 37 ص 34 باب 49
<< عن ابن أبي عمير عمّن حدثه قال سألت محمد بن علي الرضا عن هذه الآية { وجوه يومئذ خاشعة * عاملة ناصبة } قال : نزلت في النصاب ، والزيدية والواقفة من النصاب
(( قال المجلسي بعد هذه الرواية )) أقول : كتب أخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة
يقول المجلسي ( مرآة العقول 2 / 277) : ( واعلم أن الأخبار في حال زيد مختلفة ، ففي بعضها ما يدل على أنه ادعى الإمامة فيكون كافراً ، وفي كثير منها أنه كان يدعو إلى الرضا من آل محمد )
المحدث يوسف البحراني ( صاحب الحدائق الناضرة ) : ( وأما الزيدية القائلون بإمامته ـــ أي الإمام زيد ـــ فهم عند الأئمة عليهم السلام في عداد النصاب بلا شك ولا ارتياب كما صرحت به أخبارهم ـــ أي الأئمة ـــ المنقولة في كتاب الكشي وغيره ) .( 56)
الإمام زيد بن علي لا يسير بكتاب الله!
عن سليمان بن خالد قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : رحم الله عمي زيداً ، ما قدر أن يسير بكتاب الله ساعة من نهار ، !!!!!!!!!!!!!!!!ثم قال : يا سليمان بن خالد ما كان عدوكم عندكم ؟ قلنا : كفار ، قال إن الله عز وجل يقول : [ حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منّا بعد وإمّا فداءً ] ( 57) فجعل المن بعد الإثخان ، أسرتم قوماً ثم خليتم سبيلهم قبل الإثخان ، فمننتم قبل الإثخان ، وإنما جعل الله المن بعد الإثخان حتى خرجوا عليكم من وجه آخر فقاتلوكم
الإمام زيد بن علي يشرب النبيذ !
لم تكتف الاثنا عشرية بموقفها السلبي تجاه الإمام زيد ونصرته في ثورته بل ولا الشك فيه هل ادعى الإمامة فيكون كافراً أم أنه وفق إلى الإيمان بإمام زمانه قبل الموت بل وجدنا روايات تريد النيل من عدالته ومن استحقاقه للإمامة ! ومن ذلك ما روى المجلسي في بحار الأنوار نقلاً عن الكشي في رجاله عن حنان بن سدير قال : كنت جالساً عند الحسن بن الحسين ، فجاء سعيد بن منصور وكان من رؤساء الزيدية فقال : ما ترى في النبيذ ؟ فإن زيداً كان يشربه عندنا ، قال : ما أصدق على زيد أنه شرب مسكراً ، قال : بلى قد يشربه ، قال : فإن كان فعل ، فإن زيداً ليس بنبي ولا وصي نبي إنما هو رجل من آل محمد يخطئ ويصيب
الطعن في كثير النّوّاء مؤسس البترية من الزيدية
وروى المجلسي عن حنان بن سدير قال : كنت عند أبي عبد الله عليه السلام وأنا وجماعة من أصحابنا فذكر كثير النّوّاء قال : وبلغه عنه أنه ذكره بشيء ، فقال لنا أبو عبد الله : أما إنكم إن سألتم عنه وجدتموه ، إنه لغيّه ، فلما قدمنا الكوفة سألت عن منزله فدللت عليه ، فأتينا منزله فإذا دار كبيرة فسألنا عنه فقالوا : في ذلك البيت عجوز كبيرة قد أتى عليها سنون كثيرة فسلمنا عليها وقلنا لها : نسألك عن كثير النّوّاء ؟ قالت : وما حاجتكم إلى أن تسألوا عنه ؟ قلت : لحاجة إليه ، قالت لنا : ولد في ذلك البيت ، ولدته أمه سادس ستة من الزنا.
.
وفي رواية أخرى عند المجلسي عن سدير أن كثير النّوّاء دخل على أبي جعفر عليه السلام وقال : زعم المغيرة بن سعيد أن معك ملكاً يعرفك المؤمن من الكافر ، في كلام طويل ، فلما خرج قال عليه السلام : ما هو إلا خبيث الولادة ، وسمع هذا الكلام جماعة من أهل الكوفة ، قالوا : ذهبنا حتى نسأل عن كثير فله خبر سوء ، فمضينا إلى الحي الذي هو فيهم ، فدللنا إلى عجوز صالحة فقلنا لها : نسألك عن أبي إسماعيل ، قالت : كثير ؟ فقلنا : نعم ، قالت : تريدون أن تزوجوه ؟ قلنا : نعم ، قالت : لا تفعلوا ، فإني والله قد وضعته في ذلك البيت رابع أربعة من الزنا ، وأشارت إلى بيت من بيوت الدار