العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-10-09, 12:21 AM   رقم المشاركة : 1
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road


أعلام المتسننين / ملف تفاعلي

بسم الله الرحمن الرحيم

أعلام المتسننين ..!!

هذا ملف نجمع فيه تراجم مختصرة لأعلام المتسننين من الشيعة قديماًوحديثاً ،
و لذلك ارجو مشاركة الاخوة الكرام في هذا الملف لعلَّ الله ان ينفع به من كان له قلب أو ألقى السمع من الشيعة المتحيِّرين ، بارك الله فيكم و أنجح مساعيكم .






 
قديم 04-10-09, 12:48 AM   رقم المشاركة : 2
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road


نادر شاه
حاكم إيران الذي اهتدى الى مذهب الحق



نادر أفشار(التركماني) كان قائدا عسكريا بارزا لآخر الشاهات الصفويين. و أسهم في مدافعة الفتوحات الأفغانية التي قامت بها قبيلة الغلزاي الأفغانية(ذات الأصول البشتونية منطلقاً من مدينة "مشهد"،
و لذلك يعتبره الفرس واحداً من أكبر الفاتحين في تاريخ إيران الحديث وبعد نجاحه انتهى به الأمر إلى أن نصب نفسه شاهاً (1736-1747) و أخذ اسم نادر شاه.
و قام عام 1737 م بالإستيلاء على مناطق من وسط آسية -خانات خيوة- ثم قاد حملة (1738-1739) إلى الهند، تمكن فيها من الإستيلاء على دلهي.

مذهبه :
كان نادرشاه في بداية امره شيعياً ، و استمات في محاولة نشر المذهب الشيعي .

تحوله الى مذهب اهل السنة و الجماعة :
بعد أن أقام مناظرة شهيرة بين علماء السنة والشيعة عُرِفت باسم "مؤتمر الكوفة" ،ورأى فيها اندحار ملالي الشيعة أمام العالم السنِّي الشهير محمد أمين السويدي رحمه الله مال الى مذهب السنة.
فحاول التقليل من المفاسد التي أحدثها الصفويون،
ومنها سب الصحابة والخلفاء الراشدين، كما حاول إحداث تقارب بين السنة والشيعة،
و لما رأى ممانعة كبيرة من ملالي الشيعة حاول داخلياً أن يتبنى مذهباً للدولة يوفق فيه بين الشيعة و السنّة، الأمر الذي لم يقبله الإيرانيون المتعصبون فبادروا إلى قتل نادر شاه ، حيث قتل رحمه الله ـ سنة 1160هـ 1747م على يد أحد قواده.






 
قديم 04-10-09, 01:41 AM   رقم المشاركة : 3
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


يرفع ... وغدا إن شاء الله آتيك بما أعرف ..







التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» الهيروين والمخدرات والتدخين عند الشيعة لابأس بها / صور
»» خفايا حول معركة الجمل لم يبينها علماء الرافضة لأتباعهم
»» ماذا اختارت عائشة وحفصة عندما خيرتا ?
»» كيف كلم الله موسى (( عند الشيعة ))(( والرد ببساطة))
»» فتوى مقتدى القذر بممارسة الجنس الجماعى .
 
قديم 04-10-09, 08:40 AM   رقم المشاركة : 4
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road


بارك الله فيك اخي العزيز "رحماء بينهم "







 
قديم 04-10-09, 11:35 PM   رقم المشاركة : 5
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road




آية الله العظمى السيد أبو الفضل إبن الرضا البرقعي




آية الله العظمى السيد أبو الفضل إبن الرضا البرقعي من سلالة الحسين رضي الله عنه. كان من أقران الخميني، بل أعلى مرجعية منه في مذهب الشيعة. خرج من التشيع و أعلن السنة في عهد الشاه.

هو من أهل قم و قد أقام أجداده منذ ثلاثين جيلاً فيهاً، و كان جدّه الأعلى موسى المبرقع ابن الإمام محمد التقي بن سيدنا على بن موسى الرضا -عليه السلام- و قد وفد إلى قم و قبره الآن مشهور في قم. و لأن نسبه يصل إلى موسى المبرقع فيقال له البرقعي و لأنه يصل الى سيدنا الرضى سلسلة نسبه و شجرة عائلته كما وردت في كتب الأنساب.

طلب العلم فى قم عند آية الله الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي و آية الله حجت كوه كمره اى، و آية الله السيد أبو الحسن الاصفهاني و الحاج الشيخ محمد علي القمي و ميرزا محمد السامرائي و الحاج الشيخ عبد النبي الاراكي و القاسم الكبير القمي، و آية الله شاه آبادي و عدد من العلماء الآخرين. و له عدة إجازات من آيات الله في إيران.

يجب العلم أنّ البرقعى رحمه الله بعد أن اهتدى إلى الحق و السنة و نبذ التشيع أعلن يدعو كل من أدّى إليه من الخمس شيئاً ليردّه إليه ثمّ أفتى بحرمة أخذ الخمس من غير الغنائم الحربية كما لدى أهل السنة والجماعة و بنص من القرآن ( و اعلموا أنما غنمتم من شىء....). و قد سبقه إلى ذلك كسروي الذي هو أول من خرج على التشيع و ألف كتبا قيمة و قوية في الرد على التشيع و التصوف وقال بالحرف الواحد أن الإسلام الصحيح هو ما عليه أهل السنة فضلا عن أنه من أكبر و أوثق المؤرخين الكبار في العصر الأخير في إيران، وقتل في داخل قاعة المحكمة عن عمر يناهز 54 عاما، بفتوى من الخميني. و بعد الكسروي تتابع الخروج من التشيع و تأثر كثير من علماء الشيعة بآرائه الجريئة و نبذوا التشيع جانبا ومنهم آية الله البرقعي الذي كان يكتب الرد عليه لما كان شيعيا!

وقد طورد بعد هدايته إلى المذهب الحق الكتاب والسنة وأطلق عليه أحد حراس الثورة النار وهو في بيته يصلي لكنه لم يمت كما أراد القاتل ، فحمل إلى المستشفى وهو مغمى عليه فمُنع من العلاج والمهم أنه بعد شفائه بسنوات حكم عليه بالسجن ثلاثون عاماً وكان عجوزا عجيباً في أمره فقد أحدث في السجن ثورة بلسانه الذي لم يكن يهدأ ولم يسكت على باطل قط ، وبما أنه كان شيخاً بسيطاً ولم تكن له جماعة منظمة لم تشعر الدولة بخطر جسيم فوري تجاهه لأنها كانت مشغولة بالحرب حينذاك ثم توفي بقدر الله بعد موت الشاه وموت الخميني .

وكان للشيخ البرقعي مسجداً يصلي فيه في ( غذر وزير دفتر ) في طهران قريباً من ميدان ( توبخانه ) وأقام صلاة الجمعة فيه بعد ما اهتدى إلى الحق واجتمع مشايخ قم بزعامة مرجعهم حينذاك شريعتمداري وأرسلوا إلى الشاه ستة آلاف توقيع أن هذا ( اليهودي ) يريد هدم دين أهل البيت ( لاحظ الفرية ) فأخذ إلى المحكمة ولما تكلم معه الضابط قال لهم : كيف قلتم هذا يهودي وهو يدافع عن القرآن ؟؟ فأطلق سراحه وعاد إلى مسجده لكنه لم يسلم فهاجموا مسجده وأغروا الأوباش والعوام واستولوا عليه وبعد ذلك كان يصلي الجمعة في بيت في طهران قرب ( ميدان انقلاب ) في شارع جمال زاده ثم ضيقواعليه مع أنه يوجد مقابل بيته في نفس الشارع كنيسة للنصارى ومسبح للعاريات والآن أصبح للمحجبات ولم يكن أحد يعترض على ذلك بشيء .

وكان يكتب في كتبه : إنه في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة .
أما أهل السنة فلا راحة لهم في بلدنا ولا يستطيعوا العيش بين هؤلاء ... رحمه الله رحمة واسعة حيث أنقذ نفسه بالرجوع إلى الحق وعدم الخوف في الله من لوم أي لائم .

و قد ترجم آية الله البرقعي مختصر منهاج السنة لشيخ الإسلام ابن تيمية الى الفارسية و ألف كتباً تتعلق بصميم عقائد القوم منها:

1- كسر الصنم: وهو في الرد على أصول الكافي للكليني الشيعي ويقع في 411 صفحة بالفارسية و 360 صفحة بالعربية و هو دراسة حديثيه لكتاب المذكور حيث يقارنه بالقرآن و العقل ثم يفنده و ينقض من خلاله عقيدة القوم بشكل غير مسبوق.

2- تضاد مفاتيح الجنان مع القرآن: مفاتيح الجنان أهم كتاب دعاء لدى القوم و يحملونه معهم في جميع الزيارات و المشاهد و الحج، وهو يدرسه دراسة حديثية، حديثاً حديثاً على أساس المذهب نفسه كالكتاب السابق ثم يعرض أحاديثه تلك على القرآن و العقل ثم يرد عليها و يرد على عقيدة القوم من خلاله و يقع في 209 صفحات.

3- دراسة علمية في أحاديث المهدي: إن أساس عقائد المذهب الشيعي هي عقيدة المهدي المنتظر و يدرس في هذا الكتاب ثلاث مجلدات من كتاب البحار للمجلسي و التي تتعلق رواياته بالمهدي ثم يفندها طبقاً للمذهب أيضاً و يقع في 211 صفحة.

4- دراسة في نصوص الإمامة: يدرس المؤلف فيه النصوص الواردة في الإمامة و الخلافة لدى السنة و الشيعة ثم يفند الروايات الشيعية و يثبت بأدلة قاطعة أن الخلافة حق و الإمامة المنصوصة لا أساس لها و لا دليل و يقع في 170 صفحة.

5- الجامع المنقول في سنن الرسول: وهو عدة مجلدات، و يورد فيه المؤلف الروايات الفقهية الصحيحة لدى السنة ثم يدعمها بما وردت لدى الشيعة أي أن كل ما وردت لدى السنة وردت لدى الشيعة إلا أن الشيعة لا يأخذون بها تعصباً و عناداً و هو يقع في 1406 صفحات.

6- نقد على المراجعات.

7- تضاد مذهب الجعفري مع القرآن و الإسلام



--------------------------------------------------------------------------------



وهذا رابط تحميل كتاب "كسر الصنم "لأبي الفضل البرقعي" رحمه الله :


http://www.almeshkat.net/books/open....t=21&book=1664








 
قديم 05-10-09, 04:12 PM   رقم المشاركة : 6
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road





الدكتور أحمد كسروي من التشيع حتى الاغتيال


"منقول"

ولد أحمد مير قاسم الكسروي في تبريز، عاصمة اذربيجان، أحد أقاليم إيران، وتلقى تعليمه في إيران، وعمل أستاذاً في جامعة طهران، وتولى مناصب قضائية عديدة، منها منصب المدعي العام في طهران.
وكان يعمل محرراً لصحيفة "برجم" الإيرانية، وكان يجيد عدة لغات منها العربية، وله مؤلفات كثيرة، ومقالات منتشرة في الصحف الإيرانية. وكانت مقالاته القوية التي يهاجم بها أصول المذهب الشيعي قد جذبت نظر بعض المثقفين والجمعيات العاملة في البلاد إليه، وأقبل عليه الناس، لاسيما الشباب، وقام الآلاف بنصرته، وبث آرائه ونشر كتبه.

ووصلت آراؤه بعض الأقطار العربية، ومنها الكويت، حيث طلب بعض المواطنين هناك من الشيخ كسروي تأليف كتب بالعربية ليستفيدوا منها، فكتب كتابه الشهير (الشيعة والتشيع)([1]) وأوضح فيه بطلان المذهب الشيعي، وأن خلاف الشيعة مع المسلمين إنما سببه التعصب، وما إن أتم كتابه هذا حتى ضرب بالرصاص من قبل مجموعة من الشيعة الروافض من جماعة "فدائيان إسلام" أي فدائيو الإسلام ([2]).

فدخل المستشفى، وأجريت له عملية جراحية، وتم شفاؤه. وعن هذه المحاولة الفاشلة لاغتيال كسروي، يقول نواب صفوي في مقابلة كان قد أجراها معه الصحفي المصري موسى صبري، ونشرتها صحيفة الأنباء الكويتية بتاريخ 16/6/1990: "إن الكسروي كان هتّاكاً للإسلام والمسلمين فيما يكتب (أي انتقاده للشيعة)، ولذلك أردت أن أقتله بيدي شرعاً وديناً وغيرة وحمية، فواجهته يوماً في الطريق العام، وكان معي أخ لي وكان معه أربعة عشر عوناً له يسمون الجماعة الحربية، وكان معي مسدس صغير، فضربته بمسدس، ولكن المسدس لم يؤثر أثراً تاماً".

ويضيف المجرم صفوي مؤكداً إصراره على قتل الشيخ كسروي: "واستمرت الحرب بيننا في الشارع ثلاث ساعات ولكنه لم يمت، وأردت أنا أن أنتهي من قتله حتى أقتل بيد الحكومة في سبيل الله، فضربته بعد المسدس بما أتى في يدي، وفرت جماعته وهربوا، وبقي الكسروي بيننا والناس مجتمعون. وبعد أن ظننت أنه مات أو سيموت عاجلاً وقفت إلى جوار جثمانه وألقيت الكلمة في الناس، فحبسنا في السجن بطهران ونشرت القضية في الجرائد، وكنت أدعو الله في السجن أن يميته بما ضربته ويرزقنا الشهادة في سبيله أجراً، وكان الكسروي مريضاً محتضراً في بعض أوقاته في المستشفى ولم يمت وما عرفت تدبير الله في هذا".

لم يكن فشل هذه المحاولة ليردع نواب صفوي وأتباعه عن غيّهم، إذ أنهم أخذوا يهاجمون الكسروي، ويتهمونه بمخالفة الإسلام، ورفعوا ضده شكوى إلى وزارة العدل، ودعي الشيخ كسروي للتحقيق، وبهذا الصدد يقول المجرم نواب صفوي: "ثم أخرجت من السجن، وشكلت جماعة متهيئين لإراقة دمائهم في سبيل الإسلام، وأعلنت هذا، فانكشفت الجرائد التي كانت تحمي دعايات كسروي المضللة، وخافوا منّا ولم يكتبوا بعد شيئاً من سوء سريرتهم.. وبعد ثلاثة أشهر خرج الكسروي من المستشفى وواجهته يوماً في دائرة المحكمة العسكرية التي دعتنا للمحاكمة فرأيت أن ليس بيدي سلاح حتى أقتله وكان هناك جندي بيده بندقية... فأخذتها ولكنني لم أجد أمامي أحدا. لقد خاف الجند وخاف القضاة.. وشرد جميع من في المحكمة، وتعطلت جلسة محكمتنا، وخرجت من المحكمة، ولم أجب دعوة القضاء بعد ذلك..!".
ورغم أن هذه المحاولة فشلت أيضا، ألاّ أن صفوي ظل حريصاً على قتل الشيخ كسروي، وعلى التحريض عليه، إذ أنه يقول: "... فقد جمعت توقيعات الآلاف بأنه يجب على الحكومة أن تأتي بالكسروي إلى إدارة العدل في المحكمة الشرعية فيحاكم هناك لكفره بدين الله! وقد أجابتني الحكومة على ما طلبت، وتحدد موعد المحاكمة: وكنت قد عقدت العزم في ذلك اليوم على قتله، لأن هذا هو جزاؤه الوحيد، فذهب تسعة من إخواني المندوبين لقتله في المحكمة، وقتلوه، وقتلوا تابعه وحارسه، وشرد الجنود وشرد القضاة، وشرد الناس وقد كانوا ثلاثة آلاف لشهود محاكمته وعاد مندوبونا من غير مزاحم"!

إن عملية الاغتيال هذه يجب أن يوضع حولها العديد من التساؤلات، فكيف استطاع تسعة أشخاص تنفيذ هذه الجريمة بحضور ثلاثة آلاف شخص، خاصة وأن نواب صفوي حاول قبل ذلك قتل الشيخ كسروي في المحكمة كما اعترف هو بذلك.

كان للشيعة من أنصار "فدائيان إسلام" ما أرادوا، فلقد قتلوا الشيخ أحمد الكسروي في 11 آذار/ مارس 1946، بسبب كشفه ما في مذهب الشيعة الروافض من أباطيل، حيث كان رحمه الله أحد معتنقي التشيع إلى أن هداه الله إلى مذهب أهل السنة والجماعة، لكن معركة هؤلاء القوم، وإن كانت انتهت مع الكسروي، إلاّ أنها لم تنته مع كتاباته وأفكاره وأتباعه، فها هو المرجع الشيعي الكبير ميرزا حسن الإحقاقي يدعو في كتابه "نامه شيعيان" والمترجم إلى العربية بعنوان "الإيمان" إلى عدم الاكتفاء بقتل كسروي، وضرورة الرد على ما كتبه،
حيث يقول الإحقاقي:
"إن كسروياً وبعد أن واجه الحكم والنتيجة المتأتيين من أقواله وأفعاله الشائنة، خال البعض أن هدفه المخزي صار إلى التلاشي والزوال حيث ظنوا أن ظهور اسمه وكتاباته مرة أخرى لا تثمران عن شيء، ولكن على العكس من ذلك، فإن الرد على أقواله وتسليط الضوء على مَكرِه وخداعه واجب على كل واحد في جميع الظروف..".

إن الشيعة قد هالهم أن يكون أتباع الكسروي من المثقفين وطلبة العلم، فالإحقاقي يقول لابنه ـ كما جاء في كتاب الإيمان ـ : "لايتملكنك العجب وتتوقع من أتباعه أكثر من هذا، إذ أن أكثر الشبان الذين يسيرون وراء كسروي رغم كونهم في عداد طلاب العلم في المملكة لكنهم وفي نفس الوقت لم يلموا بشيء".
وغير بعيد عن كلام الإحقاقي ورأيه في كسروي، كان الخميني بعد عودته من فرنسا سنة 1979 يلعن كسروي في أول محاضرة له في مقبرة طهران، فحقده وتعصبه هو الآخر لمذهبه الشيعي، لم يجعله ينسى رجلاً مظلوماً قتل قبل عشرات السنين.

وإذا كان إعدام نواب صفوي وعدد من زملائه سنة 1956، بعد عشر سنوات من ارتكابهم لجريمة اغتيال كسروي قد ساهم في إنهاء هذه الجماعة الإرهابية، إلاّ أن نجاح الثورة الإيرانية في فبراير/ شباط 1979، أعاد الأمل إلى هذه الأفكار المتطرفة، فسرعان ما عاودت الجماعة ظهورها، وتحديداً في أيار/ مايو من نفس العام، باسم "حراس الثورة" الذين ارتكبوا من الجرائم ما يندى له الجبين، ووضع الحراس أنفسهم تحت تصرف الخميني ، واختاروا صادق خلخالي رئيس المحاكم الثورية الإيرانية سيئة السمعة رئيساً لهم.
وعلى الرغم من أن جريمة الاغتيال هذه مرّ عليها خمسة عقود، إلاّ أن جرائم كثيرة ارتكبها أتباع صفوي الشيعة المؤمنين بأفكاره بحق أهل السنة في إيران، فقد قتل وسجن وشرد الكثير من علماء السنة وشبابهم وعلى رأسهم الشيخ أحمد مفتي زاده والشيخ محمد علي ضيائي.


و هذا هو كتاب الدكتور أحمد كسروي -رحمه الله- "التشيع والشيعة"الذي نقد من خلاله المذهب الشيعي وكشف فيه حقيقة الخميني وطائفته. وقد قام كل من الشيخ ناصر القفاري والشيخ سلمان العودة حفظهما الله بتحقيقه والتعليق عليه وتصحيح ما وقع فيه من المؤلف من أخطاء. ( عام 1409 هـ )

عنوان الكتاب: التشيع والشيعة
المؤلف: أحمد كسروي -رحمه الله-
رقم الطبعة: الطبعة الأولى 1409 هـ - 1988 م
تحقيق: ناصر القفاري وسلمان العودة
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 121
حجم الملف: 4.27 ميغابايت

للتحميل:
http://www.archive.org/download/kisrawi/altashayo3.pdf

صفحة الأرشيف:
http://www.archive.org/details/kisrawi

---------------------------------------------------------------------------

للاستزادة:
1ـ حتى لا ننخدع ـ عبدالله الموصلي ص169
2ـ التاريخ الإسلامي (المعاصر) إيران وأفغانستان ـ محمود شاكر ص179
3ـ التشيع والشيعة ـ الشيخ أحمد الكسروي
4ـ موسوعة الحركات الإسلامية في الوطن العربي وإيران وتركيا ـ د. أحمد الموصللي ص 330ـ 357
5ـ إيران والإخوان المسلمون ـ عباس خاميار ص 220
6ـ ويل للعرب:مغزى التقارب الإيراني مع الغرب والعرب-عبد المنعم شفيق ص24.


--------------------------------------------------------------------------------

[1] ـ صدرت في عام 1988م طبعة من الكتاب بتحقيق الشيخين ناصر القفاري وسلمان العودة.
[2] ـ فدائيان إسلام: حركة شيعية سرية ظهرت في منتصف الأربعينات من القرن الماضي في السياسة الإيرانية، على يد طالب مدرسة صغير هو نواب صفوي (1924ـ 1956). اتخذت هذه الجماعة الاغتيالات منهجاً لها، وأول مهمة نفذتها هي اغتيال الشيخ أحمد كسروي، ثم قتل وزير البلاط عبد الحسين هزير سنة 1949، وعدد آخر من رؤساء الحكومات والوزراء في عهد الشاه محمد رضا بهلوي. وإضافة إلى اغتيالها للمسؤولين، فقد جندت أنصارها لقتل المخالفين للمذهب الشيعي، ولمن ينشر أفكارهم ومقالاتهم. وبعد أن ضاقت الحكومة ذرعاً بهذه الجماعة، اعتقل نواب صفوي وسبعة من أعضائها، وصدر قرار بإعدام أربعة منهم (نواب صفوي، خليل طهماسبي، محمد واحدي، مظفر ذو القدر) ونفذ الحكم سنة 1956. وبالرغم من أن أنصار هذه الجماعة، لم يشكلوا حزباً منظماً إلاّ أنهم مارسوا تأثيراً مهماً في الشارع، خاصة مع أتباعهم أسلوب الاغتيالات والتهديد. ورغم أن إعدام قادتها شكل نهاية لها، إلاّ أنها عاودت الظهور بعد نجاح ثورة الخميني سنة 1979،وسموا أنفسهم "حراس الثورة" وصار صادق خلخالي المعروف بجلاد الثورة أو قاضي المشانق زعيمهم.







 
قديم 05-10-09, 05:33 PM   رقم المشاركة : 7
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road


هداية السيد / محمد إسكندر الياسري








مولده ونشأته





ولد السيد محمد إسكندر الياسرى (رحمه الله) في مدينة الحلة العراقية في أواخر الستينات الميلادية الماضية، وكان أبوه السيد إسكندر الياسري معروفاً في مدينة الحلة، وله احترامه بين الناس، وكان الشيعة يقصدونه لكتابة الحروز وفك العقد وشفاء المرضى، وهذا أمر شائع عند الأوساط الشيعية في السادة.

وهكذا نشأ السيد محمد في هذا الجو الشيعي المتدين فتأثر به تأثراً عميقاً.

اتجه صوب الحوزة العلمية في النجف، ودرس هنالك لمدة سنتين.





طلبه للعلم:



حصل السيد محمد الياسري على شهادة البكالوريوس في الهندسة، وعمل بعدها في منشأة التصنيع الحربي.





بداية الرحلة إلى عالم الحقيقة:



كان السيد محمد صاحب ذكاء قوي وحافظة جيدة، وهنا كانت بداية الطريق إلى الوقوف مع النفس، والتساؤل عن صحة المسار؛ وذلك بسبب كثرة التناقضات الموجودة في المذهب الشيعي الذي درسه في الحوزة بعد أن تلقاه على يد أبيه.

وليحل هذه الإشكالية التي واجهته –تناقضات المذهب – بدأ في رحلة طويلة لقراءة كتب المذهب، وعدم الاكتفاء بما درس في الحوزة مع مقارنة ذلك بالقرآن الكريم، هذه الرحلة التي أخذت من عمره سنين عديدة لكنها كانت الأهم في حياته؛ لأنها وصلت به إلى سبيل النجاة، وشاطئ الإيمان الحقيقي الذي دعا إليه النبي –عليه الصلاة والسلام– وأئمة آل البيت الكرام، الإيمان الصافي الخالي من البدع والخرافات، الإيمان الذي يربط المسلم بربه دون وسائط أو عوائق، الإيمان الذي بينه القرآن على لسان جميع الأنبياء والرسل: (( أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ))[النحل:36].





الثمار اليانعة للرحلة المباركة:



كان من ثمار هذه الرحلة الطويلة مع كتب الشيعة أن ألف السيد الياسري كتابه (المنهاج أو المرجعية القرآنية)، بين فيه حقيقة المنهج القرآني، وأنه منهج أهل البيت عليهم السلام، لكن الحاقدين على أهل البيت عليهم السلام قد قاموا بجهود جبارة لتزييف منهج أهل البيت عليهم السلام، ولقد آتت جهودهم أكلها؛ من خلال حرف مسيرة أتباع أهل البيت عليهم السلام عن المسار الحقيقي الموافق للقرآن، إلى مسار مليء بالبدع والخرافات والروايات المكذوبة، والتي تخالف منهج أهل البيت عليهم السلام الذين هم في الحقيقة أتباع منهج القرآن الكريم.

ومن هذه الثمار الطيبة لهذه الرحلة أنه رحمه الله قد أتم حفظ القران الكريم في ستة أشهر، وهذا شيء طبيعي في المنهج الحقيقي لأهل البيت عليهم السلام، لكنه عجيب في المنهج المزيف لأتباع أهل البيت اليوم، ولذلك من النادر أن تجد من يعرف قراءة القرآن عندهم فضلاً عن أن يحفظه!

ومن الثمار الطيبة لهذه الرحلة أنه تبين زيف التشيع الصفوي الفارسي، الذي يحارب أهل البيت عليهم السلام؛ من خلال التظاهر بحبهم والدفاع عنهم، هذا الدفاع الذي يجعل أهل البيت من الكفار والمنافقين الذين يعتقدون ما لا يصرحون، ويقولون ما يخالف أصول الدين، وهذا ما كشفه وأعلنه في كتابه ( مذهبنا الإمامي الإثنا عشري بين منهج الأئمة والغلو).





حب القرآن وأثره:


أثمر حبه العميق للقرآن الكريم -الذي حفظه- أن ألف كتاباً يدافع فيه عن التصور الأصيل تجاه القرآن الكريم لأهل البيت عليهم السلام، مع بيان الموقف الحقيقي لأدعياء حب أهل البيت من القرآن، وأنهم يطعنون في القرآن، ولا يعتقدون صحته وسلامته من التحريف والعياذ بالله، عرف ذلك من خلال المطالعة في كتب الحاقدين على أهل البيت باسم حبهم!





جهوده في الدعوة وصبره على الأذى:



لقد كانت له أسوة بالأنبياء والرسل من الدعوة إلى الإيمان، وعبادة الواحد الديان، وذلك بعد أن اتضحت له الطريق وانكشفت عنه الغشاوة، فبدأ بأهله وأصدقائه وجيرانه يدعوهم للمنهج الأصيل لأهل البيت عليهم السلام الذي يدخلهم السعادة في الدارين، وينجيهم من تسلط الأدعياء في الدنيا والعذاب في الآخرة، لكن كانت النتيجة أنه حورب وعودي، كما هي عادة الضالين والمنحرفين مع الأنبياء والرسل والصالحين، فطرده أهله وحاربه جيرانه وقاطعه أصدقاؤه.

فرحل عنهم إلى الجنوب معقل أدعياء محبة أهل البيت عليهم السلام دون خوف من أحد سوى الله، ولا غاية له إلا بيان منهج أهل البيت الحقيقي، ولتكن النتائج ما تكون!

وهناك في الديوانية بدأ الدعوة من إحدى الحسينيات إلى كليات منهج أهل البيت عليهم السلام؛ من عبادة الله وحده وعدم الشرك به، أو التعدي على حقوقه سبحانه؛ من الاستغاثة والاستعانة والنذر والدعاء ومحاربة البدع والخرافات، والروايات الغالية في أهل البيت عليهم السلام، وأجل البحث في بعض المسائل الفرعية الشكلية التي قد يتعلق العوام من الشيعة بها تقليداً مثل التربة، ولبس السواد، وإسبال اليدين في الصلاة وغيرها.





إيذاؤه والإصرار على قتله:




إن الله وعد أهل الإيمان أن يجعل لهم محبة عند الناس، كما قال تعالى: (( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً ))[مريم:96].

فإنه سبحانه قد ألقى محبة السيد الياسري في قلوب الناس هناك، وهذا ما جعل الأدعياء من محبي أهل البيت عليهم السلام ينصبون له العداء، ويحاولون إيذاءه بكل وسيلة؛ مما جعله يحتاط ويحذر -لأمر الله سبحانه المؤمنين بالأخذ بالأسباب ومراعاة السنن الكونية– ولهذا أصبح لا يسير في الطرقات إلا مسلحاً، ولا يبيت في غرفة لها نافذة؛ وذلك لغدر الأدعياء ووحشيتهم التي تناقض الرحمة والأمانة التي عرف بها أهل البيت الكرام.

ومع كثرة المحاولات لقتله فقد نجحوا أخيراً في تحمل وزره أمام الله بقتل إمام مجاهد بنفسه ولسانه، وجريرته أنه دعاهم لعبادة الله وحده سبحانه وعدم الشرك به، والكف عن إيذاء أهل البيت عليهم السلام بالغلو فيهم، والكذب عليهم بما يخالف القرآن وأصول الدين، ويظهرهم في صورة المخادعين الكذابين .

فقد تربصوا له بعد صلاة الفجر وهو عائد من الصلاة في سيارة صهره إلى منزله؛ فتح عليه النار ثلاثة من الأشقياء، فقتلوا مسلماً موحداً محباً لأهل البيت، ليلقى الله مصلياً مظلوماً، ليكون من الشهداء الأبرار إن شاء الله.

وهكذا طويت صفحة من البحث والدعوة والصبر والجهاد في سبيل إعلاء دين الله، والدفاع عن حقيقة منهج أهل البيت عليهم السلام أمام الدخلاء، ونسأل الله أن يتقبل عبده الياسري في الصالحين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً.

--------------------------------

وقد ترك الياسري تراثاً علمياً هائلاً، ومن ذلك:


1ـ المرجعية القرآنية


2ـ القرآن وعلماء أصول ومراجع الشيعة الإمامية الإثني عشرية






 
قديم 05-10-09, 05:40 PM   رقم المشاركة : 8
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road


للاستزادة انظر الرابط :

http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=269846







 
قديم 05-10-09, 06:30 PM   رقم المشاركة : 9
muhamed_ali
عضو ذهبي







muhamed_ali غير متصل

muhamed_ali is on a distinguished road


حيدر علي قلمدار رحمه الله






ولد المرحوم حيدر علي بن إسماعيل قلمداران في قرية " ديزيجان " من أعمال مدينة قـم في إيران سنة 1913 م. من أبوين قرويين فقيرين، و بدأ دراسته بتعلم القرآن الكريم في كتَّاب القرية، و كان شغوفا جدا بتعلم و إتقان الكتابة و القـراءة، حتى كان يصنع أقلام الكتابة بنفسه لعجزه عن شرائها لفقره، فسموه بـ " قلمداران "، التي ترجمتها: صاحب القلم! كما كان كثير الشغف بالقراءة و البحث و مطالعة الكتب الإسلامية منذ صغره، و ما لبث ـ و هو لا يزال في ريعان الشباب ـ أن قرض الشعر و أصبح كاتبا في عدد من المجلات التي كانت تصدر في عصره في قم و طهران، و عمل في سلك التدريس في مدارس مدينة قم، و كان يسخِّر قلمه لكتابة المقالات الإسلامية التي يدافع فيها عن تعاليم الدين الحنيف، و يرد على مخالفي الإسلام، و يدعو لإصلاح الأوضاع و إيقاظ همم المسلمين، و قد جمع هذا الاتجاه الديني الإصلاحي بينه و بين مفكري إيران الإسلاميين التجديديين المنوَّرين في عصره لا سيما المرحوم المهندس مهدي بازركان [2] و المرحوم المعلم الشهيد الدكتور علي شريعتي، و لكن الشخص الذي تأثر به المؤلف أكثر من أي شخصية أخرى كان المرجع العراقي المجاهد، و المصلح الكبير آيـة اللـه الشيـخ محمد مهدي الخالصي (رحمه الله) الذي كان آنذاك منفيا إلى إيران من قبل السلطات الإنجليزية في العراق، و كان بدءُ تعرُّفِ المرحوم قلمداران على الشيـخ الخالصي ( رح ) عبر ترجمته لكتبه التي أعجب بها كثيرا مثل ترجمته لكتاب " الإسلام سبيل السعادة و السلام " و كتاب " إحياء الشريعة " و هو دورة فقهية عقائدية عصرية في المذهب الجعفري في ثلاثة مجلدات، ثم أعقب ذلك مراسلات بينه و بين الشيخ الخالصي، سعى بعدها الأستاذ قلمداران للقاء الشيخ الخالصي و حظي بذلك أكثر من مرة، و لكن المرحوم قلمداران قال لي، و هو يروي قصة ....
بإمكانك أن تكمل قرأة المقدمة بعد تحميل الكتاب


قدم له و علق عليه
آية الله العظمى العلامة السيد أبو الفضل البرقعي
ترجمه للعربية

ترجمه إلى العربية و هذَّبه و علَّق حواشيه
ســعـد رســتم


لتحميل كتاب طرق الإتحاد توكل على الله وأنقر هنا

رابط اخر مباشر

http://www.saadrustom.4t.com/my_book...unity_main.htm






التوقيع :
ثلاثة لا وجود لهم .... الغول والعنقاء والمهدي أبو صالح
من مواضيعي في المنتدى
»» كتاب رائع - نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية)
»» بشرى سارة عودة قناة الشبخ محمد الزغبي على اليوتويب
»» نموذج من كذب وخداع اية الشيطان الخميني
»» الكذاب الأشر زكريا بطرس يستغل كتب الرافضة للطعن في القرآن .
»» أضحك على إجابات النجفي
 
قديم 07-10-09, 12:28 AM   رقم المشاركة : 10
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


كنت قد وعدتك أن آتيك بأسماء لعلماء الرافضة الذين هداهم الله للإسلام لكن اكتشفت أن بعض الروابط لا تعمل لذا أتيت برابط الصفحة الرئيسية وفيها كتب لعلماء وطلاب علم رافضة هداهم الله للإسلام .. وأنصح رواد الاستمتاع بقراءة كتاب حجة الإسلام .. رادمهر .. هنا .

http://www.aqeedeh.com/ebook/view_book.php?rowID=557

وفي الموقع كتب لحيدر قلمداران ولغيره .. قمة في الروعة والاستدلال



صفحة الكتب العربية .
http://www.aqeedeh.com/ebook/list_book.php?catID=23







التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» حب الأئمة ينفع حتى مع الكفر / وثيقة
»» هل يصح اسلام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو طفل
»» هنا تسجيل هداية الرافضي السابق الأدمن المرتضى علي ..
»» كيف تصحح رواية شيعية (وكيف تعرف أنها صحيحة لو كذب عليك )
»» يا شيعة هدية لا تسر من السيستاني / وثيقة
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:29 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "