العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-04-09, 11:23 AM   رقم المشاركة : 1
صوت مبحوح
عضو نشيط







صوت مبحوح غير متصل

صوت مبحوح is on a distinguished road


قصة مقتل الحسين رضي الله عنه (المقداد ممكن تتفضل )

كتبت في موضوع آخر ان يزيد قتل الحسين رضي الله عنه بمشاركة السنة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد مشاهدة المشاركة
   شيعة الحسين هم الذين يعتقدون بامامة الحسين عليه السلام ووجوب طاعته
والسنة يعتقدون بامامة يزيد ووجوب طاعته
فالذين قاتلوا الحسين قسم سنة من الاصل وقسم اهتدوا بحسب رايكم فتركوا امامة الحسين وطاعته وتحولوا الى امامة يزيد وطاعته قبل ان يقتلوا الحسين

فقتلوا الحسين بعد ان اهتدوا الى دين السنة والجماعة وامامة يزيد بن معاوية


فضلت اضع القصة في موضوع آخر كي لا احور مسار الموضوع الاصلي






التوقيع :
وقال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه على شيعته : ( اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً ، واجعلهم طرائق قدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً ، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا ، ثم عَدَوا علينا فقتلونا )
من مواضيعي في المنتدى
»» هل سيقتص الرسول صلى الله عليه وسلم لمنافق!!!!
»» فتنة تستنظف العرب/ استفسار
»» ابتداع أهل السنة ... سبحان الله!!!
»» إنما اشكو حزني وبثي الى الله
»» ما هي حقيقة مدينة فاتيما في البرتغال
 
قديم 19-04-09, 11:25 AM   رقم المشاركة : 2
صوت مبحوح
عضو نشيط







صوت مبحوح غير متصل

صوت مبحوح is on a distinguished road


الحسين بن علي بن أبي طالب، ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة بنت محمد، ولد بعد أخيه الحسن، في شعبان سنة أربع من الهجرة، وقتل يوم الجمعة يوم عاشوراء في المحرم سنة إحدى وستين رضي الله عنه وأرضاه.

أدرك الحسين من حياة النبي صلى الله عليه وسلم خمس سنين، وصحبه إلى أن توفي وهو عنه راض، ولكنه كان صغيراً، ثم كان الصديق يكرمه ويعظمه، وكذلك عمر وعثمان، وصحب أباه وروى عنه، وكان معه في مغازيه كلها، وكان معظماً موقراً ولم يزل في طاعة أبيه حتى قتل، فلما آلت الخلافة إلى أخيه الحسن، وتنازل عنها لمعاوية لم يكن الحسين موافقاً لأخاه لكنه سكت وسلّم.

ولما توفي الحسن كان الحسين في الجيش الذي غزا القسطنطينية في زمن معاوية، ولما أخذت البيعة ليزيد بن معاوية في حياة معاوية امتنع الحسين من البيعة لأنه كان يرى أن هناك من هو أحق بالخلافة والبيعة من يزيد.

فخرج من المدينة إلى مكة، ولم يكن على وجه الأرض يومئذٍ أحد يساويه في الفضل والمنزلة.

ثم صارت ترد إليه الكتب والرسائل من بلاد العراق يدعونه إليهم ليبايعونه للخلافة، فعند ذلك بعث ابن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب إلى العراق ليكشف له حقيقة الأمر، فإن كان متحتماً وأمراً حازماً محكماً بعث إليه ليركب في أهله وذويه.

فلما دخل مسلم الكوفة تسامع أهل الكوفة بقدومه، فجاءوا إليه فبايعوه على إمرة الحسين، فاجتمع على بيعته من أهلها اثنا عشر ألفاً ثم تكاثروا حتى بلغوا ثمانية عشر ألفاً فكتب مسلم إلى الحسين ليقدم عليها فقد تمت له البيعة، فتجهز رضي الله عنه خارجاً من مكة قاصداً الكوفة.

فانتشر الخبر فكتب يزيد بن معاوية لعامله على الكوفة ابن زياد بأن يطلب مسلم بن عقيل ويقتله أو ينفيه عن البلد.

فسمع مسلم الخبر فركب فرسه واجتمع معه أربعة آلاف من أهل الكوفة وتوجه إلى قصر ابن زياد، فدخل ابن زياد القصر وأغلق عليه الباب، فأقبل أشراف وأمراء القبائل بترتيب من ابن زياد في تخذيل الناس عن عقيل ففعلوا ذلك، فجعلت المرأة تجيء إلى ابنها وأخيها وتقول له: ارجع إلى البيت والناس يكفونك، كأنك غداً بجنود الشام قد أقبلت فماذا تصنع معهم؟ فتخاذل الناس حتى لم يبق معه إلا خمسمائة نفس ثم تناقصوا حتى بقي معه ثلاثمائة، ثم تناقصوا حتى بقي معه ثلاثون رجلاً، فصلى بهم المغرب ثم انصرفوا عنه فلم يبق معه أحد، فذهب على وجهه واختلط عليه الظلام يتردد الطريق لا يدري أين يذهب، فاختبأ في خيمة، فعلموا بمكانه فأرسل ابن زياد سبعين فارساً فلم يشعر مسلم إلا وقد أحيط به فدخلوا عليه فقام إليهم بالسيف فأخرجهم ثلاث مرات وأصيبت شفته العليا والسفلى ثم جعلوا يرمونه بالحجارة فخرج إليهم بسيفه فقاتلهم، فأعطاه أحدهم الأمان فأمكنه من يده وجاؤوا ببغلة فأركبوه عليها وسلبوا عنه سيفه، فالتفت إلى رجل يسمى محمد بن الأشعث فقال له: إن الحسين خرج اليوم إليكم فابعث إليه على لساني تأمره بالرجوع، ففعل ذلك ابن الأشعت، لكن الحسين لم يصدق ذلك، فأتوا بمسلم بن عقيل فأُدخل على ابن زياد، فأمر بأن تضرب عنقه فأُصعد إلى أعلى القصر وهو يكبر ويهلل ويسبح ويستغفر، فقام رجل فضرب عنقه وألقى برأسه إلى أسفل القصر وأتبع رأسه بجسده. وكان قتله رضي الله عنه يوم التروية الثامن من ذي الحجة.

ثم إن ابن زياد قتل معه أناساً آخرين وبعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية إلى الشام.







التوقيع :
وقال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه على شيعته : ( اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً ، واجعلهم طرائق قدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً ، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا ، ثم عَدَوا علينا فقتلونا )
من مواضيعي في المنتدى
»» استفسار هام جدا الرجاء مساعدتي
»» أصل الشيعه في البحرين
»» هل سيقتص الرسول صلى الله عليه وسلم لمنافق!!!!
»» ترضي الرافضة عن بوش... حسبي الله ونعم الوكيل
»» فتنة تستنظف العرب/ استفسار
 
قديم 19-04-09, 11:26 AM   رقم المشاركة : 3
صوت مبحوح
عضو نشيط







صوت مبحوح غير متصل

صوت مبحوح is on a distinguished road


خرج الحسين من مكة قاصداً أرض العراق ولم يعلم بمقتل ابن عمه مسلم بن عقيل، وقبل خروجه استشار ابن عباس فقال له: لولا أن يزرى بي وبك الناس لشبثت يدي في رأسك فلم أتركك تذهب. فقال الحسين: لأن أُقتل في مكان كذا وكذا أحب إلي من أن أُقتل بمكة.

فلما كان من العشي جاء ابن عباس إلى الحسين مرة أخرى فقال له يا ابن عم! إني أتصبر ولا أصبر إني أتخوف عليك في هذا الوجه الهلاك، إن أهل العراق قوم غدر فلا تغتر بهم، أقم في هذا البلد وإلا فسر إلى اليمن فإن به حصوناً وشعاباً وكن عن الناس في معزل، فقال الحسين: يا ابن عم! والله إني لأعلم أنك ناصح شفيق، ولكني قد أزمعت المسير. فقال له: فإن كنت ولا بد سائراً فلا تسر بأولادك ونساءك، فوالله إني لخائف أن تقتل كما قتل عثمان ونساؤه وولده ينظرون إليه.

وكان ابن عمر بمكة فبلغه أن الحسين قد توجه إلى العراق فلحقه على مسيرة ثلاث ليال فقال له: أين تريد؟ قال: العراق، وهذه كتبهم ورسائلهم وبيعتهم، فقال ابن عمر: لا تأتهم، فأبى، فقال له: إني محدثك حديثاً، إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا، وإنك بضعة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله ما يليها أحد منكم أبداً، وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم، فأبى أن يرجع، فاعتنقه ابن عمر وبكى وقال: أستودعك الله من قتيل.

فخرج متوجهاً إليهم في أهل بيته وستون شخصاً من أهل الكوفة، وذلك يوم الاثنين العاشر من ذي الحجة. يقال أن الحسين لقي الفرزدق في الطريق فسلم عليه وسأله عن أمر الناس وما وراءه فقال له: قلوب الناس معك وسيوفهم مع بني أمية. ثم أقبل الحسين يسير نحو الكوفة ولا يعلم بشيء مما وقع من قتل ابن عمه مسلم بن عقيل وغيرها من الأخبار، وكان لا يمر بماء من مياه العرب إلا اتبعوه، فوصل كربلاء، فقال: ما اسم هذه الأرض؟ فقالوا له: كربلاء، فقال: كرب وبلاء. فلما كان وقت السحر قال لغلمانه: استقوا من الماء وأكثروا، فأقبلت عليهم خيول ابن زياد بقيادة الحرّ بن يزيد وكانوا ألف فارس، والحسين وأصحابه معتمون متقلدون سيوفهم، فأمر الحسين أصحابه أن يترووا من الماء ويسقوا خيولهم وأن يسقوا خيول أعدائهم أيضاً.

فلما دخل وقت الظهر أمر الحسين رجلاً فأذن ثم خرج في إزار ورداء ونعلين، فخطب الناس من أصحابه وأعدائه واعتذر إليهم مجيئه هذا، ولكن قد كتب له أهل الكوفة أنهم ليس لهم إمام، ثم أقيمت الصلاة فقال الحسين للحرّ بن يزيد تريد أن تصلي بأصحابك؟ قال لا! ولكن صل أنت فصلى الحسين بالجميع ثم دخل خيمته حتى العصر فخرج وصلى بهم، فسأله الحرّ عن هذه الرسائل التي أرسلت له فأحضر له الحسين كتباً كثيرة فنثرها بين يديه وقرأ منها طائفة، فقال الحرّ: لسنا من هؤلاء الذين كتبوا لك في شيء، وقد أُمرنا إذا نحن لقيناك أن لا نفارقك حتى نقدمك على ابن زياد فقال الحسين الموت أدنى من ذلك. فقال له الحرّ فإني أشهد لئن قاتلت لتقتلنّ، فقال الحسين: أفبالموت تخوفني؟:

سأمضي وما بالموت عارٌ على الفتى إذا ما نوى حقاً وجاهد مسلما

وآسى الرجـال الصـالحين بنفسـه وفارق خوفاً أن يعيش ويرغما

عندها تزاحف الفريقان بعد صلاة العصر، والحسين جالس أمام خيمته محتبياً بسيفه ونعس فخفق برأسه وسمعت أخته الضجة فأيقظته، فرجع برأسه كما هو وقال: إني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي: ((إنك تروح إلينا)). فتقدم عشرون فارساً من جيش ابن زياد فقالوا لهم: جاء أمر الأمير أن تأتوا على حكمه أو نقاتلكم. فقال أصحاب الحسين: بئس القوم أنتم تريدون قتل ذرية نبيكم وخيار الناس في زمانهم؟ فقال الحسين: ارجعوا لننظر أمرنا الليلة وكان يريد أن يستزيد تلك الليلة من الصلاة والدعاء والاستغفار وقال: قد علم الله مني أني أحب الصلاة له وتلاوة كتابه والاستغفار والدعاء، وأوصى أهله تلك الليلة، وخطب أصحابه في أول الليل، فحمد الله وأثنى عليه وقال لأصحابه: من أحب أن ينصرف إلى أهله في ليلته هذه فقد أذنت له، فإن القوم إنما يريدونني، فاذهبوا حتى يفرج الله عز وجل فقال له إخوته وأبناؤه وبنو أخيه: لا بقاء لنا بعدك، ولا أرانا الله فيك ما نكره فقال الحسين: يا بني عقيل حسبكم بمسلم أخيكم، اذهبوا فقد أذنت لكم، قالوا: فما تقول الناس أنا تركنا شيخنا وسيدنا وبني عمومتنا، لم نرم معهم بسهم ولم نطعن معهم برمح ولم نضرب معهم بسيف رغبة في الحياة الدنيا , لا والله لا نفعل، ولكن نفديك بأنفسنا وأموالنا وأهلينا، ونقاتل معك حتى نرد موردك، فقبح الله العيش بعدك.

وبات الحسين وأصحابه طول ليلهم يصلّون ويستغفرون ويدعون ويتضرعون، وخيول حرس عدوهم تدور من ورائهم. فلما أذن الصبح صلى رضي الله عنه بأصحابه صلاة الفجر وكانوا اثنان وثلاثون فارساً وأربعون راجلاً وأعطى رايته أخاه العباس، وجعلوا الخيام التي فيها النساء والذرية وراء ظهورهم، فدخل الحسين خيمته فاغتسل وتطيب بالمسك ثم ركب فرسه وأخذ مصحفاً ووضعه بين يديه ثم استقبل القوم رافعاً يديه يدعو ثم أناخ راحلته وأقبلوا يزحفون نحوه، فترامى الناس بالنبل، وكثرت المبارزة يومئذٍ بين الفريقين والنصر في ذلك لأصحاب الحسين لقوة بأسهم وأنهم مستميتون لا عاصم لهم إلا سيوفهم، فأرسل أصحاب ابن زياد يطلبون المدد فبعث إليهم ابن زياد نحواً من خمسمائة. دخل عليهم وقت الظهر، فقال الحسين مروهم فليكفوا عن القتال حتى نصلي، فقال رجل من أهل الكوفة: إنها لا تقبل منكم، فصلى الحسين بأصحابه الظهر صلاة الخوف، ثم اقتتلوا بعدها قتالاً شديداً، فتكاثر القوم حتى يصلوا إلى الحسين، فلما رأى أصحابه ذلك تنافسوا أن يقتلوا بين يديه، فقتل عبدالله بن مسلم بن عقيل، ثم قتل عون ومحمد ابنا عبدالله بن جعفر، ثم قتل عبدالرحمن وجعفر ابنا عقيل بن أبي طالب، ثم قتل القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب، ثم قتل عبدالله والعباس وعثمان وجعفر ومحمد إخوان الحسين أبناء علي بن أبي طالب،

حتى بقي الحسين لوحده ومكث نهاراً طويلاً وحده لا يأتي أحدٌ إليه إلا رجع عنه لا يحب أن يقتله هيبةً من مكانته من رسول الله صلى الله عليه وسلم, ثم أحاطوا به فجعل رجل يدعى شمّر يحرضهم على قتله، فرد آخر وما يمنعك أن تقتله أنت؟ فاستبا فجاء شمّر مع جماعة من أصحابه وأحاطوا به فحرضهم على قتله: اقتلوه ثكلتكم أمهاتكم، فضربه زرعة بن شريك على كتفه اليسرى، فجاء سنان بن أبي عمرو فطعنه بالرمح فوقع ثم نزل فذبحه وحز رأسه. ثم أخذ الجيش النسوة والأطفال إلى الكوفة، فأتوا ابن زياد أمير الكوفة برأس الحسين وجعل في طست، فأمر ابن زياد فنودي: الصلاة جامعة، فاجتمع الناس فصعد المنبر وذكر ما فتح الله عليه من قتل الحسين، فقام إليه عبد الله الأزدي فقال: ويحك يا ابن زياد! تقتلون أولاد النبيين وتتكلمون بكلام الصديقين.






التوقيع :
وقال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه على شيعته : ( اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً ، واجعلهم طرائق قدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً ، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا ، ثم عَدَوا علينا فقتلونا )
من مواضيعي في المنتدى
»» فتنة تستنظف العرب/ استفسار
»» إخواني وأخواتي السنة.... الرجاء الإجابة
»» ابتداع أهل السنة ... سبحان الله!!!
»» قصة مقتل الحسين رضي الله عنه (المقداد ممكن تتفضل )
»» سؤال للشيعة
 
قديم 19-04-09, 11:27 AM   رقم المشاركة : 4
صوت مبحوح
عضو نشيط







صوت مبحوح غير متصل

صوت مبحوح is on a distinguished road


فجاءت الرواحل بالنساء والأطفال وأُدخلوا على ابن زياد، فدخلت زينب ابنة فاطمة فقال من هذه؟ فلم تكلمه، فقال بعض إمائها: هذه زينب بنت فاطمة، فقال ابن زياد: الحمد لله الذي فضحكم وقتلكم، فقالت: بل الحمد لله الذي أكرمنا بمحمد وطهرنا تطهريا لا كما تقول، وإنما يفتضح الفاسق ويكذِب الفاجر. قال: كيف رأيتِ صنع الله بأهل بيتكم؟ فقالت: كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم، وسيجمع الله بينك وبينهم فيحاجونك إلى الله.

قال عبد الملك بن عمير: دخلت على ابن زياد وإذا رأس الحسين بن علي بين يديه على ترس، فوالله ما لبثت إلا قليلاً حتى دخلت على المختار بن أبي عبيد وإذا برأس ابن زياد بين يدي المختار على ترس.

ثم أمر برأس الحسين وأرسل إلى يزيد بن معاوية بالشام فلما وضعت بين يديه بكى ودمعت عيناه وقال: كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين، أما والله لو أني صاحبك ما قتلتك.

وكان مقتله رضي الله عنه يوم الجمعة يوم عاشوراء من المحرم سنة إحدى وستين بكربلاء من أرض العراق وله من العمر ثمان وخمسون سنة

هذة القصة منقولة







التوقيع :
وقال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه على شيعته : ( اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً ، واجعلهم طرائق قدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً ، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا ، ثم عَدَوا علينا فقتلونا )
من مواضيعي في المنتدى
»» إنما اشكو حزني وبثي الى الله
»» هل سيقتص الرسول صلى الله عليه وسلم لمنافق!!!!
»» ما هي حقيقة مدينة فاتيما في البرتغال
»» قصة مقتل الحسين رضي الله عنه (المقداد ممكن تتفضل )
»» سؤال للشيعة
 
قديم 19-04-09, 11:29 AM   رقم المشاركة : 5
صوت مبحوح
عضو نشيط







صوت مبحوح غير متصل

صوت مبحوح is on a distinguished road


اعذروني على الاطالة
لكن هذه القصة كاملة






التوقيع :
وقال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه على شيعته : ( اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً ، واجعلهم طرائق قدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً ، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا ، ثم عَدَوا علينا فقتلونا )
من مواضيعي في المنتدى
»» فتنة تستنظف العرب/ استفسار
»» إنما اشكو حزني وبثي الى الله
»» أصل الشيعه في البحرين
»» ما هي حقيقة مدينة فاتيما في البرتغال
»» إخواني وأخواتي السنة.... الرجاء الإجابة
 
قديم 19-04-09, 11:42 AM   رقم المشاركة : 6
انا المسلم
عضو ماسي







انا المسلم غير متصل

انا المسلم is on a distinguished road


الى الله يجزاك بالخير
اما يا مقداد انت تألف قصص الله يهديك ولا ايش ذ







التوقيع :
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم .
(( لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم مثل أنفق أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه )) ( البخاري 2/292 ). .

تقبلوا تحياتي
اخوكم حسام عبدالله
من مواضيعي في المنتدى
»» ياشيعه متأكدين ان المهدي عج من امه محمد
»» الصفار يلتقي رئيس تحرير جريده الرياض
»» كلمة لإخواني السنة وآيه لزملائي الشيعة
»» تعالوا لحقو عند الشيعه لواط شرعي حسبنا الله ونعم الوكيل
»» توبة الشيعي بحار الانوار ((الفكر)) بعد مباهلة اسد مصر
 
قديم 19-04-09, 12:12 PM   رقم المشاركة : 7
سمر التميمي
عضو ماسي







سمر التميمي غير متصل

سمر التميمي is on a distinguished road


تقتلون القتيل وتبكون عليه منافقين







التوقيع :
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).

ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر)

ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
من مواضيعي في المنتدى
»» من جرائم إيران بحق أهل السنة حقن تحمل جراثيم خطيرة
»» ألأئمة بشر أم أشباح
»» عراقي انتقل الى مذهب اهل السنة يحكي قصته
»» ليبرالي كويتي الإسلاميون ليس لديهم إلا قال الله وقال رسوله !!
»» المجلسي احد علماء الرافضة يتعاطى الحشيش وهو صائم
 
قديم 20-04-09, 01:07 AM   رقم المشاركة : 8
ali79
مشترك جديد





ali79 غير متصل

ali79 is on a distinguished road


الله يرفع قدرك اخي صوت مبحوح

سوف ياتي الرافضة ويكتبون لنا سيناريو فلم هندي من تاليف معاميعهم







 
قديم 20-04-09, 02:14 AM   رقم المشاركة : 9
اسد نجد
عضو ذهبي







اسد نجد غير متصل

اسد نجد is on a distinguished road


قرأتها وبي غصه وقهر .. كلما مرت علي قصة استشهاد الحسين واصحابه رضي الله عنهم اصابني كدر وهم .. مرحلة سوداء في تاريخ الامه .. حسبنا الله ونعم الوكيل .. لعن الله ابن زياد كيف كان جبارا مجرما .. لعن الله شمر بن ذي الجوشن ..







التوقيع :
اللهم انصر الشعب السوري المظلوم .
من مواضيعي في المنتدى
»» متصلة شيعية وأخرى سنية..!
»» مبحوح حماس مقابل زعيم جند الله السني
»» حقيقة علي السيستاني
»» تقول الرافضيه ماذا ستفعلون ان ظهر الروافض على حق وانتم على باطل ؟!
»» نصيحة الدكتور الهاشمي لولاة الأمر في السعودية
 
قديم 20-04-09, 02:15 AM   رقم المشاركة : 10
اسد الدين
عضو فضي






اسد الدين غير متصل

اسد الدين is on a distinguished road


بارك الله فيك

متااااابع







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:37 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "