العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-12-08, 07:49 PM   رقم المشاركة : 1
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road


نصارى في بيت النار !

نصارى في بيت النار
"الموبذان"
اشتِهرت مقولة السلف الصالح رضي الله عنهم و أرضاهم عن الرافضة أنهم :
" نبته نصرانيه بايدى يهوديه بارض مجوسية "
و الحقيقة أننا لا يُمكن أن نشرح هذه الجملة الجامعة المانعة بـأكثر ممَّا شرحه تاريخ الرافضة الحديث والمعاصر .

يقول حسين الموسوي الشيعي المعتدل في كتابه : "لله.. ثم للتاريخ":
( توفي أحد السادة المدرسين في الحوزة النجفية، فغسلت جثمانه مبتغياً بذلك وجه الله،وساعدني في غسله بعض أولاده، فاكتشفت أثناء الغسل أن الفقيه الراحل غير مختون!! )
البحث عن أصول الخميني :

يستوقف الباحث في تاريخ الشيعة ـ لا سيما الحديث منه ـ ان كثيرا من الشخصيات المؤثرة في عالم التشيع كانت نصرانية .
فمثلاً في التاريخ القريب نجد أن آية الله الخميني لم يكن فارسيا .

يقول الكاتب الايراني المعروف امير طاهري
" إن الاسم العائلي الأصلي للخميني هو «هندي» ، و لكن روح الله الخميني غيَّر اسمه العائلي عام 1930، بينما احتفظ به شقيقه الأصغر ).
وقد أكد الشيخ ابو المنتصر البلوشي في مناظرات المستقلة بان الخميني لا يعرف اسم والده.
و انه لا يُعرف عن انتسابه سوى ادعائه أنه موسوي ، بينما لا تزال السلسلة بين اسمه الى موسى الكاظم مجهولة ، و لم يعلن عنها بعد.."ربما تكون سراًّ عسكرياً" .
الخميني يعترف أنه هندي :
و هذا اعتراف خطي من الخميني بأصوله الهندية ، حيث يكتب الخميني اسمه بيده في مخطوط "شرح دعاء السَّحَر" والذي كتبه سنة 1391 هـ ـ هكذا : "مصطفى الخميني الهندي"


الخميني يحن الى اصوله الهندية :
عندما أمسك روح الله الخميني بزمام السلطة بإيران مزَّق الشعار الوطني الإيراني مع انه كان يحمل رمز علي بن أبي طالب رضي الله عنه ـ عند الشيعة ـ.
واستبدله بشعار السيخ الذي يشبه الحرف أوميقا اليوناني الذي هو من علامات الجمعيات السرية الفيثاغورثية .
و الآن قارن بين علم إيران

و شعار السيخ




ثم قارن بين شعار حزب الله

و اعلام السيخ .
المفاجأة الخميني بريطاني الأصل :
و لكن هذا لا يكفي أيضا لبيان حقيقة الخميني، فالخميني نفسه لم يشر قط إلي نسبه لا من قريب ولا بعيد, مع إن هجرة جده كانت قريبة جدآ.
و ذلك لأن الخميني و إن كان هندي الأم والمنشأ فهو بريطاني الأصل ،
فوالده اسمه ويليام ريتشارد ويليامسون، من مواليد مدينة بريستول البريطانية وامه هندية كشميرية .
و هذا الخبر مأخوذٌ عن صحيفة هندية كانت قد أوردته في الثمانينات
و لذلك يقول أبو منتصر البلوشي ان الخميني لا ينتسب الى سلسلة نسب معروفة
و هذا موقع يبين ان الخميني هجين من اب انجليزي وام هندية
http://www.indymedia.org.uk/en/2004/05/290618.html
..

* * * * *
Khomeini’s real father, William Richard Williamson, was born in Bristol, England, in 1872 of British parents and lineage.
Khomeini’s real father, William Richard Williamson, was born in Bristol, England
The Clerics Lash Back As Iranians Question Their Legitimacy
Iran - By Alan Peters, Contributing Editor
Vigorous attacks on the credibility and legitimacy of the clerical leadership in Iran have continued to mount since the February 20, 2004, Majlis (Parliament) elections, which, despite the removal of so-called “reformists” from the ballot, still failed to attract a meaningful voter turnout. The elections showed the extent of electoral fraud to which the clerics were forced to turn, highlighting their tenuous hold on power. There are now signs that the underpinnings of the clerics will be attacked still further, especially as evidence is now available showing even that their claims to religious authority are open to question.
The late Soviet leader Joseph Stalin once said: "It's not who votes, but who counts the votes", a maxim which has found resonance in the February 20, 2004, Iranian national elections. A substantial cadre of ballot officials, directly answer- able to the hard-line clerical leadership of Supreme Leader Ali Hoseini-Khamene, “counted” the votes and issued results which almost nobody in Iran or abroad really believed to be accurate. 2
منقول من:- http://www.kitabat.com/
آية الله الخوئي أرمني نصراني:
و كذلك نجد أن آية الله الخوئي كان قد قدم من احدى دول آسيا الوسطى و بالتحديد من أرمينيا النصرانية على إثر الاضطرابات السياسية في تلك البلاد.
حيثُ يروي أهل النجف ـ كما تثبته الصور الفوتوغرافية ـ أن الخوئي عندما دخل النجف شابا يافعا لغرض الدراسة في مجامعها العلمية ، ارتدى العمة البيضاء بادئ ذي بدء ، ثم استبدلها فيما بعد بالعِمَّة السوداء حينما عرف أن لهذه العمة شأن في أوساط الرافضة.
بينما استقرَّ أخوه جودت الذي قطن لبنان على ديانته الأصلية النصرانية ، و توفي جودت في مشفى الكرامة بدمشق تاركا خلفه بنين وبنات وحفدة على دين النصرانية.
و اشتهِرت قصة دفنه في مقبرة السيدة زينب حيث أثار ذلك امتعاض الكثير من الروافض القاطنين في تلك المنطقة وكان تبرير الخوئيين أن جودت كان قد أسلم أثناء مرضه وقبيل وفاته بقليل .
وتم سداد أجور المشفى من اموال الخمس ، وكذلك سداد أجور الخادم الذي يشرف على رعاية جودت هذا ،وقدرها ثلاثة آلاف ليرة سورية شهريا. بينما كان هذا الخادم قد نفى إسلام الرجل وقال أنه قد ماتعلى دينه السابق .
أما هويدا الهاشم وهي ابنة جودت الخوئي ـ و التي تنتسب الى اسرة زوجها على عادة النصارى ـ فتعمل راقصة في أحد الملاهي الليلية ببيروت. و ذكر ذلك عباس الخوئي ابن آية الله الخوئي ذلك في رسالة له إلى السيد الخامنئي أملاها على الإعلامي فائق الياسري عندما كان في تركيا وسلمها بدوره إلى المستشار الثقافي الإيراني بأنقرة.
يقول الياسري :" ولا زلت أحتفظ بنسخة منها" .
كما زار "عباس الخوئي" نصر الله صفير زعيم الطائفة المارونية بلبنان وذكره أن أصله القريب أرمني وعمه ظل وفيا لديانته
أمَّا عن الهالك عبد المجيد الخوئي وتجاوزاته الاخلاقية والمالية وأرصدته العالمية فأشهر من أن تذكر ، فقد استولى على أموالالمرجعية وادخلها في حساباتهالشخصية في البنوك العالمية.
إضاءات :
يقول حسين الموسوي أيضاً في كتابه : "لله.. ثم للتاريخ":
إن بعض علماء طبرستان تركوا مخلفات تثير الشكوك حول شخصياتـهم، ولنأخذ ثلاثة منأشهر من خرج من طبرستان:
1- الميرزا حسين بن تقي النوري الطبرسيمؤلف كتاب (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) جمع فيه أكثر من ألفي روايةمن كتب الشيعة ليثبت بـها تحريف القرآن الكريم. وجمع أقوال الفقهاء والمجتهدين،وكتابه وصمة عار في جبين كل شيعي.
إن اليهود والنصارى يقولون بأن القرآنمحرف، فما الفرق بين كلام الطبرسي وبين كلام اليهود والنصارى؟ وهل هناك مسلم صادقفي إسلامه يشهد على الكتاب الذي أنزله الله تعالى وتكفل بحفظه، يشهد عليه بالتحريفوالتزوير والتبديل؟؟.
2- أحمد بن علي بن أبي طالب(1) الطبرسي صاحبكتاب (الاحتجاج).
أورد في كتابه روايات مصرحة بتحريف القرآن، وأورد أيضاًروايات زعم فيها أن العلاقة بين أمير المؤمنين والصحابة كانت سيئة جداً، وهذهالروايات هي التي تتسبب في تمزيق وحدة المسلمين، وكل من يقرأ هذا الكتاب يجد أنمؤلفه لم يكن سليم النية.
3- فضل بن الحسن الطبرسي صاحب مجمع البيانفي تفسير القرآن، ذاك التفسير الذي شحنه بالمغالطات والتأويل المتكلف والتفسيرالجاف المخالف لأبسط قواعد التفسير.
إن منطقة طبرستان والمناطقالمجاورة لها مليئة باليهود الخزر، وهؤلاء الطبرسيون هم من يهود الخزر المتسترينبالإسلام، فمؤلفاتـهم من أكبر الكتب الطاعنة بدين الإسلام بحيث لو قارنا بين (فصلالخطاب) وبين مؤلفات المستشرقين الطاعنة بدين الإسلام لرأينا (فصل الخطاب) أشدطعناً بالإسلام من مؤلفات أولئك المستشرقين"انتهى .
خاتمة :
هناك بالطبع في إيران أعداد كبيرة من الملالي، ووفقاً لآخر إحصاء نشر عام 1988 فإن هناك نحو 300 ألف من الملالي في الجمهورية الإسلامية، مما يجعل إيران أكثر مجتمع يعج برجال الدين في التاريخ المعاصر بعد التبت في ظل الدالاي لاما.
والملالي الإيرانيون يوجدون بوفرة، بكل شكل وحجم، ويعبرون عن العديد من الآراء المختلفة التي توجد في المجتمع العريض.
فلماذا تستقدم إيران آياتها و مراجعها الدينية من الخارج ، بل من النصارى ؟؟
ألا يدل ذلك على ان هناك دورٌ تتقاسمه ايران مع سائر القُوى الخارجية لمحاولة رسم ايديولوجية وجيوسياسية المنطقة ، فالله المستعان و عليه التكلان ، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد و على آله وصحبه أجمعين .






 
قديم 11-01-09, 06:46 PM   رقم المشاركة : 2
محمد المبارك
عضو ماسي






محمد المبارك غير متصل

محمد المبارك is on a distinguished road


.....................







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:46 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "