العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-12-02, 09:00 AM   رقم المشاركة : 1
رهين الغربتين
عضو فضي





رهين الغربتين غير متصل

رهين الغربتين is on a distinguished road


صلاة التراويح بين عمر بن الخطاب والشيعة الإثني عشرية

التراويح جمع ترويحة وهي في الأصل اسم للجلسة مطلقاً، ثم سميت بها الجلسة بعد أربع ركعات في ليالي رمضان، لاستراحة الناس بها، ثمّ سُميت كل أربع ركعات ترويحة، وهي أيضاً اسم لعشرين ركعة في الليالي نفسها.

قال ابن منظور: والترويحة في شهر رمضان سُميت بذلك لاستراحة القوم بعد كل أربع ركعات. وفي الحديث صلاة التراويح، لاَنّهم كانوا يستريحون بين كل تسليمتين. والتراويح جمع ترويحة، وهي المرة الواحدة من الراحة، تفعيلة منها، مثل تسليمة من السلام(1).


[ALIGN=CENTER]،،،ما هي البدعة؟ ،،،[/ALIGN]

للبدعة معنيان:

1- لغوي عام وهو المحدث مطلقاً عادة أو عبادة.

2- معنى شرعي خاص وهو: الزيادة في الدين أو النقصان منه الحادثان بعد الصحابة بغير إذن الشارع لا قولاً ولا فعلاً ولا صريحاً ولا إشارة ، وهي – أي البدعة في المعنى الشرعي الخاص – التي أشار إليها صلوات الله وسلامه عليه بقوله : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)(2) وقوله : (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)(3).

[ALIGN=CENTER]،،،المراد من قول عمر رضي الله عنه (نعمة البدعة)،،، [/ALIGN]
لو سألت مبتدعاً من أي طائفة كانت عن فعل يفعله وينسبه إلى الدين هل يعدّه هذا المبتدع بدعة أو قربة ، فسيجيبك على الفور ( بل قربة ) ويتهم من يصف فعله بأنه بدعة بالتشدد والتنطع !

فهل يتصور عاقل أنّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد أراد بقوله ( نعمة البدعة ) المعنى الشرعي المذموم في الشرع؟!

حتى لو كنت شيعياً لن تتصور أنّ مبتدعاً يرتضي أن يصف فعلته بالبدعة ، فكيف ونحن أمام رجل من سادة المسلمين وخيارهم شاء الشيعة ذلك أم لم يشاؤوا؟!

إذن أراد عمر بن الخطاب رضي الله عنه من مقولته تلك المعنى اللغوي العام.

يقول ابن كثير: (فإنّ كل محدثة بدعة ، والبدعة على قسمين: تارة تكون بدعة شرعية كقوله (فإنّ كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ) وتارة تكون بدعة لغوية كقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب عن جمعه إياهم على صلاة التراويح واستمرارهم نعمت البدعة )(3).

ونقل صاحب عون المعبود عن المنذري قوله: (والمحدث على قسمين محدث ليس له أصل إلا الشهرة الشهوة والعمل بالإرادة فهذا باطل وما كان على قواعد الأصول أو مردود إليها فليس ببدعة ولا ضلالة )(4).


[ALIGN=CENTER]،،،مشروعية صلاة التراويح عند أهل السنة،،،[/ALIGN]

روي في باب قيام رمضان عدة روايات مسطّرة في كتب السنة ، وهي مؤكدة لشرعية صلاة التراويح بلا ريب ، غير أنّ البعض قد يقول: فأين إذن شرعية إقامتها جماعة؟

أقول:
روى البخاري عن ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أنّ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والأمر على ذلك(5).

ففي هذا دلالة صريحة على أنّ رسول الله صلوات الله وسلامه عليه قد صلى التراويح جماعة ، لكنه خشي المداومة عليها كي لا تُفرض عليهم.

فكون عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد أقامها جماعة من جديد لا يعني أنه ابتدع شيئاً جديداً بعد أن لم يكن.

يقول ابن تيمية رحمه الله: (وأما قيام رمضان فإنّ رسول الله سنه لأمته وصلى بهم جماعة عدة ليال وكانوا على عهده يصلون جماعة وفرادى لكن لم يداوموا على جماعة واحدة لئلا تفرض عليهم فلما مات النبى صلى الله عليه وسلم إستقرت الشريعة فلما كان عمر رضى الله عنه جمعهم على إمام واحد وهو أبى بن كعب الذى جمع الناس عليها بأمر عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، وعمر رضى الله عنه هو من الخلفاء الراشدين حيث يقول ( عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى عضوا عليها بالنواجذ (يعنى الأضراس لأنها أعظم فى القوة ، وهذا الذى فعله هو سنة لكنه قال نعمت البدعة هذه فإنها بدعة فى اللغة لكونهم فعلوا مالم يكونوا يفعلونه فى حياة رسول الله يعنى من الإجتماع على مثل هذه وهى سنة من الشريعة)(6).

ويقول أيضاً: ( وهذا الاجتماع العام لما لم يكن قد فعل سمّاه بدعة في اللغة ، وليس ذلك بدعة شرعية ، فإنّ البدعة الشرعية التي هي ضلالة هي ما فُعل بغير دليل شرعي كاستحباب ما لم يحبه الله ، وإيجاب ما لم يوجبه الله ، وتحريم ما لم يحرمه الله ، فلا بد مع الفعل من اعتقاد يخالف الشريعة ، وإلا فلو عمل الإنسان فعلاً محرّماً يعتقد تحريمه لم يقل: إنه بدعة )(7).

ويقول أيضاً: (وكان النبى قيامه بالليل هو وتره يصلى بالليل فى رمضان وغير رمضان احدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة ركعة لكن كان يصليها طوالا ، فلما كان ذلك يشق على الناس قام بهم أبى بن كعب فى زمن عمر بن الخطاب عشرين ركعة يوتر بعدها ويخفف فيها القيام فكان تضعيف العدد عوضا عن طول القيام وكان بعض السلف يقوم أربعين ركعة فيكون قيامها أخف ويوتر بعدها بثلاث وكان بعضهم يقوم بست وثلاثين ركعة يوتر بعدها وقيامهم المعروف عنهم بعد العشاء الآخرة )(8).

وقد روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).

وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها )(9).

[ALIGN=CENTER]،،،مشروعيتها عند الشيعة الإثني عشرية ،،،[/ALIGN]

عن أبي جعفر عليه السلام قال: خطب رسول الله ص الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ايها الناس إنه قد أظلكم شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، وهو شهر رمضان فرض الله صيامه وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور.

وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله ص إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة وأنا أزيد فزيدوا.(10)

وهذا نص صريح في جواز الزيادة في رمضان بل وهذا الإمام جعفر الصادق نفسه يدعو إلى الزيادة ويمارسها شخصياً.

وعن محمد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فسُئل هل يُزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم ، قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصلي بعد العتمة في مصلاه فيُكثر ، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلّوا بصلاته ، فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله ، فإذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يُصلّي ، فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله ، وكان يفعل ذلك مراراً(11).

وفي هذا دلالة صريحة على جواز الزيادة في صلاة النوافل وعلى أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلاها جماعة بالمسلمين لكنه لما رأى كثرتهم تركهم ودخل منزله ، وقد بينّت بعض الأحاديث سبب عدم استمرار رسول الله صلوات الله وسلامه عليه على صلاتها في المسجد وهو خشيته أن تُفرض على المسلمين ، فلما توفي صلوات الله وسلامه عليه وانقطع الوحي رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنّ علة المنع من الجماعة انتفت فدعا لصلاة الجماعة ووافقه على ذلك الصحابة ، فأين الابتداع في الدين؟!

وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يزيد في صلاته فيي شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها ، يقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ثم يخرج أيضاً فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مراراً ، قال: وقال لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان(11).


[ALIGN=CENTER]،،،محاكمة الفكر الشيعي الإثني عشري،،،[/ALIGN]


قيل قديماً ( كما تدين تُدان وبالمكيال الذي تكيل يُكال لك ).

فالشيعة الإثني عشرية مقولتهم في عمر: جمعت بين حق وباطل ، بين حق في الاحتراز من البدعة وعدم الزيادة في الدين ، وباطل في بهتانهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه كعادتهم في ذلك ، وفي تنزيل مفهوم شرعي صحيح على فعل لا يصح تنزله عليه.

وأظن أنّ من حقنا أن نحاكم هذا الفكر المنحرف الذي أشهر منذ ظهوره سهام التكفير والتبديع لصحابة رسول الله ولجمهور المسلمين المتبعين لهم.

ومن نكد الزمان أن ترى هذه الفئة المكفّرة المبدّعة تصرخ بكل قوتها إذا ما نالها تكفير أو تبديع ممن خالفها، وتتهم من تشاء بأنه وهابي خارجي يكفر المسلمين!!

فيا عجباً كيف انقلب الزمان ، حتى صار من كفّر وبدّع أصحاب رسول الله وكثير من أهل بيته من غير الإثني عشر هم أرباب الاعتدال والحكمة ، وهم الناطقون باسم العدالة والاعتدال.

لقد أرانا القدر في دنيانا عجباً.. !!!!!

وتبدأ المحاكمةبإعلان كبار علماء المذهب أنّ كل محدثة بدعة ، وأنّ هذه البدعة لا تكون إلا ضلالة وخروج عن الهدى إلى الانحراف.

يقول السيد المرتضى: البدعة: الزيادة في الدين أو نقصان منه من اسناد إلى الدين.(12)

ويقول الحلي في المختلف: كل موضع لم يشرع فيه الاَذان فإنّه يكون بدعة (13)

ويقول المحدّث البحراني: الظاهر المتبادر من البدعة لا سيما بالنسبة إلى العبادات إنّما هو المحرّم، ولما رواه الشيخ الطوسي عن زرارة ومحمد بن مسلم والفضيل عن الصادقين _ عليهما السلام _ : «إنّ كلّ بدعة ضلالة وكل ضلالة سبيلها النار»(14)

وقال المحقق الاشتياني: البدعة إدخال ما علم أنّه ليس من الدين في الدين ولكن يفعله بأنّه أمر به الشارع.(19)

فإذا تقرر هذا ، فإليك التهمة وعليك الحكم:

ابتداع الشيعة الإثني عشرية لعيد النيروز:

النيروز لم يكن في يوم من الأيام من أعياد المسلمين بل هو من أعياد المجوس ، ومن المحزن حقيقة أن يدّعي الشيعة الإثني عشرية أنّ الاحتفال بهذا العيد وتقديسه كان من مستحسنات علي رضي الله عنه وأرضاه – برأه الله من ذلك.

ذكر ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه المذكور ما نصه

( وأتى علي عليه السلام بهدية النيروز ، فقال عليه السلام: ما هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين ، اليوم النيروز ، فقال عليه السلام: اصنعوا لنا كل يوم نيروزاً )(15)

وفي وسائل‏الشيعة ج : 3 ص : 335 نجد باباً بعنوان ( باب استحباب غُسل يوم النيروز ) فيه هذه الرواية:

عن المُعلّى بن خُنيس عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك .. الحديث !

وفي وسائل‏الشيعة ج : 8 ص : 172 أيضاً وتحت باب ( استحباب صلاة يوم النيروز والغسل فيه والصوم ولبس أنظف الثياب والطيب وتعظيمه وصب الماء فيه ) نجد هذه الرواية:

عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك وتطيب بأطيب طيبك ، وتكون ذلك اليوم صائماً ، فإذا صليت النوافل والظهر والعصر فصلّ بعد ذلك أربع ركعات تقرأ في أول كل ركعة فاتحة الكتاب وعشر مرات إنا أنزلناه في ليلة القدر ، وفي الثانية فاتحة الكتاب وعشر مرات قل يا أيها الكافرون ، وفي الثالثة فاتحة الكتاب وعشر مرات قل هو الله أحد ، وفي الرابعة فاتحة الكتاب وعشر مرات المعوذتين ، وتسجد بعد فراغك من الركعات سجددة الشكر وتدعو فيها يُغفر لك ذنوب خمسين سنة !!

وفيه أيضاً ج : 10 ص : 468 تحت باب (استحباب صوم يوم النيروز والغُسل فيه ولبس أنظف الثياب والطيب ) نجد الرواية التالية:

عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك وتطيب بأطيب طيبك وتكون ذلك اليوم صائماً .. الحديث !

وهكذا يكون الاستحداث في الدين مفتوح على مصراعيه ما دام المتحدّث عنه ليس عمر بن الخطاب !

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
(1) لسان العرب: ج2، مادة «روح».

(2) متفق على صحته : البخاري في الصلح (2697)، ومسلم في الأقضية (1718) .

(3) علقه البخاري في البيوع وفي الاعتصام . ووصله مسلم في الأقضية (18-1718) .

(3) تفسير ابن كثير 1/162

(4) عون المعبود 12/235

(5) البخاري في صلاة التراويح

(6) كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 22، صفحة 234

(7) مختصر منهاج السنة النبوية 2/863

(8) مجموع الفتاوى، الجزء 23، صفحة 120.

(9) المستدرك 1/607

(10) تهذيب‏الأحكام ج : 3 ص : 57 بَابُ فَضْلِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ الصَّلَاةِ فِيهِ زِيَادَةً عَلَى النَّوَافِلِ الْمَذْكُورَةِ فِي سَائِرِ الشُّهُورِ

(11) تهذيب‏الأحكام ج : 3 ص : 61

(11) المصدر نفسه

(12) الشريف المرتضى: الرسائل: 3|83.

(13) الحلي في المختلف: 2|131.

(14) يوسف البحراني ، الحدائق: 10|180.

(15) الاشتيانـي: بحر الفوائد: 80

(16) لا يحضره‏الفقيه ج : 3 ص : 300
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،
بقلم:محمد الخضر... نقلا عن موقع أنصار الحسين







التوقيع :
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
من مواضيعي في المنتدى
»» قراءة في كتاب العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة
»» حسن نصر الله .. يكفّر الوهابية ويخرجهم من الإسلام [ وثيقة نادرة]
»» أسباب عدم اتَّباعِ الحق
»» صلاة التراويح بين عمر بن الخطاب والشيعة الإثني عشرية
»» القرآن يثير العريزة الجنسية فيجب طمسه!!
 
قديم 01-12-02, 10:50 AM   رقم المشاركة : 2
السعدي 2
( مؤسس شبكة الدفاع عن السنة )







السعدي 2 غير متصل

السعدي 2 is on a distinguished road


ذب الله عن وجهك النار ، وجعلك من اهل الجنة الابرار آمين


أخوك المحب السعدي 2
...







 
قديم 01-12-02, 01:57 PM   رقم المشاركة : 3
alkandery75
مشترك جديد





alkandery75 غير متصل

alkandery75


جزاك الله ألف خير على هذا الموضوع الشيق جدا و الممتاز..

و أتمنى أن نسمع رد من الروافض على هذا الكلام؟؟؟!!!







 
قديم 02-12-02, 06:46 AM   رقم المشاركة : 5
رهين الغربتين
عضو فضي





رهين الغربتين غير متصل

رهين الغربتين is on a distinguished road


آمين آمين ... وإياكم بارك الله فيكم ونفع بكم


اقتباس:
وهكذا يكون الاستحداث في الدين مفتوح على مصراعيه ما دام المتحدّث عنه ليس عمر بن الخطاب !

التطبير مستحب والنياحة مستحبة وعيد النيروز مستحب والشرك بالله عند القبور والأئمة مستحب


أما التروايح التي عملها النبي صلى الله عليه وسلم.. فهي بدعة!!


لماذا؟....... لأني عمر أحياها من جديد






التوقيع :
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
من مواضيعي في المنتدى
»» في أول خطاب له بعد عودته باقر الحكيم يتهم الصحابة بالارتداد عن مفاهيم الرسول
»» ما هو الحل مع المواقع المحجوبة ؟
»» مستشرق فرنسي يؤكد بطش وترصد الرافضة لأهل السنة نصٌّ ينشر لأول مرة
»» جريمة قتل بشعة في كندا بطلها (معمّم رافضي) ويتهم فيها أهل السنة! (فضيحة بكل المقاييس)
»» شاهدوا أول موضوع كتبه شيخنا (السعدي2) في منتدى برق [صورة للموضوع]
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:18 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "