لا ينفك الروافض عن الهراء والحديث عن دور الأئمة سواء في الدنيا بما لهم من قدرات وكرامات
وما لهم من حق الشفاعة
ولكن بالتأمل في هذه الآية الكريمة
قال الله تعالى: إن يوم الفصل ميقاتهم أجمعين.يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا ولا هم ينصرون إلا من رحم الله إنه هو العزيز الرحيم
نخرج بالنتائج الحتمية التالية:
1 - أن الأمر كله لله يوم القيامة
2 - أن لا أحد له حق الشفاعة (( لا يغني مولى عن مولى شيئا) والروافض سيكونون بلا مولى
3 - لا تنفع يومها إلا رحمة الله تعالى
4 - الروافض محرومون من رحمة الله لما صدر عنهم في الدنيا في حق الله وتأليهمهم للأئمة وإطائهم مكانة لا يمبلكونها ولا ينبغي أن تكون لهم
وبهذا فقد انتصر الشيطان وحمل معه الروافض إلى جهنم وبئس المصير