يا أيها الروافض لماذا عندكم آلاف الرواديد والنعايين ، ولا يعرف فيكم قارئ للقرآن ؟

[غدير قم]

بقي القرآن الكريم مهمشاً عند كل الروافض . وقد استعمل الساءة ( السادة ) والملالي كل الطرق لصرف أتباعهم عن كتاب الله . وذلك لاعتقادهم الذي يخفونه عن العوام . وهو أن القرآن الذي بأيدينا محرف وليس هو القرآن الحقيقي .

زرع الساءة في نفوس اتباعهم أن حب علي الحسين ـ رضي الله عنهما ـ ومعرفة سيرته وظلامته كاف لدخول الجنة . وكما قالوا ( حب علي لا تضر معه معصية عاصي )

زرعوا في قلوبهم أن البكاء عند سماع قصة ـ عن مقتل الحسين ـ حبكها مسترزق متكسب أفضل من قراءة آية وتدبرها والبكاء لوعدها ووعيدها .

قالوا لهم إن البكاء عند سماع رادود أو نعّاي ـ تعاقدت معه الحسينية بالعملة الصعبة ـ أعظم أجراً من سماع آية .

قالوا لهم إن صلاة الجماعة لا تجب الا بخروج المهدي فحرموهم من سماع آيات الله .

قالوا لهم إن صلاة التراويح بدعه ليصدوهم عن سماع كتاب الله .

كتبوا لهم أدعية كثيرة . وادعّوا أن لها من الأجر مالا يمكن الاحاطة به ليشتغل أتباعهم بها عن قراءة القرآن .

جالت هذا الخواطر بنفسي وأنا استعرض هذا الموقع الذي جمع عشرات القراء من أهل السنة

http://www.islamway.com/sindex.php?section=recitorslist

قلت في نفسي . من الذي يحب الله وكتابه نحن أم الروافض ؟

هل سمعتم بقاريء رافضي ؟ حتى إذاعة إيران حينما تضع ـ تقية ـ قراءة قراءن يضعون تسجيلا لعبد الباسط عبد الصمد .
وفي المقابل نجد آلاف الرواديد والنعايين .

أليس هذا من علامات هجرهم المدروس والمقصود لكتاب الله ؟.

[النعمان]

احسنت اخي الكريم..

لافوض فوك ,,

[غدير قم]

وخاب شانئوك ، أيها العزيز