يقول شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله عن الرافضــة
(( إنهم أصل كل فتنة وبلية ومن انضوى إليهم، وكثير من السيوف التي في الإسلام [أي في إراقة الدماء] إنما كانت من جهتهم، وبهم تسترت الزنادقة، وكانوا يعظّمون القبور والمشاهد والأضرحة ))
هذا كان في زمنــه ولكن في زماننا هذا وبعد متابعة ومشاركة أمتدت لسنوات في المنتديات الليبراليـة والعلمانية , رأيت الكفر الصريح والاعتزاز به والانتقاص من الاسلام والمسلمين والاسائة الى كتاب الله وكتب السنة من حثالـة وشرذمـة أتباع آل البيت الأبيض يتسترون باللبرلـة والعلمنـة ولا نعرف لهم مرجعيـة أو دينا أو مذهبا وسرعان ما ينكشون على حقيقتهم الرافضيـة المجوسية بسبب الغباء الرافضــي المشهورين به !!
في الحقيقة أصبحت الروافض تتستر بالزنادقـة خوفا من أن ينكشفوا على حقيقتهم وخلف الكفار والمنافقين والالحاد واللبرلـة وانكار السنة ودينهم الانساني ( يقول به البعض ) يهاجمون المسلمين والعلماء وكتاب الله كتنويريين وهم منغمسون في الظلال والكفر علانية ويجهل القاريء لهم أي نوع من الناس هم , ونجدهم حبوبين طيبين يمقتون الطائفيـة متى ما كان النقد موجها لأكاسرة الفرس كالخميني والخامنئي ونصر اللات والعزى وبقية حميرهم المعممين نسأل الله أن يهدي الأحياء منهم وأن يحاسب الميتين منهم بعدلــة .
هذه ملاحظتي على شيخ الاسلام رحمه الله قد يكون وفق في قولـة الا أنه لو عاش في عصرنا لغير رأيه بكل تأكيد