العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات الإجتماعية > شؤون الأسرة وقضايا المجتمع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-11-02, 12:18 PM   رقم المشاركة : 1
النعمان





النعمان غير متصل

النعمان is on a distinguished road


زعماء التحرير ماذا تريدون من المرأة ؟

( زعماء التحرير ... ماذا تريدون من المرأة ؟ )

تتزايد هذه الأيام الحوارات الخاصة بشؤون المرأة ، وغالباً ما ُيدير هذه الحوارات ويتبناها الرجال دون النساء !

وتبدو المرأة المسلمة والعربية في موقفها تجاه الصراع بين التيار الليبرالي والتيار الإسلامي ، وكأنها عروس قد تزينت بكامل ما تتزين به المرأة حين زفافها ، وقد جلست على منصة بعيدة (كوشة) وقد لفها الحياء والخجل ؛ ترقب وتتفرج على هذا الصراع العنيف ؛ صراع الذئب والراعي اللذان يتنافسان على الفوز بها !

لكنها اليوم مطالبة بأن تترجل عن عرشها ومنصتها ، لتنزل بنفسها إلى ساحة الصراع ، وتقاتل في سبيل الحقيقة ، لا تقاتل الرجال بالنساء ، ولا النساء بالرجال ، كلا ... بل تقاتل من أجل الحقيقة ، تلك الحقيقة التي تكشف لها عن وجه الذئب وحقيقة الراعي !

تقاتل في صف الإتجاه الذي يحفظ لها كرامتها وحقها وإنسانيتها ، وتقاتل من يسلب منها أمومتها وعفتها وأنوثتها ، تقاتل الإتجاه الظلامي المتسربل بوشاح التنوير !

الصراع من أجل المرأة ، يدار على محاور عدة ، فهناك محور تحريرها من الحجاب والبيت ، وهناك محور عمل المرأة ، وهناك محاور آخر كثيرة كمحورالإختلاط و قيادة المرأة للسيارة .. وغير ذلك .

الإتجاه المحافظ لديه وضوح في الرؤية وشفافية في موقفه ، والإتجاه الليبرالي لديه لافتات رائعة وخلابة وآسرة ، لكنه وفي ميدان العمل والواقع يفتقد للمصداقية والوثاقة .

قضية عمل المرأة - كمثال - قضية شائكة ومعقدة ، وهذا التعقيد ، لم يأت من واقع يفرض هذا العمل وشرع يصادم هذا الواقع !

بل هذا التعقيد يكمن في واقع يصدم اطروحات كثير من دعاة التغريب الذين تملكوا الكثير من منابر التوجيه والصحافة والإعلام ، فأصبحنا نسمع الصرخات المدوية من هؤلاء والنداءات المتكررة والتي تطالب بأن تحرر المرأة وبأن تخرج إلى العمل ؟!

ونحن نعجب أيما عجب ، لكون كلمة ( تخرج ) مقترنة دائما بكلمة ( عمل ) وهذا يعني أن العمل الحقيقي في نظر دعاة التغريب هو العمل الخارجي أما عمل المنزل وتربية الجيل الصالح فليس بعمل ذي شأن !

والسؤال الوجيه الذي يطرح نفسهم بقوة وإلحاح هو :

ما هو العمل الذي يطالب به دعاة تحرير المرأة لكي تخرج له المرأة ؟

يقول أحدهم ( بوعلي ياسين - علماني يساري ) :

( إن التقدم العلمي والتقني في مستواه الحالي ، ناهيك عما سيصل إليه في المستقبل ، قادر على حل مشكلة الأعمال الشاقة والخطرة والقذرة والتافهة بما يسمح للمرأة بمزاولتها ) .
(أزمة المرأة في المجتمع الذكوري - 126)

إذن هذا العمل الخارجي الذي يطمح به هؤلاء من أجل المرأة هو أن تعمل في الأعمال القذرة والتافهة والخطرة !!!

وسؤال آخر يتبع السؤال الأول :

لماذا هذا الإلحاح الشديد من أجل اخراج المرأة من بيتها للعمل المجهول ؟

ويجيب أحد دعاة التحرر ويقول :

( بدأت أهمية البحث عن مصادر أقل تكلفة فجاءت فكرة استغلال إمكانات المرأة حيث إنها أقل كلفة بالمقارنة بالعمالة الوافدة ) (جريدة الرياض - عدد 10117)

إذن المسألة بهذا الوضوح ، عملية استغلال المرأة !

وسؤال ثالث حائر يقول :
ما هي المهن المقترحة للمرأة السعودية من سيادتكم ؟

والجواب يلخصه أحد هؤلاء فيقول :

(من الممكن فتح مجالات التخصصات المهنية للعمل في مؤسسات خاصة بأعمال الصيانة في البيوت ، مثلاُ : الكهرباء ، والسباكة ، والنجارة . ولا أشك أن المرأة سترتاح إلى إدخال المرأة إلى البيت أكثر من إدخال العامل الأجنبي والصيانة مجال مجز للعمل ) .
(جريدة الجزيرة - عدد 9028 ) .

إذن مجال عمل المرأة الذي يناسبها هو ، ترك بيتها وأولادها وزوجها ، والذهاب لبيوت الآخرين لإصلاح الكهرباء والحمامات والدولايب ؟!

وسؤال رابع يقول :

ماذا تريدون بالتحديد من المطالبة بعمل المرأة ؟

والجواب يقدمه أحد هؤلاء فيقول :

( أليس من التجني أن ُتطالب المرأة بحبس نفسها على الاعتناء بالأسرة والإخلاص في العطاء والتفاني في ذلك ... أليس في مثل هذا الرأي غير المنصف دافع للمرأة أن تتخلى عن فكرة الاحتباس وتسعى الى الحصول على عمل آخر ) (جريدة عكاظ - عدد 11290 ) .

إذا من الظلم للمرأة أن تخلص في عطائها وتفانيها للأسرة ، والواجب أن تبحث عن عمل آخر تخلص وتتفاني من أجله كالسباكة والنجارة والأعمال الخطرة والقذرة والتافهة !!!

تقدم في ما مضى رأي الإتجاه التنويري تجاه عمل المرأة في مقابل وضع المرأة الأسري والمنزلي ، ومهما كثرة شنشنة هؤلاء وعباراتهم المنمقة فإن الحقيقة غير ما يقررونها ، والحقيقة هي أن وضع المرأة الطبيعي والفطري والأصلي هو البيت والأسرة ، وأسرة بلا امرأة متواجدة لا شيء ، ومجتمع بلا أسرة لا شيء ...!

ونتساءل ... لماذا يريد هؤلاء تحرير المراة ؟ وما هي قيمة المرأة المحررة عندهم ؟

يقول المفكر العلماني ( بوعلي ياسين ) :

( الرجل المثقف في مجتمعنا - العلماني - يدعو إلى المساواة ويطالب المرأة بأن تكون ندا للرجل ولكنه نادرا ما يتزوج هذه المرأة المتساوية معه أو الند له ، إنه يقبلها صديقة ورفيقة وزميلة لكنه يخافها ويبتعد عنها كزوجة ، والفتاة التي تعقد صداقة مع شاب على طريق الزواج تخاطر بأن لا يقبلها رجل حتى لو حافظت على غشاء البكارة إنه يريدها غرّة ، ولذلك تراه يركض وراء المراهقات )
( أزمة المرأة في المجتمع الذكوري العربي - 89 ) .

شهادة من الداخل ... تبين الإزدواجية النكدة التي يتعامل بها الرجل العلماني مع المرأة ، والمسكينة تظن أن وراء هذا العلماني ملاكا أبيضا وقلبا طاهرا !

لماذا يحارب هؤلاء - أهل التغريب - التدين والعفة والحشمة باسم الرجعية والتخلف ؟


شكرا للتخلف والرجعية !!

هذا ما قاله المفكر العلماني ( بوعلي ياسين ) بالحرف الواحد ، وهو يقارن بين نسبة الطلاق والتفكك العائلي بين بلدين ، بلد متحضر ( فرنسا ) وبلد متخلف ( سوريا ) !
يقول :
(شكرا للتخلف ... فحقا إن التخلف هو السبب في كون نسبة الطلاق تنقص عندنا في سوريا وعندهم في فرنسا تزداد ) !!!

يقول ( بوعلي ياسين ) :
( ما تقدم دليل على أن النساء العاملات لا يخضعن بسهولة للرجل فإما يصلن حسب القانون الى الطلاق وليس هذا في مصالحهن أو يدفعن أزواجهن الى تطليقهن ، إن ازدياد مشاركة المرأة في الحياة الاقتصادية للمجتمع السوري سوف يزيد من حالات الطلاق وانه سيقلل من حالات الزواج أو يؤخره من موعده )
( أزمة المرأة - 152 )

ويقوم الباحث ( علي كنعان ) بدراسة ظاهرة الطلاق ، وكون التقدمية والتحضر سببا لتخفيف هذه البلوى المستشرية !
يقول :
( في احصائية عن الطلاق في القطر السوري نجد أن الحوادث في عام 70 قريب جدا مما كان عليه عام 63 رغم الازدياد المطرد في عدد السكان خلال الأعوام السبعة ، وأول ما توحي به تلك النتيجة أن التقدم في ميادين العلم والعمل لا بد وأن تعطي ثماره المرجوة ويسهم في حل مشكلاتنا الاجتماعية او التخفيف من وطأتها ، فكلما تقدمت مسيرتنا مرحلة الى الامام ، تفككت الاغلال التي تفرضها العادات المتوارثة على الاجيال الطالعة بحيث يصبح الشاب او الفتاة أكثر حرية في اختيار بعضهما بعضا واكثر مسؤولية عن بناء الخلية الجديدة في جسد المجتمع على أسس راسخة من المحبة والتفاهم والمشاركة الواعية ، إلا أن هذه الصورة المتفائلة سرعان ما يغشاها ضباب الشك والتساؤل عندما نلاحظ أن نسبة الطلاق ترتفع كلما اتجهنا من الشمال للجنوب هل هذا بسبب التقدم ؟
) .( جريدة الثورة - 22/1 / 1971م - نقلا عن أزمة المرأة ) .

ويقارن ( بوعلي ياسين ) بين (دمشق) المتحضرة وبين ( الرقة ) الرجعية حول نسب الطلاق فيقول :
( من حق الرقة أن تفوز بإكليل السعادة الزوجية وهي جديرة أن تسمى فردوس الأزواج السعداء ، إن التخلف والرجعية يحد من حوادث الطلاق لأنه يحد من الحرية والمساواة في العلاقة بين الرجل والمرأة ) ( أزمة المرأة - 154 ) .

هل ما تمر به بلادنا السعودية - صانها الله - من إرتفاع رهيب ومخيف لنسب الطلاق ، والتفكك الإجتماعي ، والجرائم ، هو من ثمار الفكر التغريبي المرة ؟
هل بدأنا نجني ثمار القنوات الفضائية ، وثمار التحرر هنا وهناك ؟

يقول تقرير غربي عن وضع المرأة الغربية ... :
( مع حركة تحرر المرأة في أوروبا وأمريكا ، ومع انتشار فكرة المساواة والفرص المتكافئة ، ثم مع خروج المرأة للعمل في ظل قوانين مدنية غير صارمة ، صار أمرا عاديا أن ترتحل الفتاة عن بيت أهلها إلى مدينة أخرى ، لتعيش وحدها ، وتعمل وتكسب لتعيل نفسها ، وتتصرف بعيدا عن سلطة أحد آخر ، في الظاهر يمكن أن يعتبر هذا النمط من الحياة شكلا من أشكال الحرية ولكن الواقع ونتائج الدراسات التي أجريت حول هذا الموضوع كشفت بشكل واضح لا لبس فيه أن المرأة صارت تعاني من وحدة قاتلة ، ومن الإحساس بأنها وحيدة لا أحد يشاركها المشاعر والأحاسيس مهما كانت ، وامتلأت عيادات أطباء العلاج النفسي ومستشفيات الأعصاب بالذين يشكون من الوحدة خاصة من النساء ) ( جريدة القبس - عدد 5572 ) .

ويقول الدكتور ( عبد الله الغذامي ) :
( يتردد اليوم في أمريكا نداءات للعودة إلى نظام العائلة وما تمثله من اخلاقيات وقيم ، وهذه النداءات تنطوي على خطاب بكائي يبكي على زمن العائلة الذي انفرط وانفرطت معه أخلاق الناس وقيم المعاملة ، وانعكس ذلك على الشارع الأمريكي الذي صار مسرحا يوميا للجريمة والشذوذ والتشرد ) (رحلة إلى جمهورية النظرية - 165 ) .

تقول عالمة النفس الدكتورة ( بنيلوب روسيانوف ) :

( بالرغم من كل الضجة التي تثار حول حرية المرأة فإن 95% من النساء يعتقدن أن الواحدة منهن تكون دون قيمة في غياب الرجل ، إن احساس المرأة بأنها لا تساوي شيئا دون الرجل ، مشكلة تشترك فيها كل النساء ، من مختلف الأعمار والمستويات ، في التعليم والدخل والديانة والتنشئة والوظيفة والجمال والشخصية ، أي إن هذا الإحساس أصيل في المرأة وقوي ، ولذلك لا نستغرب يوم أن صرخت امرأة تعمل مديرة في احدى الشركات وتحصل على راتب مرتفع ، وتمتلك بيتا ولديها سيارة فخمة تصرخ قائلة :
أكاد أختنق إني أشعر في أحيان كثيرة أن الانتحار يمكن أن يشكل مخرجا من قفص الوحدة القاتلة ) ( جريدة القبس - عدد 5572 ) .


أين الحل يا أهل العقول ؟

تقول الغربية المهتدية (سالي جان مارش ) :

( على فرض وجود بعض القيود على المرأة المسلمة في ظل الإسلام ، فإن هذه القيود ليست إلا ضمانات لمصلحة المرأة المسلمة نفسها ، ولخير الأسرة ، والحفاظ عليها متماسكة قوية ، وأخيرا فهي لخير المجتمع الإسلامي بشكل عام ، لقد لاحظت إن المشكلات العائلية التي يعاني منها الغرب لا وجود لها بين الأسرة المسلمة التي تنعم بالسلام والهناء وكذلك الحب فلا الزوج ولا زوجته في ظل الإسلام يعرفان شيئا عن موعد العشّاق ومودة الصديقات ، لقد أحببت هذه الجوانب من الحياة الإسلامية حبا كثيرا لأنه يمنح الزوج والزوجة والأبناء ما لا بد لهم عنه من حب واخلاص وسلام يعمر حياتهم . وليس ذلك فحسب بل بفضل هذا الاخلاص في العلاقات الزوجية بين المسلمين ، هم واثقون أن ابناءهم حقا من صلبهم غير دخلاء عليهم ، وهذا مفقود في المجتمعات الأخرى ) (رجال ونساء أسلموا - 8 /46 ) .


نعم ... الحل كله في الإسلام والدين والعفة والحشمة !

قالوا لها يجب أن تتحرري من الخيام التي تحملينها فوق رقبتك.

ويجب أن تتابعي آخر الصيحات والصرخات في عالم الموضة لتكوني امرأة عصرية.

ولم يقولوا لها يوما من الايام :

لكي تكوني امرأة عصرية يجب عليك ان تهتمي بتربية أولادك تربية صالحة.

يجب عليك أن تحني عليهم ، ترحمينهم في زمن الضياع الأخلاقي .

أمني خوفهم ، احتضني فراخك الفزعة ، من الخوف والمستقبل المجهول !

لم يقولوا لها يوما : كيف ُتدير بيت الزوجية بنجاح .

لم يقولوا لها يوما : نحن نهتم بك اذا تجاوزت سن الخمسين .

لم ينادوا يوما بحقوق المرأة الأم ولا المرأة العجوز....!

للأسف لقد كان كل اهتمامهم بالمرأة الشابة الفاتنة !

لم يهتموا يوما ما - اهتماما حقيقيا - بفقر المرأة وغناها ، ولا بصحتها أو سقمها ، ولم يهتموا بأواصر الحب والبر بينها وبين ذويها وأولادها .

بل هم في شغل منهمكون في أزّها للتمرد على أقرب الناس إليها ، ولتخرج وحيدة ، بعد ذلك يسهل اصطيادها ، بل تأتي بها الأقدار إلى سوق النخاسين في القنوات الفضائية!

لم يوصوا يوما ما الأبناء باحترام أمهاتهم وأخواتهم والقيام على المرأة بالرعاية والمحبة والخدمة !

دعاة التحرر يذرفون دموع التماسيح على المرأة ، وينعقون باسم التمدن والتحرر ، ويعوون عواء التحضر لتحضير روحها في مراسم شيطانية !

نقلا عن صخرة الخلاص

http://www.zohal.cc/forum/showthread...&threadid=6239







التوقيع :
منتدى الدفاع عن السنة شوكة في حلوق الروافض

http://www.d-sunnah.net
من مواضيعي في المنتدى
»» معطف يجعلك خفياً / صورة
»» خطبة الشيخ الهبدان التي تم منعها
»» مقتطفات من الصحف الأمريكية عن رأي الشارع عن المملكة العربية السعودية والشعب السعودي
»» مسلسل يمثلون فيه الصحابة (( يوجد صور ))
»» مهرجان انشادي للجحة المنتظر ...!!
 
قديم 26-11-02, 09:15 PM   رقم المشاركة : 2
قالية الروافض
عضو مميز





قالية الروافض غير متصل

قالية الروافض


اثابك الله
نقل موفق

اسال الله ان ينفع به







 
قديم 26-11-02, 09:35 PM   رقم المشاركة : 3
NoorUAE
مشترك جديد





NoorUAE غير متصل

NoorUAE


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....

جزاك الله خيرا أخي النعمان

وأخزى الله بك هؤلاء الذين أعمى الله بصائرهم...



أختك

نورالإمارات







التوقيع :
لا إله إلا الله محمدا رسول الله
http://nooruae.jeeran.com/Sunati.jpg
من مواضيعي في المنتدى
 
قديم 27-11-02, 06:08 AM   رقم المشاركة : 4
السلفية الغريبة
مشترك جديد





السلفية الغريبة غير متصل

السلفية الغريبة


بارك الله فيك اخي ... النعمان

وبارك الله في جهودك ...







من مواضيعي في المنتدى
»» الحلقة الثانية سحب كثيفة مزدحمة في السماء
»» أسباب جلب محبة الله
»» مصيبة ابني يكذب
»» سحب كثيفة مزدحمة في السماء
»» مواقع رمضانية ممتازة
 
قديم 28-11-02, 05:43 AM   رقم المشاركة : 5
النعمان





النعمان غير متصل

النعمان is on a distinguished road


جزاكم الله خير ونفع الله بكم ..







التوقيع :
منتدى الدفاع عن السنة شوكة في حلوق الروافض

http://www.d-sunnah.net
من مواضيعي في المنتدى
»» طالبات غانا المسلمات يتعرضن للاضطهاد الديني
»» هل أعددت نفسك للجهاد حقيقة أم أعددتها لكثر للجدال و الكلام و الهريس والبرياني ؟
»» جوازت دبي تمنع من ارتداء الموظفات النقاب صورة
»» جبريل يترك تبليغ الوحي ويمهد الحسين !!!( مقطع صوتي )
»» مرتد من هذا الزمن !!
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:00 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "