العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-04-08, 12:13 AM   رقم المشاركة : 1
الفضيل
عضو فضي







الفضيل غير متصل

الفضيل is on a distinguished road


Talking خلاص ياوهابية انا استبصلت لا احد يحاول يقنعني


المهدي في المعتقدات الهندية




جاء الحديث حول المنقذ والموعود في أعراف الهنود وكتبهم، مثل كتاب (مهابهارتا) وكتاب (بورانه ها) حيث قالوا:




تذهب الأديان جميعاً إلى أنه في نهاية كل مرحلة من مراحل التاريخ يتجه البشر نحو الانحطاط المعنوي والأخلاقي وحيث يكونون في حال هبوط فطري وابتعاد عن المبدأ، ويمضون في حركتهم مضي الأحجار الهابطة نحو الأسفل فلا يمكنهم أنفسهم ان يضعوا نهاية لهذه الحركة التنازلية والهبوط المعنوي والأخلاقي، إذن لابد من يوم تظهر فيه شخصية معنوية على مستوى رفيع تستلهم مبدأ الوحي وتنتشل العالم من ظلمات الجهل والضياع والظلم والتجاوز، وقد أشير لهذه الحقائق في تعاليم كل دين إشارة رمزية منسجمة مع المعتقدات والقيم الأخرى انسجاماً كاملاً.




فمثلاً: في الديانة الهندية وفي كتب بورانا (burana) شرح تفصيلي حول مرحلة العصر الكالي (kali) يعني: آخر مرحلة قبل ظهور أو تاراي ويشنو العاشر.

طبعا لا احد يسألني لاني سأرد ما فيه معلوم


المهدي في الديانة اليهودية




الملة اليهودية من قبل أن يبعث النبي عيسى (عليه السلام) و بعد بعثته أيضا كانت ولا تزال تنتظر موعودها المؤمل، فقد أشير باستمرار إلى الموعود في آثار الديانة اليهودية.. وأسفار التوراة وكتب اخرى تشير إلى ذلك.




وإذا أردنا الاعتماد على الأفكار التي جاءت في كتاب (نبؤة هيلد) معناها وحي الطفل . فسوف نضع اليد على أفكار كثيرة بصدد ظهور الرسول الاكرم (صلى الله عليه وآله) ومقاطع من تاريخه وسيرته وتوابع ومستلزمات بعثته وبعض مؤشرات آخر الزمان لشخصية الإمام المهدي (أرواحنا فداه) بل هناك إشارات أيضاً يمكن أن نلحظها حول واقعة عاشوراء (واقعة الطف الخالدة).




وحيث إن الشعب اليهودي لم يؤمن بالسيد المسيح (عليه السلام) ورسالته بل خُيّل لهم بانهم قتلوه وصلبوه فموعودهم لم يظهر حتى الآن، وإذا تأملنا في مجموع التراث اليهودي المقدس نجد فيه تصويراً لملامح موعودين ثلاثة: السيد المسيح (عليه السلام)، الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله)، الإمام المهدي (عج).




ومع وضوح هذه الرؤية وتلك الملامح الواضحة للموعودين الثلاثة في الفكر اليهودي، ولم نر اليهود يتابعون أياً من المسيح (عليه السلام)، والرسول محمد (صلى الله عليه وآله)، ومن هنا فإنهم سيظلون قلقين إزاء قضية الموعود ومفهوم الانتظار، وعلى هذا الأساس فعليهم أن لا يمروا على كل البشائر والإشارات التي وردت في نصوصهم وكتبهم مرور الكرام.




فالملة اليهودية لابد وأن تكون أشد انتظاراً من المتظرين الآخرين، وأن يعكفوا بشكل أكبر على تأمل مفهوم الإنتظار، والإستعداد ليوم الظهور، وأن يرفعوا اليد عن كل ألوان الظلم والخيانة التي مارسوها ومازالوا بحق البشرية، ويخشوا عواقب الظلم والعدوان، فهؤلاء لم يذعنوا لموعوديهم المسيح بن مريم (عليه السلام) والرسول محمد (صلى الله عليه وآله).




إلا أنهم سوف لا ينجون من سطوة الموعود الثالث وعدله.. ولذا يرد في الروايات أن جماعة من اليهود تلتف حول (الدجال) وتسنده، وبظهور المهدي ونزول السيد المسيح إلى الأرض يقتل هؤلاء قتلاً جماعياً لتعود ساحة التاريخ والإنسانية نقية من وجود هذه الجرثومة الملوثة، وهذا نموذج آخر لخبث وانحطاط هؤلاء القوم، فحتى في آخر الزمان لن يخضعوا للحق، بل سوف ينضمون إلى زمرة أنصار الدجال.

وأريد أن أشير هنا إلى أن البشائر المذكورة في آثار اليهود المقدسة بأجمعها واقعيةوصحيحة، وقد تحقق قسم منها، والقسم الآخر سيتحقق، إلا أن اليهود لم يقبلوا منطق الحق لا من النبي عيسى (عليه السلام) ولا من الرسول محمد (صلى الله عليه وآله)، (رغم أن البشارة بهذين النبيين العظيمين قد وردت في كتب اليهود أنفسهم)، إلاّ أنهم سيقبلون بحد سيف الإمام المهدي (أرواحنا فداه) كما يصرّح بذلك القرآن الكريم والسنة الشريفة.




وبغض النظر عن حقانية اليهود وعدمها، وتسليمهم لمنطق الحق وعدمه، فقد جاء بعد نبي الله موسى (عليه السلام) نبي الله عيسى بن مريم (عليه السلام) ونسخ دين موسى وأضحت الديانة اليهودية ديانة منسوخة وشريعة مهملة عملياً.




ومنذ فجر الإسلام وحتى اليوم والى قيام الساعة ينفرد الإسلام على وجه الأرض بوصفه الدين السماوي المبني على أساس الوحي والنبوة ولا يقبل سواه قال تعالى: ((ومن يبتغي غير الاسلام دينا لم يقبل منه)) ، وكتاب الله بين الناس يبقى على الدوام (القرآن) والموعود اليوم هو الإمام المهدي (أرواحنا فداه).




وبهذه تكون البشائر والإشارات التي وصلتنا عن طريق الأنبياء والأئمة وكبار السلف الصالح صادقة بحق الإمام المهدي (أرواحنا فداه وعجل الله تعالى فرجه الشريف) وهي تنظر إليه وتقصده وتلحظ ظهوره فهو المصداق الواقعي لها جميعاً.




وهذه مجموعة من كتب اليهودية والعهد القديم التي ورد فيها الحديث عن المنتظر الموعود:

1 ـ كتاب دانيال النبي.




2 ـ كتاب حجي (حكي) (حقي) النبي.




3 ـ كتاب حفينا النبي.




4 ـ كتاب أشعيا النبي.




وقد جاء في زبور داوود (عليه السلام) أيضاً أفكار بهذا الصدد كما تحدث القرآن، وثبت مبدأ غلبة الصالحين حيث قال: ((وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ)).


المهدي في المعتقدات الصينية




جاء في كتاب أوبانيشاد. المقدمة صفحة 54 ما نصّه:




حينما يمتلىء العالم بالظلم يظهر الشخص الكامل الذي يسمى (يترتنكر: المبشر) ليقضي على الفساد ويؤسس للعدل والطهر... سيُنجي كريشنا العالم حينما يظهر البراهميتون.




وجاء في كتاب ريك ودا، ماندالاي ص 4 و24:




يظهر ويشنو بين الناس.. يحمل بيده سيفاً كما الشهاب المذنب ويضع في اليد الأخرى خاتماً براقاً، حينما يظهر تكسف الشمس، ويخسف القمر وتهتز الأرض.




فجميع الأديان والملل والنحل كان لها منقذ مستقل أو مشترك سموه باسماء مختلفة منها:




آرثر، أودين، كالويبرك، ماركو كر اليويج، بوخص، بوريان بو روبهم و.... يعتقدون أنهم حينما يظهرون يسنشرون العدالة في الأرض.



والحين ياوهابية لا احد يحاول ان يقنعني اني ما استبصل
كل المدة هذه وانتم مخبئين ابوصويلح والهنود واليهود والصينين يعلمون عنه وانتم ما راضين تقتنعون



واخيرا ركبت سفينة تايتنك مع السلامة ياوهابية وبروح احدق مع المستبصلين والله ما تاكلون مهنا ياوهابية






التوقيع :
القمي والكليني والطبرسي والمجلسي يقولون بتحريف القران بشهادة الخوئي في كتاب منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة (خوئي) [2]

http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/nahj/menhajbraa2/k/new/MEN-BARA.T/G02.HTM/index.htm
من مواضيعي في المنتدى
»» إرشاد الغبي إلى مذهب أهل البيت في صحب النبي
»» لا لا لضغط والسكر والفشل الكلوي بعد اليوم الحل عند ابوصويلح
»» ياهل السنة لا احد يشجع ريال مدريد زيدان طلع شيعي
»» عن علي ( حرم رسول الله نكاح المتعة ) السند موثق في كتب الرافضة كالتهذيب فهل كذب علي ؟
»» انظروا موقف الرافضة من بعض زعماء العرب
 
قديم 01-04-08, 10:06 AM   رقم المشاركة : 2
هاتر
عضو






هاتر غير متصل

هاتر is on a distinguished road


انت مافي كلام عن بابا صويلح

نفرات واجد زين

العصر الكالي هو العصر الحالي باللغة الهندوستانية

انت في زمن مال زوهوووور







 
قديم 01-04-08, 11:07 AM   رقم المشاركة : 3
أبـــــــــ راشـــد ــــو
عضو






أبـــــــــ راشـــد ــــو غير متصل

أبـــــــــ راشـــد ــــو is on a distinguished road


[CENTER]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفضيل مشاهدة المشاركة
  
[SIZE="6"]
ومنذ فجر الإسلام وحتى اليوم والى قيام الساعة ينفرد الإسلام على وجه الأرض بوصفه الدين السماوي المبني على أساس الوحي والنبوة ولا يقبل سواه قال تعالى: ((ومن يبتغي غير الاسلام دينا لم يقبل منه)) ، وكتاب الله بين الناس يبقى على الدوام (القرآن) والموعود اليوم هو الإمام المهدي (أرواحنا فداه).
[/COLOR]


((ومن يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه))






 
قديم 01-04-08, 11:13 AM   رقم المشاركة : 4
أبـــــــــ راشـــد ــــو
عضو






أبـــــــــ راشـــد ــــو غير متصل

أبـــــــــ راشـــد ــــو is on a distinguished road


انا بعد عزمت أركب سفينة تايتانك هذي بس وين يبيعون التذاكر :d







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:04 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "