العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-12-07, 12:34 PM   رقم المشاركة : 1
omar enezan
مشترك جديد







omar enezan غير متصل

omar enezan is on a distinguished road


Cool فضائح مرجعية السيستاني ومافيا ابنه وصهره

[SIZE="5"]هناك دولة للسيستاني داخل العراق، وهناك مستودعات للأسلحة في الأضرحة المقدسة،

وإن مكتب المالكي دفع فدية لإطلاق سراح أحد المخطوفين
[/
SIZE]


جرى اللقاء : الدكتور محمد جودة - العراق المحتل

لم يخطر ببالي أن الأمر يتعلق بهروب مسؤول بهذه الخصوصية وهذا الوزن، فعندما اتصلت بزوجتي السيدة العراقية (س) وهي بحالة مرتبكة، ومضطربة كنت أظن أن الأمر يتعلق بحالة خطف أو إقتحام أو تصفية جسدية من قبل خلايا الموت الطائفية، أو أنها في حاجة لنا لأمر خاص بها أو بزوجها الدكتور، فطلبت منّا أن نقوم بزيارتهم فورا، وبالفعل تم الترتيب لهذه الزيارة آخذين بنظر الاعتبار الإحتياطات الأمنية والنفسية واللوجستية، لأن قضية الذهاب من صوب الرصافة إلى صوب الكرخ في العاصمة الجريحة بغداد تعتبر مغامرة كبرى في أغلب من الأوقات، ولكننا جازفنا وكان الفضول يقودنا، فوصلنا إليهم فوجدنا عندهم ضيفا، وهو رجل بشوش، ويبدو عليه أنه رجل دين وقور، أو يعمل في المؤسسات الدينية، وتبيّن لنا أنه مثقفا ووقورا، وبعد فترة قصيرة من الحوار معه ومع الصديق الدكتور وزوجته وصل رجل كبير ومعه ثلاث رجال من المسلحين والأقوياء، فهكذا فهمنا من ملامح أجسادهم ونظراتهم، فبقي الرجال في الخارج أي خارج غرفة الجلوس، وجلس الرجل الكبير معنا، فباشر الدكتور (ك.ع) وهو صديقي وزوج السيدة التي اتصلت بنا، فروى لنا قصة هذا الضيف الهارب من مدينة كربلاء، والذي كان يعمل بموقع رفيع في دائرة حماية المراقد المقدسة، والتي استحدثت بعد احتلال العراق، وقال أنه لا يريد العودة إلى كربلاء، ولا حتى إلى مكان عمله، بل يريد تنظيف ضميره والعيش بأمان هو وعائلته التي تمكن من إخراجها خارج العراق سلفا، فيرغب بالحديث إلى أي صحيفة عراقية من أجل كشف الحقيقة التي لا يعرفها أحد، ومن ثم تسهيل عملية اختفاءه لحين تمكنه من الهروب خارج العراق، وبالفعل تم التفاهم مع الرجل المسن والقادم من مدينة أخرى من أجل القيام بعملية إخفاءه في الوقت الحاضر لحين ترتيب هروبه نحو الخارج خوفا من بطش المليشيات وخلايا الموت والتي حتما تبحث عنه.
فدار الحديث بيني وبينه، وننقله بكل أمانة وإخلاص.... فطلبت منه أن يقدم نفسه بالطريقة التي يراها مناسبة له كي أبدأ بصياغة أسئلتي خصوصا بعد أن تركنا صاحب البيت والرجل المسن ويبدوانهما كانا يخططان لعملية إخفاء الرجل ولا يريدونني أن أعرف لإحتياطات أمنية ولهم الحق في ذلك.
المسئول الهارب (ج.ع.ح) : قبل كل شيء أرجو من الشعب العراقي أن يغفر لي، وكذلك من جميع الأطياف الشيعية العربية الواعية، وأرجو من الذين غرّروا معي وأصبحوا في هذه الدائرة الخطيرة (دائرة حماية المراقد المقدسة) أن يتركوا مراكزهم وأعمالهم فورا، لأنهم يشتركون بتهديم بلدهم ومجتمعهم، وأنهم أدوات بيد إيران وعصاباتها في العراق، وكذلك بيد أطراف عراقية لا تريد الخير للعراق، والهدف هو تقسيم العراق، وتفتيت مجتمعه من خلال نشر الفتن والصراعات المذهبية والمناطقية والإثنية، وأن الشعارات الدينية والخطب الأخلاقية التي سمعناها وتسمعونها من بعدي هي للاستهلاك ولتخديرنا وتخدير الناس، لقد ندمت وكنت محطم الوجدان والتفكير، لأن ضميري كان يحاسبني كل لحظة وكل دقيقة، وخصوصا عندما كنت أضع رأسي على الوسادة، وكنت أسأل نفسي يوميا: هل أنا أخدم العراق أم أخدم الشياطين والمنحرفين؟، وفي آخر المطاف عرفت بأني أخدم الشياطين وعصاباتهم، لأن هناك خطوات مستمرة لبناء دولة داخل الدولة العراقية.

س1: كيف تطوعت في هذه الدائرة التي تُعنى بحراسة المراقد المقدسة، وهل أن المراقد في خطر كي تحتاج إلى حراسة بهذا الحجم وهذا التنظيم؟
ج.ع.ح : أنا رجل تربوي ودرست العلوم الدينية والأكاديمية معا، ومن عائلة شيعية عربية معروفة، وأن وضعنا المادي والاجتماعي كان جيدا، ولكني جئت إلى هذا المركز حبا بخدمة المراقد المقدسة، ومن منظور عاطفي ديني، وكانت هناك أمنية في نفسي أن أشارك بتحويل هذه المراقد المقدسة إلى رموز عالمية دينية وسياحية وفكرية يفتخر بها الشعب العراقي والمسلمين عموما، ولقد شجعني البعض، خصوصا عندما وضعوا فقرة دستورية في الدستور العراقي الجديد يخص هذه المراقد والمرجعية الشيعية، ويبدوأنها كانت حيلة مستوردة نحو العراق، ولا أنكر كنت سعيد جدا بعملي كونه يحقق أحلامي الوطنية والدينية والعاطفية فهكذا كنت أظن، ولكني وجدت نفسي متورطا في مشروع خطير للغاية، وليس له علاقة بالأعمار والحوار الديني والجذب السياحي، ولا حتى هناك علاقة بالعمل الوطني والاجتماعي، بل هو عمل سياسي لأجل تحقيق الأحلام الإيرانية في العراق، وتحقيق أحلام أصدقاء وأبناء إيران الذين يشتركون في العملية السياسية في العراق، وتحقيق أحلام أطراف دولية أخرى.... وسأكون معك صريحا فأن العتبات المقدسة في العراق كانت في موقع ممتاز من ناحية العناية وتوفير الخدمات في زمن النظام السابق، وكانت لها هيبة واحترام وتقدير، أما الآن فهي دخلت في لعبة المساومات السياسية الضيقة، وأصبحت مجرد نوادي لعصابات المؤسسات الدينية في العراق، وأن الخطر الحقيقي على العتبات المقدسة في العراق هو من المرجعية الشيعية نفسها وبشقها الإيراني، وتحديدا التي يديرها نجل السيستاني، وهو محمد رضا السيستاني نيابة عن أبيه المغيّب، فالرجل يمارس التجارة السياسية من خلال دكان المرجعية والأضرحة المقدسة، وهو رائد تأسيس الدولة الخاصة به داخل الدولة العراقية والتي ستكون أقوى من جميع الأطراف، ولها مساندة دولية خفيّة.

س2: أرجو أن تحدد موقع عملك السابق كي توضح لنا وللقراء وللشعب العراقي ما يدور داخل هذه الأضرحة المقدسة وداخل دائرتكم وفروعها في العراق؟
ج.ع.ح: أن عملي هو عضو هيئة استشارية سرية في قيادة حماية المراقد المقدسة في كربلاء، إضافة أنني أشغل درجة مستشار أمني في هذه الدائرة، والتي هي ليست دائرة وطنية ولا حكومية ولا حتى اجتماعية، بل هي دولة داخل الدولة العراقية، ولقد اكتشفت ذلك متأخرا، وأستطيع أن أطلق عليها (دولة حرس الروضة الحسينية والعباسية المستقلة) وهذا ما كان يطلقه محافظ كربلاء السيد عقيل الخزاعي وكان صحيحا، وهناك الدولة المستقلة لحراس الروضة العلوية في النجف، والروضة الكاظمية في بغداد، وهكذا في بقية المدن التي فيها أضرحة مقدسة، ولو جئنا إلى تفصيل أعمال هؤلاء الحراس أو أعضاء الدولة الحسينية المستقلة، فهم عبارة عن مليشيات، وأن معظم أفرادها جاءوا من إيران وبلغ العدد الكلي لهذه القوات (قوات الحراسة) في كربلاء لوحدها حوالي 3000 مقاتل أغلبهم من الإيرانيين، والعدد الآخر من أهالي كربلاء وبعد التزكية الدقيقة، وأن قائدهم الروحي والديني هو آية الله السيد علي السيستاني والذي ينوب عنه بقيادتهم وتوجيههم هو وكيل السيستاني في كربلاء الشيخ عبد المهدي الكربلائي الذي يستلم تعليماته من نجل السيستاني، وأن الذي جعلنا نعيد حساباتنا عندما وجدنا أن القوة الحقيقية لهذه الحراسات هي للإيرانيين وأن أهدافهم غريبة وعجيبة وغير واضحة خصوصا عندما بدأوا بنشاطات غريبة، ففي االبداية تكاثروا عددا ثم تسليحا قويا ثم أصبحت تأتي إليهم صناديق كبيرة ومتوسطة من إيران وكتب عليها (ممنوع الفتح أنها هدايا وأدوات ومواد بناء إلى مرقدي الإمام الحسين والعباس عليهما السلام من أجل إعادة ترميمها) ولكنها تبيّنت أنها أسلحة تشحن من الحرس الثوري الإيراني، ولهذا فقد تحولت الحضرة الحسينية والعباسية وبقية المراقد المقدسة في العراق إلى ترسانة رهيبة، نعم رهيبة للأسلحة والذخائر، أي أصبحت مستودعات كاملة للأسلحة الخفيفة والمتوسطة وأنا مسئول عن كلامي أمام الله والشعب، ولقد كانت بعلم حكومة إبراهيم الجعفري، والذي أصبح مسؤولا رسميا عنها الآن هو شيروان الوائلي الطامح بتكوين جهاز مخابرات على طريقة المخابرات الإيرانية (إطلاعات) أو السافاك ومن رحم هذه القوات.

س3: هل هناك ممارسات أخرى لهذه القوات (قوة حراسات المراقد المقدسة) في كربلاء والمدن العراقية الأخرى، ومن أين يحصلون على رواتبهم، وهل أن مجلس المحافظة في كربلاء يعلم بهذه النشاطات؟
ج.ع.ح: نعم لقد قاموا بممارسات خطيرة للغاية، فلقد قاموا بتصفية بعض الطيارين العراقيين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية (1980 ـ 1988) ولقد مارسوا القتل والخطف بحق الضباط العراقيين الذين يحملون رتبة (الأركان) وشاركوا في الحرب ضد إيران، أما حول قضية الرواتب فلقد فجرّت هذه القضية أمور كثيرة، وخصوصا عندما زاد عدد القوات، فجاء الحل من خلال نجل آية الله السيستاني محمد رضا السيستاني الذي مارس ضغطا كبير على رئيس الوزراء نوري المالكي نحو الإسراع بدمج المليشيات فكانت الحصة بإدماج ألف مقاتل من هذه القوات في جهاز الاستخبارات الرسمي، وألف مقاتل في جهاز الشرطة أي في وزارة الداخلية، وأن معظمهم من الإيرانيين، ولكن الذي حصل هو تحول هذا العدد إلى مشروع (فرق الموت) وأصبحوا ينفذون مخططات غريبة عجيبة، وأهمها التصفيات الجسدية، وعمليات التهجير، ومطاردة الضباط والطيارين والمهندسين والعلماء السابقين، ولقد حصلت صدامات عنيفة بينهم وبين الشرطة المحلية والحرس الوطني، وكان جواب محافظ كربلاء ومجلس المحافظة هو واحد وهو (إن حرس الحضرة الحسينية والعباسية هم عبارة عن فاتيكان في كربلاء زرعتها إيران وبمساعدة ودعم السيستاني وليس في اليد حيلة اتجاههم) وبالفعل هم فوق القانون والدولة ومجلس المحافظة.

س4: هل أن السيد نوري المالكي يعلم بهذه الأفعال والصدامات، ويعلم بأن هناك فاتيكان في كربلاء، وأن قوات الحراسات تمارس أعمالا خطيرة؟
ج.ع.ح: دعني أكون معكم صريحا للغاية، لقد تحركت بعض الشخصيات في كربلاء من أجل إيقاف هذه التجاوزات، ومنها شخصيات إجتماعية ودينية وعسكرية وثقافية وأكاديمية ومن هذه الشخصيات سماحة السيد آية الله الحسني الصرخي، وحصلت هناك خلافات وعلى أثرها تم اختطاف الناطق الرسمي لمكتب السيد الحسني الصرخي من قبل هذه القوات، ولقد تدخل مكتب السيد نوري المالكي من أجل إيقاف الفتنة، فدفع السيد نوري المالكي وعن طريق مكتبه مبلغا قدره (50 مليون) دينار عراقي من أجل إطلاق سراح الناطق باسم السيد الحسني ودارت الصفقة بسرية تامة، وكنّا نعلم بها، بل شاركنا في نضجها حقنا للدماء، وهو عمل غير وطني وغير نزيه لأنه تشجيع على الظلم والخطأ، والمشكلة أنهم عرفوا أن السيد المالكي ضعيفا جدا، فعندما زار المالكي مدينة كربلاء قبل عدة أشهر وتحدث عن حل المليشيات، وخصوصا التي ولاءها لدول الجوار، وكان يتكلم من داخل مبنى المحافظة، وبعدها توجه إلى مرقد الإمام الحسين عليه السلام، وعندما تجمع الناس فما كان من حرس المرقد الحسيني وبأمر من وكيل السيستاني في كربلاء وهو عبد المهدي الكربلائي إلا فتح مكبرات الصوت بأعلى درجاتها من أجل منع السيد نوري المالكي من الكلام، ولقد توسل بهم، وبعدها زجرهم دون فائدة، وبعدها شتمهم بأعلى صوته وشتم المليشيات وخرج من المرقد الحسيني غاضبا.. فتمت الاتصالات وتدخل السيستاني لاحتواء الموضوع فمارسوا ضد المالكي الضغوط والتهديد والوعيد فسكت مرة أخرى وهذا ما نقله لنا ضابط استخبارات كبير كان يسمع حوار المالكي مع مكتب السيستاني في النجف والذي كان يساومه ويحذره، وعنده حق بذلك لأن نجل السيستاني يمتلك علاقات دولية مباشرة مع دول كبرى وبإمكانه تحطيم المالكي وغيره.

س5: هل لك أن تشرح لنا بعض الممارسات التي مارسها و يمارسها أعضاء هذه القوة (قوة حراسات المراقد المقدسة) وهل أن القوات المحلية في المحافظة عاجزة من الاقتحام مثلا أو عاجزة من معرفة ما يدور داخل الأضرحة المقدسة؟
ج.ع.ح: نعم عاجزة ولأسباب كثيرة، وإن هذه القوات متحصنة بالسيستاني، ومتحصنة بالحصانة الإيرانية، ومتحصنة بالأضرحة المقدسة و مثلما تحصنت الأسلحة والذخائر بالأضرحة، فمن يجرأ على اقتحام المراقد المقدسة من أجل التفتيش والاستيلاء على الأسلحة والذخائر وكشف المستور، فأن كان أميركيا فهذه كارثة على الولايات المتحدة وعلى قوات الإحتلال، وأن كانت الحكومة، فبهذا تحفر قبرها السياسي بيدها وللأبد، وسوف تكفّر وتسّقط بوريقة بسيطة تخرج من محمد رضا السيستاني، وتكون مزورة كالعادة على أنها صادرة من السيستاني، وبالتالي ستكون كارثة على الحكومة، ونتيجة ذلك لن تسمح بمعرفة ما يدور في داخل الأضرحة المقدسة، ولا في أقبيتها الكبيرة والسريّة، فهم أسسوا دولة سرية تحت بيوت أهالي كربلاء والنجف والكوفة والكاظمية وفي جميع المدن التي فيها أضرحة مقدسة، فلقد قامت قوات الأضرحة المقدسة باقتحام مبنى الاستخبارات في كربلاء ولعدة مرات وضربوا المنتسبين، وأخذوا بعض المتهمين، أما لإطلاق سراحهم أو من أجل المساومة عليهم بفدية مالية، فهم يقتحمون مراكز الشرطة والاعتقال وأخذ الموقوفين والسجناء من أجل المساومة عليهم مع ذويهم من أجل دفع الفدية، وأنهم مجموعات شاذة فهم يمارسون التعذيب وحتى الخنق والإعدام وشرب الخمور في أقبية المراقد المقدسة في كربلاء، فهم يتناولون الخمر ليقوموا بحفلات تعذيب ضد المعتقلين والمخطوفين الأبرياء، ولقد تبيّن لنا ومن خلال المتابعة والرصد الحذر بأن هناك تعاون وتنسيق بين الاستخبارات في الحلة (بابل) وبين قوة حماية الأضرحة في كربلاء، حيث يتم خطف المواطنين بزي الشرطة والمغاوير ومن ثم يرحلون إلى دائرة استخبارات الحلة والتي تساوم مقابل إطلاق سراحهم... وسوف نزودكم بأسماء العديد من المجرمين بالإضافة إلى أسماء المختطفين الأبرياء حال استقرارنا في مكان أمين وحال وصول ما بحوزتنا لأنه في مكان سري هو الآخر.....


س6: هناك موضوع سبب لكثير من العراقيين والمتابعين من العرب والغربيين حيرة وذهول وهو موضوع وجود السيد السيستاني ومدى تأثيره في العراق... فهل هو موجود بالفعل؟
ج.ع.ح: إن موضوع السيد السيستاني شائك وخطير خصوصا عندما أصبح الحاكم الفعلي في العراق، ولكنه في العراق وموجود في النجف، أما من ناحية التأثير فهو ليس له تأثير على نجله، ولا حتى على المقربين منه، وأنه رجل متعب ومريض، وأن من يدير الأمور باسمه، هو ابن شقيقته جواد الشهرستاني المقيم في مدينة قم الإيرانية، وهو المسئول السري الأعلى في المرجعية الشيعية وشؤونها، وهو من يعيّن الوكلاء و والناطقين باسم المرجعية الشيعية والسيد السيستاني، ولكن الذي هو في الواجهة وينفذ ما يقوله جواد الشهرستاني والمجموعات الإيرانية المرتبطة بالسيد السيستاني وبعض تركيبات الحكم الإيراني هو نجله محمد رضا السيستاني، وهو الذي له علاقات قوية مع الأميركان في العراق، ولكن العلاقات الأكثر هي مع الإنجليز، وأن الرجل يخطط لإمبراطورية سياسية واقتصادية ودينية في العراق..

مراسل صحيفة القوة الثالثة : أتمنى لحضرتك السلامة والهدوء واللقاء بعائلتك سريعا وعلى أمل أن نلتقي بمرات قادمة من أجل كشف الأسرار التي بحوزتك لو رغبت بذلك..فهل لديك شيء تود قوله.
ج.ع.ح: أشكركم جداوأشكر صحيفة القوة الثالثة لأنكم أزحتم شيئا من همومي، وأرجو من الله أن أستقر سريعا كي أخبر أهلي وشعبي بحقيقة أحزاب وقادة ورجال دين العراق الديموقراطي الجديد الذي يستند على نظرية الإبادة والتدليس والدجل والكذب والتجارة بالدين، ونرجو من الجميع قبول اعتذارنا كوننا تخاذلنا و سكتنا طويلا.... وشكرا جزيلا.
صحيفة القوة الثالثة






 
قديم 24-12-07, 08:13 PM   رقم المشاركة : 2
خالد بن الوليد1424
عضو ذهبي






خالد بن الوليد1424 غير متصل

خالد بن الوليد1424 is on a distinguished road


للرفع جزاك الله كل خير .......







التوقيع :
الدين الباطل أفيون الشعوب

يقول الباحث بركات محي الدين :"الإنسان مخلوق مجادل له القدرة على إثبات الشيء واثبات نقيضه في وقت واحد ، والرب يعرف ذلك لذا قرر أن يكون أمره في القضايا الكبرى كالتوحيد والنبوة والمعاد جليا وواضحا لخلقه وبعد ذلك( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )"

أرجو من الشيعة أن يتفكروا في هذا الكلام جيداً ...
من مواضيعي في المنتدى
»» الكلمات تعجز عن الوصف !!
»» لا بد لنا من وقفةٍ حازمة مع هؤلاء !!
»» طهران تعتزم إرسال مجاميع من الحرس الثوري إلى العراق
»» سؤال عن الصلاة عند الرافضة
»» فلندعو اليوم لإخواننا في لبنان
 
قديم 25-12-07, 07:05 AM   رقم المشاركة : 3
عبد الحكيم
عضو






عبد الحكيم غير متصل

عبد الحكيم is on a distinguished road


جزاك الله خير







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:13 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "