تفسير العلاقة المجاهر بالسوء المهاجر لقوله تعالى "وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ"!!
في إحدى تجليات العلاقة والعلافة الجهبر الناعق الباك "بغير دموع" صاحب علامة السجود التي طبعها ببطاطا ساخنة عب حميد المخاجر لعنه المولى وقبحه "آمين" خلال لقاءه مع الكذاب الآشر الزنديق دعي النسب المتشاعر فلان القزويني فسر قوله سبحانه وتعالى "وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ" والتي هي كانت احد معاجز الله في نبيه إبراهيم وابنه إسماعليه عليهما أفضل الصلوات والتسليم، بقوله في مقابلة مشتركة جمعته مع التافه القزويني بقناة الزهراء للرواديد طيح الله حظه:
"وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ" المراد بالذبح العظيم والغلام الحليم هو الامام الحسين عليه السلام ـ والكلام للزنديق المهاجر ـ معلللا ذلك بقوله: إن الطفل لايمكن ان تطلق عليه صفة الحلم وهو صغير , وتطلق كلمة حليم على من بلغ الحلم , وان نبي الله ابراهيم حزن عندما ادار الله السكين عن نحر ابراهيم قال تمنيت ان يذبح في سبيل الله حتى تبكي عليه قلوب المؤمنين فبشره الله بغلام من ولده سوف يذبح بيد اعداءه وهو الحسين عليه السلام..
هذا العلافة المهاجر لا يستند حتى لبني قومه ممن فسر القرآن، ومن ضمنهم الزنديق العلاقة الآخر آية الشيطان ناصر الشيرازي في الأمثل حيث قال:
من هو ذبيح الله؟
إختلف المفسّرون بشأن الولد الذي اُمر إبراهيم بذبحه، هل كان (إسماعيل أم إسحاق) الذي لقّب بذبيح الله؟ إذ أنّ هناك نقاشاً بين المفسّرين، فمجموعة تقول: إنّ (إسحاق) هو (ذبيح الله) فيما تعتبر مجموعة اُخرى (إسماعيل) هو الذبيح، التّفسير الأوّل أكّد عليه الكثير من مفسّري أهل السنّة، فيما أكّد مفسّرو الشيعة على أنّ إسماعيل هو الذبيح. وظاهر آيات القرآن الكريم المختلفة تؤكّد على أنّ إسماعيل هو ذبيح الله.
وأضاف الشيرازي, تفصيل تلك العملية : على أيّة حال كبّ إبراهيم (عليه السلام) إبنه على جبينه، ومرّر السكّين بسرعة وقوّة على رقبة إبنه، وروحه تعيش حالة الهيجان، وحبّ الله كان الشيء الوحيد الذي يدفعه إلى تنفيذ الأمر ومن دون أي تردّد.
إلاّ أنّ السكّين الحادّة لم تترك أدنى أثر على رقبة إسماعيل اللطيفة. هنا غرق إبراهيم في حيرته، ومرّر السكّين مرّة اُخرى على رقبة ولده، ولكنّها لم تؤثّر بشيء كالمرّة السابقة.
نعم، فإبراهيم الخليل يقول للسكّين: إذبحي، لكنّ الله الجليل يعطي أوامره للسكّين أن لا تذبحي، والسكّين لا تستجيب سوى لأوامر الباري عزّوجلّ.
وهنا ينهي القرآن كلّ حالات الإنتظار وبعبارة قصيرة مليئة بالمعاني العميقة (وناديناه أن ياإبراهيم قد صدّقت الرؤيا إنّا كذلك نجزي المحسنين). إذ نمنحهم توفيق النجاح في الإمتحان، ونحفظ لهم ولدهم العزيز، نعم فالذي يستسلم تماماً وبكلّ وجوده للأمر الإلهي ويصل إلى أقصى درجات الإحسان، لا يمكن مكافأته بأقلّ من هذا.
ثمّ يضيف القرآن الكريم (إنّ هذا لهو البلاء المبين).
عمليّة ذبح الإبن البارّ المطيع على يد أبيه، لا تعدّ عمليّة سهلة وبسيطة بالنسبة لأب إنتظر فترة طويلة كي يرزقه الله بهذا الإبن، فكيف يمكن إماتة قلبه تجاه ولده؟ والأكثر من ذلك إستسلامه ورضاه المطلق ـ من دون أي إنزعاج ـ لتنفيذ هذا الأمر، وتنفيذه كافّة مراحل العملية من بدايتها إلى نهايتها، بصورة لا يغفل فيها عن أي شيء من الإستعداد لعملية الذبح نفسياً وعمليّاً.
كما ذكر سيدهم الطباطبائي في الميزان ذلك, وأشار أن الذبيح هو نبي الله إسماعيل : " قوله: «قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك» هي رؤيا إبراهيم ذبح ابنه. "
وقوله تعالى: «و فديناه بذبح عظيم» أي و فدينا ابنه بذبح عظيم و كان كبشا أتى به جبرئيل من عند الله سبحانه فداء على ما في الأخبار، و المراد بعظمة الذبح عظمة شأنه بكونه من عند الله سبحانه و هو الذي فدى به الذبيح.
عن الفتح بن يزيد الجرجاني عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: يا فتح إن لله إرادتين و مشيئتين: إرادة حتم، و إرادة عزم ينهى و هو يشاء ذلك و يأمر و هو لا يشاء أ و ما رأيت أنه نهى آدم و زوجته عن أن يأكلا من الشجرة و هو يشاء ذلك؟ و لو لم يشأ لم يأكلا، و لو أكلا لغلبت شهوتهما مشيئة الله تعالى، و أمر إبراهيم بذبح ابنه إسماعيل (عليه السلام) و شاء أن لا يذبحه و لو لم يشأ أن لا يذبحه لغلبت مشيئة إبراهيم مشيئة الله عز و جل. قلت: فرجت عني فرج الله عنك.
و عن أمالي الشيخ، بإسناده إلى سليمان بن يزيد قال: حدثنا علي بن موسى قال: حدثني أبي عن أبيه عن أبي جعفر عن أبيه عن آبائه (عليهم السلام) قال: الذبيح إسماعيل (عليه السلام): أقول: و روي مثله في المجمع، عن أبي جعفر و أبي عبد الله (عليه السلام)، و بهذا المضمون روايات كثيرة أخرى عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، و قد وقع في بعض رواياتهم أنه إسحاق و هو مطروح لمخالفة الكتاب.
و عن الفقيه،: سئل الصادق (عليه السلام) عن الذبيح من كان؟ فقال إسماعيل لأن الله تعالى ذكر قصته في كتابه ثم قال: «و بشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين.
وقد عقب سي السيد الطباطبائي على ذلك بقوله. أقول: هذا ما تقدم في بيان الآية أن الآية بسياقها ظاهرة بل صريحة في ذلك.
اللهم قبح هذا التافه المنحط الكذاب العلاقة العلافة المهاجر وصاحبه المتشاعر الزندي القزويني وأرنا فيهم يوما أسودا..... آمين