اخواني اهل السنة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبدو ان الرافضة كتبهم المبجلة تتكاثر كما يتكاثر باقي الكائنات
ولكن سؤالنا هل كتبكم
تتكاثر عن طريق الولادة ام انها تبيض ام انها تحرج كما يخرج ائمتكم
انظروا اخواني للكتاب الأول عندهم
ماذا قالوا فيه وكم عدد اجزائه
ذلك فإن شيخهم الثقة عندهم حسين بن حيدر الكركي العاملي (المتوفى سنة 1076 هـ) قال : إن كتب «الكافي» خمسون كتابا بالأسانيد التي فيه لكل حديث متصل بالأئمة
روضات الجنات ص6/107
هذا ماقاله الكركي المتوفى سنة 1076
ولكن ماذا قال الطوسي المتوفى
سنة 360 هـ
591- محمد بن يعقوب الكليني
يكنى أبا جعفر ثقة عارف بالأخبار له كتب منها، كتاب الكافي يشتمل على ثلاثين كتابا أوله كتاب العقل و فضل العلم و كتاب التوحيد، و كتاب الحجة، و كتاب الإيمان و الكفر، و كتاب الدعاء، و كتاب فضل القرآن، و كتاب الطهارة و الحيض، و كتاب الصلاة. و كتاب الزكاة و كتاب الصوم، و كتاب الحج، و كتاب النكاح، و كتاب الطلاق، و كتاب العتق و التدبير و المكاتبة، و كتاب الأيمان و النذور و الكفارات، و كتاب المعيشة، و كتاب الشهادات، و كتاب القضايا و الأحكام، و كتاب الجنائز، و كتاب الوقوف و الصدقات، و كتاب الصيد و الذبائح، و كتاب الأطعمة و الأشربة، و كتاب الدواجن و الرواجن، و كتاب الزي و التجمل، و كتاب الجهاد، و كتاب الوصايا و كتاب الفرائض، و كتاب الحدود، و كتاب الديات، و كتاب الروضة آخر كتاب الكافي، و له كتاب الرسائل، و كتاب الرد على القرامطة، و كتاب تعبير الرؤيا، أخبرنا بجميع كتبه و رواياته الشيخ المفيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه عنه، و أخبرنا الحسين بن عبيد الله قراءة عليه أكثر كتبه من الكافي عن جماعة، منهم أبو غالب أحمد بن محمد الزراري و أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه، و أبو عبد الله أحمد بن إبراهيم الصيمري المعروف بابن
[136]
أبي رافع، و أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري، و أبو المفضل محمد بن عبد الله بن المطلب الشيباني كلهم عن محمد بن يعقوب، و أخبرنا السيد الأجل المرتضى عن أبي الحسين أحمد بن علي بن سعيد الكوفي عن الكليني، و أخبرنا أبو عبد الله أحمد بن عبدون عن أحمد بن إبراهيم الصيمري و أبو الحسين عبد الكريم بن عبد الله بن نصر البزاز بتفليس و بغداد عن الكليني بجميع مصنفاته و رواياته، و توفي محمد بن يعقوب سنة ثمان و عشرين و ثلاثمائة ببغداد و دفن بباب الكوفة في مقبرتها قال ابن عبدون رأيت قبره في صراة الطائي و عليه لوح مكتوب فيه اسمه و اسم أبيه.
فهل زيد على «الكافي» للكليني فيما بين القرن الخامس , والحادي عشر الهجري عشرون كتابا , مع إن كل كتاب يضم عشرات الأبواب , وكل باب يشتمل على مجموعة من الأحاديث ؟؟! لعل هذا أمر طبيعي
فان كتب الرافضة تتزاوج وتنجب
ههههههههههههههههههههه