كتاب الله وسنتي بسند صحيح عند الرافضة

[حسين الشريف]

يقول الوحيد البهبهاني في كتابه الرسائل الفقهية

ذكر الكشي في كتابه في ترجمة المغيرة بن سعيد حديثا طريقه الثقات ، عن يونس بن عبد الرحمان الثقة الجليل : " إن بعض أصحابنا [ سأله وأنا حاضر ف‍ ] قال له : يا أبا محمد ، ما [ أشدك في الحديث و ] أكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا ! فما الذي حملك على رد الأحاديث ؟ فقال : حدثني هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : لا تقبلوا علينا حديثا إلا ما وافق القرآن والسنة ، أو تجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدمة - إلى أن قال - فاتقوا الله ، ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا وسنة نبينا ( صلى الله عليه وآله )

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بارك الله فيك يا أخي الحبيب

يا ليت الإمايمة يقرئون ما في كتبهم بدل من إتباع أصحاب العمائم


/////////////////////////////////////////////////

[صهيب1]

اغلب ما رووا من احاديث يسندونها إلى زرارة
وأغلب أئمتهم يلعنون زرارة ويتهمونه بالفسق.

وأي زندقة بعد هذه؟

[حسين الشريف]

وجاء في نفس رواية الكشي الموثقة كما قال البهبهاني
قال يونس : ] وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ، ووجدت أصحاب الصادق ( عليه السلام ) متوافرين ، فسمعت منهم وأخذت [ كتبهم ] ، فعرضت من بعد على [ أبي الحسن ] الرضا ( عليه السلام ) فأنكر منها أحاديث كثيرة أن تكون من أحاديث الصادق ( عليه السلام ) ، وقال [ لي ] : إن أبا الخطاب قد كذب على الصادق ( عليه السلام )) [ لعن الله أبا الخطاب ] ، وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسون هذه الأحاديث [ إلى يومنا هذا ] في كتب أصحاب الصادق ( عليه السلام ) )وقولوا : أنت أعلم وما جئت به ، فإن مع كل قول منا حقيقة ، وعليه نورا ، فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك قول الشيطان "
يعني ابو الخطاب واصحابه لم يكذبوا فقط على الصادق بل كذبوا ايضا على اصحاب الصادق .... كما قال الرضا يعني ان الروايات عن الصادق ملغمة حتى ما رواه الثقاة فمن الممكن ان يكون السم الذي وضعه ابو الخطاب واصحابه موجود فيها ........
ثم يقول الوحيد البهبهاني
وفي " الكافي " باب الأخذ بالسنة وشواهد الكتاب ، روى في الصحيح عن أيوب بن الحر ، قال : " سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله ، فهو زخرف "
وقال ايضا
وفي [ المجهول ] كالصحيح عن ابن أبي يعفور أنه سأل الصادق ( عليه السلام ) عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومن لا نثق به ، قال : إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهدا من كتاب الله ومن قول رسوله ( صلى الله عليه وآله ) ، وإلا فالذي جاءكم به أولى به "

[حسين الشريف]

هناك اشكالات

[أبو جعفر الأثري]

ارفع

جزى الله الشريف خيراً

[حسين الشريف]

بارك الله فيك اخي ابو جعفر الاثري

[بحراني كوول]

اين السند الكامل يا ابو علي

حتى أوضح لك أشياء أنت موفاهمنها

[الجمال]

بارك الله في شيخي الحبيب حسين الشريف



الزميل بحراني كوول

تقول منكرا لكون الكتاب والسنة هما ما يجب التمسك بهما

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحراني كوول     اين السند الكامل يا ابو علي حتى أوضح لك أشياء أنت موفاهمنها

أقول

تواتر عن أئمتك رحمهم الله وجوب عرض رواياتهم على الكتاب والسنة

وهذا أبلغ دليل على أن التمسك يكون بهما لا بغيرهما


فحسب روايات العرض على الكتاب والسنة

كلام علماء العترة معروض على الكتاب والسنة ولا يصح منه الا ما وافقهما



فبماذا تريدنا أن نتمسك ؟


بالمعروض أم بالمعروض عليه ؟



نقطة أخرى

أئمتك بأنفسهم مطالبون بالتمسك بالسنة ولو لم يفعلوا لسقط اعتبارهم


هل تستطيع انكار هذا ؟






اللهم اهدنا واهد بنا

[حسين الشريف]

بارك الله فيك استاذي الجمال وهذا هو الاشكال الاصلي الذي كنت اريد طرحه فبارك الله فيك وكثر من امثالك

بحراني كووول

ايش فيك ؟؟ ايش تبغى في السند ؟؟

البهبهاني يقول الاسانيد صحيحة وموثقة