حصاد عام 1427 أعـمق مقطع صفوي / فيديو

[غدير قم]

مقطع فيديو لايتجاوز إحدى عشرة ثانية فقط .
هذا المقطع المكثف اختزل الحقيقة بكل سوداويتها ، وهزّ مصداقية العمامة بعنف .
هذا المقطع حين رأيته لأول مرة اجتاحني شعور غريب جمع المرارة كلها في عقلي ، لأني رأيت فيه استخفافاً مقصوداً وقذراً بعوام الشيعة من رجل يفترض عوام الشيعة فيه أنه أكثر الناس بعداً عن المخادعة والمخاتلة وتزييف المشاعر .

بعد هذا المشهد بدأت أقيّم بأثر رجعي مشاهد البكاء التي رأيتها لمعممين مثل باقر الحكيم وغيرها . ورجعت لأسأل هل بكوا لأجل التصوير ؟ .
بعد هذا المشهد اهتزت بعنف صورة المعممين بمختلف ألون عمائمهم .

لو كنت شيعياً فإنني بلا أدنى شك سأستحضر هذا المشهد حين رؤيتي لأي معمم يبكي أمامي أياً كان وستكون علامة الاستفهام ضخمة بحجم العمامة التي أراها .

وحينها فالسؤال الذي لن يفارق ذهني حين مشاهدتي لأي معمم يبكي :
لماذا يخادعني المعمم ؟
وهل سيبكي لو كان وحيداً في بيته ؟ أم أن بكاءه للمشاهدين وللكاميرا ؟!

في رأيي هذا هو أكثر المقاطع الصفوية عمقاً ودلالة لعام 1427 . وأظن أن هذا المقطع سيلازم عقل كل شيعي شاهده .

اضغط هنا لمشاهدة المقطع

. .
.

[ابو عبدالرحمن البغدادي]

لا تهتم اخي ,,سيقول لك لقد بلغ حالة الأستبصار عندما راى الكامرة لأنه كان ضمن الأنتقائية الشيعية النابعة من مكونها الديمولطمي الذي يتمحور في عدة اتجاهات متوارثة او غير متوارثة مما تعجل دنو الحالة الفردية للمستبصر.
انا مش فاهم حاجة هو فيه ايه

[يوسف المغربي]

هههههههههه

حياك الله أخونا الفاضل " غدير قم " وشكرا على هذا المقطع المعبر

ووالله يا أخي، إن هذا المشهد ليغني عن آلاف العبارات تعليقا عليه

ولا أفهم حقيقة، ما ضر هذا المعمم لو مرت الكاميرا وصورته وهو لا يبكي !!!!!!

آه ... لربما ضاع عليه مستقبله الخمسي

صدق والله من سماهم " تماسيح الخمس "، وحركة المعمم "التمساحية" ههنا خير دليل

[محمد عادل]

[COLOR="DarkOrchid"]ترى لماذا لم يقل المخرج ستوووووب أعد تصوير المقطع كما يفعل مع الآخرين
قد يكون لصاحبنا هذا حساب ما مع المخرج
قد تكون القضية خلاف ليس في مسألة دينية قد يتسامح فيها ربما القضية أعمق المسألة في متعة أو أشياء من هذا القبيل .وإلا لما فضح هذا المسكين بهذه الطريقة وعفى عن الآخرين من أمثاله الذين يفعلون مثله . وما المسكين إلا مقلد ....[/COLOR]

[غدير قم]

الأخ الكريم ابو عبدالرحمن البغدادي :
هذه الدموع المجانية التي تستحلب على مدار العام تحت مسميات لاتنهي تؤتي ثمارها عوائد مادية ضخمة ، ووجاهة اجتماعية تصل إلى حد : "لايسألون عما يفعلون".

الأخ الكريم يوسف المغربي :
وحياك وبياك الجليل أيها العزيز .
نعم ، كما تفضلت المقطع يغني عن آلاف المشاهد ، لأنه يستدعي أن يعيد كل شيعي تقييم قدواته ، وعدم الانخداع بهذه العمائم المفتريه .
هذا المعمم ـ كغيره من المعممين ـ يعرف أنه يجب أن لايراه الناس وهو لايبكي ، لأنه وأمثاله يدفعون الناس للبكاء وبقوة فكيف لا يعمل هو بهذا . وهذا الدفع لحالة البكاء المقصود منه إعلاء العاطفة وتغليبها على العقل ، ليسهل تدجين نفوس الأتباع .

الأخ الكريم محمد عادل :
لاحظ أن هذه الشيخ المعمم قد جلس ـ عن قصد ـ مستتراً بالعمود المجاور له بحث لايراه الخطيب ، ولهذا كان منشغلاً بتحريك أنفه وأسنانه ، لكن المخرج عاجله بهذه الصورة التي أخرجته من حالة الاستتار إلى حالة العلن ، وهنا انكشفت العورة القبيحة .

هذا المعمم المسن لم يكتشف إلا بعد عشرات السنين من الكذب والتمثيل .

[الفنار]

هه اضحك الله سنك

لا ويتصنع كمان بإبداع

معمم ماعليه شرهه

الله ينتقم منه

[Hafeed AL-Farooq]

مولانا الحبيب غدير قم بارك الله فيك وفي مواضيعك
شاهد احد مناصري حزب الله يصرخ في حالة هستيرية يضرب نفسه
ثم يقلد حماره الأكبر حسونة ( الموت لاسرائيل ) ( الموت للولايات المتحدة ) (الموت لبوش )
وهو لايعلم ان هذه الشعارات يطلقها الحمار الأكبر فقط ليخدع اللبنانيين السذج امثاله
فالروافض لايقلدون حميرهم بالتباكي فقط بل يقلدونهم ايضا بالعبارات والشعارات الكاذبة
لدرجة انهم وصلوا الى حالة الجنون ونحمد الله الذي اعز اهل السنة بنعمة الهداية و سلامة العقل

لمشاهدة المقطع اضغط هنا

للتحميل اضغط هنا

[أبو عمر السني]

هذا مقطع من الكاميرا الخفيه سواها فيكم هههههههههههههههههههههههه

[غدير قم]

الأخ الكريم الفنار :
يتصنع بإبداع ؟
نعم ، التصنع مهنة عند المعممين ، تربوا عليها . وبقدر إجادتهم لتصنع الحزن ترتفع أسهمهم عند مقلديهم . هل تعمل أن الصفوي الفاجر المهاجر قبض ثلاثين ألف دولار من حسينية كويتية مقابل تهريج مخجل في يوم عاشوراء فقط!!
وللتوضيح فالحسينيات تتنافس لاستقدام محترفي التهريج والبكاء الزائف أمثال الشعوبي الصفوي باسم كربلائي ، والصفوي الفالي وغيرهم . لأجل جلب أكبر عدد من الناس للحسينية ، لأن من يأتي للحسينية قد ملأ جيوبه من النقود ليتصدق للحسين ! والواقع أنها تذهب لجيوب المراجع ووكلائهم .
الأمر تماماً مثل جلب لاعب محترف ليحضر الجمهور لمشاهدته والجمهور يدفع قيمة التذاكر .
القضية كلها بزنس .

الأخ الكريم malhyas :
وبارك الله في عمرك وعملك .
المشهد الذي تفضلت به ينقل جانب المقلدين حيث تراكمت في عقولهم الصورة المثالية لمعمميهم فكانت النتيجة هذه والسطحية الفجة الهمجية الخطيرة . هو تطبير مزري للعقل .
شكراً لإضافتك .

الأخ الكريم أبو عمر السني :
الكاميرا الخفية غالباً تنقل الواقع . هذا الصفوي كما تشاهد جلس ـ قصداً ـ خلف العمود لئلا يراه الخطيب وهو منشغل بأنفه وفمه عن الجو العام لكن الكاميرا كشفت عورته .

[غدير قم]

آمل من الإخوة الكرام ممن يرى ترشيح مقطع آخر لعام 1427 أن يضيفه هنا