امريكا تختار ثلاث مناسبات دينية للنيل من المسلمين والمالكي يعدم صدام يوم عيد السنه

[لائق الاسد]

اختارت امريكا بزعامة بوش المهروش ثلاث مناسبات دينية للنيل من بلاد المسلمين حرب افغانستان برمضان والحرب على العراق برمضان واعدام صدام اختار شيعة العراق ان يعدم لانه سني بيوم عيد السنه حيث ان عيد الشيعة يوم الاحد فهم لايعيدون مع المسلمين ولايعترفون بمليار و200 مليون مسلم

لاادافع عن صدام ولكن لا ارتضي ان ينال احد من المسلمين بما يوحي بالاهانة

والسؤال ماذا سيعايد السنة الشيعة به يوم غد

[ابو عبدالرحمن البغدادي]

المالكي يقول تم الاختيار اليوم من ايران وكان نزولا عند طلبهم للانتقام من المجرم الذي قاتلهم واوقف مشروعهم منذ عشرون عام ..!واكد انه استشار كل المراجع في النجف لاختيار اليوم والساعة تم اعدام صدام حسين شنقا حتى الموت في دائرة الاستخبارات في الكاظمية وبحضور اغلب اعضاء حكومة البرتقالة والمليشيات في منطقة المراعي الخضراء..

واكد كل من المالكي والربيعي بدور المراجع في اختيار اليوم كاول ايام عيد الاضحى واقر المراجع في النجف الاشرف واقروا في فتوتهم ان اول ايام عيد الاضحى المبارك هو الافضل لايصال رسالة واضحة للسنة انكم ستحتفلون بقتلة ونحتفل بنصرنا مدى التاريخ..!


اكد المجرم موفق الربيعي ان صدام حسن المجيد كان هادئا ومتوازنا ولم يقاوم عملية الاعدام وقدم اليها باصرار وسكوت رهيب ما اذهلنا من هذا الدكتاور ولم يتهور وطلب منا تسليم القران الكريم لبندر .. ولم يتوسل ولا يطلب الرحمة ..

سنجعل من يوم اعدامه ذكرى للسنة مدى الحياة ان هذه عقوبة لمن حكم العراق من السنة ذو الاغلبية الشيعية !!.. ولن نسمح بعودة الحكم للسنة! في العراق بعد اليوم .. وسيذكر السنى هذا اليوم الخالد مدى الحياة..







عاجل ..حمل الاصدار الفلم الوثائقي الجديد ...( الشيعة حرب على الاسلام والمسلمين )
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=58341




تنبهوا واستفيقوا أيها العرب ... فقد طمى الخطب حتى غاصت الركب

فيم التعلل بالآمال تخدعكم ... وأنتم بين راحات القنـا سُلــــــــب؟!

[القضيبي]

أهل البحرين من السنة خرجو ثقالا لأداء صلاة العيد أمس
آلمهم تعمد إعدام صدام مع نسمات العيد الأولى..

ماذا قال الأغلبية في الحكم الصادر ضد الرئيس العراقي صدام حسين...
(( أن الذي حاكمه هم الأمريكان وان الذي أصدر الحكم بإعدامه هم الأمريكان وأن الأكثر سعادة بإعدامه هم الأمريكان المحتلون ومعهم إسرائيل وكل المعادين غير المحبين للعرب والمسلمين. ))
أعني الشيعة المجوس الذين يكرهون العرب والمسلمين، والذين يشتركون مع اليهود والنصارى في ملة واحدة ملة الكفر الذين يحاربون التوحيد وأهله.

أقول: مهمة فعلوا ومهمة فرحوا الرافضة فان حالهم كما جاء في دعوة الحسين رضي الله عنه عليهم ...
(( ثم رفع الحسين (ع) يده وقال اللهم فان متعتهم الى حين ففرقهم فرقاً وجعلهم طرائق قدداً ولا ترضى الولاة عنهم أبداً فانهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا )) انظر كتاب الارشاد للمفيد، ص 241، ط الإيرانية.

القضيبي ( شيعي سلبقاً ).