ومن كلامه رضي الله عنه أيضا ماكتبه في كتاب الصلح لمعاوية: بسم الله الرحمن الرحيم هذا ماصالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب ، معاوية بن أبي سفيان: صالحه على ان يسلم اليه ولاية أمر المسلمين ، على ان يعمل فيهم بكتاب الله ، وسنة رسوله ، وسيرة الخلفاء الراشدين ، وليس لمعاوية بن أبي سفيان ، ان يعهد إلى احد من بعده عهدا ، بل يكون الأمر من بعده ، شورى بين المسلمين00 ))
كشف الغمة، 2/145
الحسن ((المعصوم والامام الالهي )) يسلم ولاية أمر المسلمين لمعاوية الكافر المنافق الناصبي
الحسن ((المعصوم والامام الالهي )) يطلب من معاوية السير على نهج الخلفاء المرتدين الظلمة النواصب
الحسن ((المعصوم والامام الالهي )) يقول الامر شورى وينسف عقيدة الوصاية السبئية
الان مارأي الرافضة الاثناعشرية السبئية